Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مناطحة الإمبريالية أم الصراع مع الوحش القاتل؟

    مناطحة الإمبريالية أم الصراع مع الوحش القاتل؟

    0
    بواسطة جورج كتن on 7 نوفمبر 2012 غير مصنف

    أعادت التصريحات الأخيرة لوزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلنتون حول الموقف الاميركي من الثورة السورية الحوار حول هذه المسألة في اوساط المعارضة، فإلى جانب الاطراف التي ترى أن أميركا لا تريد إسقاط النظام لأنه حامي حدود إسرائيل في الجولان!، هناك من يرى أن أميركا تريد أن يستمر الصراع الداخلي في سوريا اطول فترة ممكنة ليتوسع تدمير البلد وبناه التحتية ويتمزق إلى دويلات!، وآخرون يطالبون بتدخل دولي على رأسه أميركا لإسقاط النظام بالقوة ولكن إذا اتخذت أية خطوة يبدأ الصراخ حول التدخل “الوقح” في شؤون الثورة السورية، تستفزهم التصريحات فيعودون إلى ما سبق ان تعودوا عليه قبل الثورة من “شيطنة” السياسات الاميركية حتى لو كان بعضها لصالح الثورة التي يؤيدونها.

    نموذج خاص لتنوع المواقف ما كتبه “ياسين الحاج صالح” في مقاله بالحياة ٤ نوفمبر: “أخيراً، استراتيجية أميركية خاطئة حيال الصراع السوري“، تعقيباً على تصريحات كلنتون، فقد إعتبرها “متعجرفة وأوامرية”، فيما أن ما قالته كلنتون عن أن المعارضة السورية بحاجة لهيكل قيادي موحد جديد حقيقة ومطلب أغلبية كبيرة من المؤيدين للثورة السورية، فوحدة المعارضة ضرورية لنجاح الثورة، اهميتها تشكيل هيئة سياسية تضم غالبية القوى السياسية التي تريد إسقاط النظام تقود الثورة بأجنحتها السياسية والعسكرية، وخاصة العسكرية التي تعاني من تشتت يضيع الكثير من جهودها. مع من سيتعامل العالم إن كانت المعارضة أشتات متفرقة؟

    أما قول كلنتون أن المجلس الوطني السوري لم يعد يمثل الثورة فهذا أصبح أمرأ لا يجادل فيه كثيرون حتى ممن بقوا في صفوف المجلس بعد ان هجره عديدون، فعمل المجلس من اجل توحيد المعارضة تحت مظلته فشل فشلاً ذريعاً وتحول المجلس لطرف آخر في المعارضة معرقلاً لتوحيدها .. اما الحديث عن أن أميركا حضرت أسماء منظمات وشخصيات لحضور الإجتماع الموسع في الدوحة فذلك لا ينبغي أن يثير حساسية زائدة، فالمعارضة السياسية السورية أثبتت أنها بحاجة لرعاية وتأهيل لتنضج، وأهم علائم النضوج قبول الآخرين المعارضين وتأجيل الخلافات لصالح هدف وحيد راهن: أسقاط النظام وإقامة نظام ديمقراطي تعددي. ويذكر أنه قبل بدء الحرب ضد نظام صدام حسين قامت الدبلوماسية الأميركية بجهود واسعة لجمع المعارضين العراقيين في مؤتمر بعد فشلهم المتكرر طوال سنين في التوحد ضد سفاح العراق.

    أما قول كلنتون عن الخشية من انتشار المنظمات الجهادية في صفوف الثوار والحث على مقاومة محاولاتهم لخطف الثورة فهذا ليس كفراً، فانتشار جهاديين يشك بارتباطهم بالقاعدة يثير الخشية والقلق لدى كثيرين في صفوف الثورة، حيث تتوالى الأخبار عن قتلهم للأسرى وخطف مواطنين عاديين لا علاقة لهم بالصراع من اجل الحصول على فدية وتمييز طائفي وإطلاق الدعوات لإنشاء دولة خلافة كبديل عن شعار الدولة الديمقراطية للثورة السورية، وغير ذلك من الأعمال والمواقف المشوهة لصورة الثورة والملحقة بها ضرراً. يعتبر المقال أن مطلب دولة فعالة أمنياً تواجه الجهاديين مصلحة اميركية فقط، فيما هو مصلحة مشتركة اميركية وسورية وحتى عالمية فلا أحد يريد ان تتحول سوريا إلى “طالبانستان” بعد سقوط النظام.

    يشير المقال لتشكيل قيادي جديد وكأنه جزء من إستراتيجية أميركية جديدة، فيما أن المبادرة التي احد المشرفين عليها المعارض البارز رياض سيف، يجري العمل لها منذ زمن طويل من قبل أطراف معارضة متعددة، أما القول ان التماهي بالثورة وإسقاط النظام هما الفضيلة الوحيدة للمجلس الوطني فلا يعني ان الهيئة الجديدة ستتخلى عن هذا التوجه، فالتشكيك بإستقلالية المبادرة الجديدة لأن تصريحات خارجية توافقت مع بعض توجهاتها لا يفيد، بل يصب في وجهة النظر التي تتهم كل من يقيم اية علاقة خارجية مهما كانت بأنه فقد إستقلاليته، وعندها حتى المجلس الذي يشيد الكاتب بإستقلاليته لن يكون بمنأى عن هذه الإتهامات فقد لقبه البعض بأنه مجلس “استنبولي”، ولا اظن ان الكاتب يريد ان يذهب في مقاله لهذا الإتجاه في فهم الإستقلالية.

    وفي توضيح سيف للمبادرة، إسقاط النظام والإنخراط بالثورة جوهر المبادرة الجديدة، فليس مقبولاً ما يقوله المقال من أن ما تريده استراتيجية أميركا الجديدة هيئة تستبدل المجلس تكون قابلة لحل يسقط بشار ولكن يبقي أجهزة النظام، فذلك لا علاقة له بالوقائع. أصلا ليس هناك أي حل سياسي جدي مطروح حتى الآن حتى نقول أن المجلس رفضه فيما “يتنبأ المقال” أن الهيئة الجديدة ستقبله! والمقال يعترف بأن المجلس قلما كان قوة متماسكة ولكنه لا يعترف بفشله في توحيد المعارضة وينسب ضعفه للضغوط الخارجية وأن هذه الضغوط تتزايد الآن. فيما اننا نرى ان ضعفه نتيجة تركيبته الخاصة من قوى وأفراد فشلت في إستيعاب الأطراف الأخرى المعارضة لكونها تريدها منخرطة تحت قيادتها وليس مشاركة لها في القيادة.

    نرى بالعكس، ليس هناك ضغوط خارجية أميركية أو غيرها، بل إن أحد أهم عناصر القوة للمجلس عند تأسيسه إلى جانب قبول الشارع له، كان الدعم الدولي والإعتراف به من قبل أعداد كبيرة من الدول والمنظمات الدولية. المجلس فشل أساساً من نفسه ولم يفشله أحد من خارجه. وقد حظي بدعم أميركي ودولي واسع عند إنشائه، والمبادرة تحظى بدعم اميركي إثر فقد الأمل بالمجلس بعد ان أعطي زمناً طويلاً لتحقيق ما هو مأمول منه. فشله في نظر الثوار السوريين قبل أن يكون في نظر اميركا أو المجتمع الدولي. التمسك به ليس في صالح الثورة، فالأشكال التنظيمية تخدم العمل وليست أبدية بل لها عمر وتموت عندما لا تعد هناك حاجة لها أو عند فشلها. التمسك بها يعني معاندة الوقائع وتفضيل لشكل من التنظيم على المضمون السياسي الذي يفترض شكلاً تنظيمياً ملائماً له في كل مرحلة.

    أما تلميح المقال حول رياض حجاب دون التصريح برفضه ورفض من يشبهه من المنشقين عن النظام ليكونوا ضمن هيكل جديد للمعارضة السورية، فلا أظنه موقفاً في صالح تجميع كل القوى والأطراف ضد النظام الوحشي. والشيء الجديد في المقال الذي لم نسمع عنه إلا من يسار متطرف يريد من الثورة أن تتوجه لمطالب إجتماعية، أن الكاتب يطرح مسألة “إعادة توزيع الثروة” في سوريا ما بعد الأسد وكأنه مطلباً للثورة، التي من الواضح أن تركيزها على كسب الديمقراطية لسوريا وترك صناديق الإقتراع لتحدد الشكل الإجتماعي والإقتصادي القادم، عندها يمكن ان يتشاطر اليسار لتحقيق إلتفاف لأغلبية حول مطلبه ل”إعادة توزيع الثروة”. فضلاً عن أن المقال يقول أن سياسات الغربيين تتجه “لحماية الاقليات” ويستنتج من ذلك انها تريد تأمين اوضاع خاصة إمتيازية لهذه الاقليات!؟ وهو رأي يجانب الحقيقة فلم يطرح أحد أي شيء من هذا القبيل فهو أقرب لتخيلات، وحماية الاقليات من المفترض أنها في صلب سياسات الثورة، أو الأغلبية فيها، التي تطمئن الأقليات بأن احداً لن يتعرض لها حالياً، أومستقبلاً في ظل المساواة المواطنية الكاملة، فيما أقلية في الثورة تدعو لتصفية طوائف بكاملها تبلغ الملايين، وتسميها “نصيرية” أو “مجوسية” مما يبرر الخشية من إنزلاق الثورة إلى ما يريده النظام من تحويل الصراع إلى صراع طائفي.

    على اية حال فالمقال مفيد في التحريض على التفكير فيما هو افضل للثورة السورية وينطلق من ذلك في تفسيراته التي تخطئ او تصيب. أما التحسس “وطنيا!” مما قالته كلنتون فلا علاقة له بالسياسة وهو من بقايا “ممانعة ومقاومة” طواحين الإمبريالية المزعومة. إذا اردنا تحرير سوريا من الطاغية يجب ان ننسى مفاهيم الحرب الباردة حول مناطحة “الإمبريالية” ونتعامل مع العالم والدول بعلاقات تؤمن المصالح المشتركة، وإلا ربما احتجنا، مع “الطهارة الوطنية!”، لنصف قرن آخر لإزاحته! أو ربما ننتظر رحمة عظيم الكون “اللي ما في غيرو” .. حتى يقصف عمر النظام الوحشي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما بين حزب العمال الكردستاني والنظام السوري
    التالي هل بدأت معركة دمشق؟: بشّار سحبَ “الحرس الجمهوري” إلى العاصمة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.