Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منافسة سورية-سعودية على “معهد العالم العربي” في باريس

    منافسة سورية-سعودية على “معهد العالم العربي” في باريس

    1
    بواسطة Sarah Akel on 17 يناير 2011 غير مصنف

    يستعدّ “معهد العالم العربي” في باريس لاختيار مديره العام الجديد في الأسابيع المقبلة. وقد برز مرشّحان: أحدهما سوري، والثاني سيدة سعودية. و سيتوقف مستقبل المعهد على ما ستؤول إليه المنافسة بين المرشّحين.

    “الشفّاف”- باريس، دمشق، القاهرة- خاص

    لم يحدث من قبل أن أثار موضوع تغيير مدير “معهد العالم العربي” مثل هذا الإهتمام، سواءً في فرنسا أو من جانب الجهات المعنية في العالم العربي. وحسب العرف المعتمد، يتولّى قصر الإليزيه تعيين رئيس المعهد، الذي يكون فرنسياً، في حين تقترح الدول العربية، ممثّلة بسفاراتها، إسم المدير “العربي” للمعهد. وبعد ذلك، يقوم مجلس إدارة المعهد، الذي يتألف، مناصفةً، من ممثّلي الجانب الفرنسي ومن السفراء العرب، بإقرار الإختيار رسمياً.

    والسؤال هو: كيف يمكن الإتفاق على إسم مرشّح واحد لمنصب المدير العام إذا كان الجانب العربي يتألف من 22 دولة؟ يؤكّّد أحد أعضاء مجلس إدارة المعهد أن إختيار المدير العام لم يسبّب مشكلة أبداً في الماضي: “ولكن، لا بدّ من الإعتراف بأن ممثلي الدول العربية كانوا دائماً يتّفقون اختيار الأسوأ بين المرشحين”! والمقصود بهذا التهكّم المدير العام الحالي للمعهد، الجزائري “طالب بن دياب”، الذي تنتهي، خلال شهرين، ولايته التي لم تسجّل أي إنجاز لأنه، بتعبير جريدة “ليبراسيون” الفرنسية، كان “منهمكاً بتمضية قيلولة بعد الظهر وحلّ الكلمات المتقاطعة”!

    وضع لا سابقة له

    أمر جديد آخر: أن المرشّحين الحاليين هما من كوادر “معهد العالم العربي”، وكلاهما يعمل في المعهد منذ افتتاحه. وهما يعرفان أصول عمل المعاهد الفرنسية. المرشّحة الأولى هي السعودية “منى خازندار” (في الخمسينات من العمر)، وقد تلقّت علومها بالإنكليزية والفرنسية، عدا العربية. وهي مسؤولة “مجموعة الفنّ المعاصر” في المعهد. وكانت مشرفة على عدد من المعارض التي كان آخرها معرض “الفن الفلسطيني” الذي حُظي بإقبال واسع.

    نقاط القوة في ترشيح “منى خازندار” هي كفاءتها المؤكدة في ميدان الفن المعاصر، الذي يُحظى باهتمام كبير في بلدان الخليج؛ كذلك علاقات الثقة التي تجمعها بمسؤولى المتاحف الكبرى،وخصوصاً مع الفنّانين والمثقّفين. ويتيح تولّيها إدارة المعهد التوفيق مصالحة “معهد العالم العربي” مع بلدان الخليج، كما أنه يتيح تمثيل المملكة العربية السعودية بشخصية حديثة وناشطة.


    مرشّح الرئيس الحالي للمعهد

    المرشّح الثاني هو السيّد ب. عَرَودكي، الذي قارب السبعين، ويصفه زملاؤه السابقون بأنه “رَجُل الرئيس”، أيّاً كان الرئيس! وقد أمضى حياته المهنية في خدمة جميع الذين توالوا على رئاسة المعهد، بدون أن يبدر منه يوماً أي تذمّر أو اعتراض. وحسب مسؤول سابق في المعهد، فإن بدايات السيد عَرَودكي في الميدان الثقافي كانت “كارثية”، مما استدعى إبعاده عن الشأن الثقافي بعد أن تسبّب بمقاطعة كل المثقّفين الباريسيين للمعهد.

    وكان له من الفطنة ما دفعه للإنتقال إلى الحقل “الإداري”، حيث راكم مهام مسؤول المكتبة، ومدير نشاطات عامة، ومسؤول إدارة، ومشرفاً على المطعم، الخ.

    وليس صعباً أن يفهم المرء سبب تعلّق الرئيس الحالي للمعهد، “دومينيك بوديس”، به إلى درجة أنه أنه هو الذي يتولّى ترويج إسمه كمدير عام مقبل! وتفيد المعلومات أن “دومينيك بوديس” طلب دعمّ المستشار الديبلوماسي للرئيس ساركوزي، السيد “كلود غيّان”، الجاهز دائماً وأبداً لاسترضاء النظام السوري- على غرار دوره في الموضوع اللبناني مثلاً. وتقول صديقة للسيدة “بوديس”، التي تلعب دوراً كبيراً في شؤون “معهد العالم العربي” أن السيدة بوديس صارحتها، قبل مدة، بأن السيد عَرَودكي “عب كبير، ولكنه بالمقابل لا يتردّد في تأدية الخدمات التي تُطلَب منه”!

    من إختصاص الرئيس الأسد.. والمخابرات!

    وقد تمّ ترشيح السيدة خازندار بموجب مرسوم ملكي سعودي حُظِيَ بدعم دول الخليج كلها. أما ترشيح السيد عرودكي فإنه مُحاط بالغموض. وتفيد المعلومات المتوفّرة أنه تم التفاهم حوله في مطلع الصيف الماضي أثناء زيارة قام بها الرئيس “بوديس” إلى دمشق برفقة السيد عرودكي: والمقابل الذي تم الإتفاق حوله هو تنظيم معرض كبير وعدد من التظاهرات الثقافية السورية (الرسمية) في المعهد.

    لكن تفاهم الرئيس “بوديس” والنظام السوري لا يقتصر على ذلك. فلماذا اختارت سوريا، وفيها عدد من الجامعيين البارزين المتخرّجين من جامعات فرنسا، مرشّحاً غادر بلاده منذ سنوات طويلة؟ ثمّ، لماذا وافق النظام السوري، الذي يعاني من “عقدة التآمر” ضده، على المراهنة على شخص غامض، بل ويقدّم نفسه أحياناً كسوري “معارض”؟

    لقد سعى مراسل “الشفّاف” في دمشق إلى الحصول على إجابات على الأسئلة السابقة، ولكن أحداً لم يقبل بالإجابة لأن الموضوع “يدخل في اختصاصات الرئيس الأسد وأجهزة المخابرات، فالأفضل عدم الإلحاح”!

    وخلال زيارة بشار الأسد إلى باريس في شهر أكتوبر، استقبل بعض أبناء الجالية السورية وبينهم “بدر عرودكي” الذي صدم الحضور عندما انحنى ليقبّل يد الرئيس السوري. ولعل هذا النوع من “التحية”، غير المألوفة حتى في سوريا، يرمز إلى نوع الإدارة التي سيكون السيد عرودكي على رأسها!!

    يتبع

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد تونس: أنهم يحرقون أنفسهم في مصر والجزائر وموريتانيا!
    التالي “إخوان” سوريا: بيان ناري وعرض إستسلام!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    منافسة سورية-سعودية على “معهد العالم العربي” في باريس
    فادي

    العبد يبقى عبدا ولا ترضية صفة اقل من صفة العبد !!!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz