Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقاتلو إيران من الشيعة الأفغان في سوريا

    مقاتلو إيران من الشيعة الأفغان في سوريا

    1
    بواسطة Sarah Akel on 5 يونيو 2014 غير مصنف

    في 22 أيار/مايو، ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن “فيلق الحرس الثوري الإسلامي” الإيراني يجنّد اللاجئين الأفغان الشيعة للقتال في سوريا ويعدهم برواتب شهرية تبلغ 500 دولار بالإضافة إلى أوراق إقامة إيرانية. ولفت المقال إلى أن التقارير عن جنازات أولئك المقاتلين بدأت تظهر في تشرين الثاني/نوفمبر 2013، مع الإشارة إلى أنه قد تم تجنيدهم في الأساس للتعويض عن الخسائر التي لحقت بصفوف عملاء “فيلق الحرس الثوري” في سوريا. بيد، أن ظاهرة المقاتلين الأفغان الشيعة الذين يحاربون إلى جانب بشار الأسد لا تعتبر تطوراً جديداً، بل إن انخراطهم المتزايد في الحرب يستدعي تمحيصاً أدق نظراً إلى تداعياته المحتملة على سوريا ومستقبل طموحات إيران الإقليمية والطائفية.

    الخلفية

    بدءً من تشرين الأول/أكتوبر 2012، ادعت عناصر مرتبطة بـ “الجيش السوري الحر” أنها أسرت مقاتلاً شيعياً ذو جنسية أفغانية يدعى مرتضى حسين. وتم استجوابه لاحقاً من قبل الثوار في مقطع فيديو قصير على يوتيوب. وقد أصبح وجود مثل هؤلاء المقاتلين موضوعاً كثير التداول والشعبية بدءً من ربيع 2013، في الوقت الذي أعلنت فيه الجماعة الشيعية الجهادية اللبنانية «حزب الله» بأنها نشرت قواتٍ تابعة لها في سوريا. وبذلك أخذت مواقع التواصل الاجتماعي التابعة للنظام والمعارضة على حد سواء تتداول صوراً غير مؤكدة عن مجموعة من الأفغان يرتدون الزي العسكري ويحملون الأسلحة. وفي حالات عدة كانت وجوههم – التي تميل إلى أن تكون متميزة عرقياً – واضحة، ووُصف المقاتلون بـ “الشهداء”. وبقي أولئك القتلى الأفغان مجهولي الهوية.

    لكن في تموز/يوليو 2013، ظهر ملصقٌ للشهداء ذُكر فيه اسم سفر محمد كأحد الأفغان الذي لقوا حتفهم. وجاء الملصق في إطار ذهبي مزين بأعلام «حزب الله» والنظام السوري وأفغانستان.

    أصول فيالق إيران الأفغانية

    ينحدر المقاتلون الشيعة الأفغان في سوريا من ثلاثة أصول رئيسية. أولها هي الوحدة التي كانت موجودة بالفعل في سوريا قبل اندلاع الحرب، والتي يسكن عددٌ من أفرادها بالقرب من مرقد السيدة زينب – مزار شيعي بارز في جنوب دمشق. ووفقاً للباحث أحمد شجاع، انتقل نحو ألفي أفغاني شيعي، معظمهم من قومية الهزارة التي يتكلم أبناؤها اللغة الفارسية، للعيش في سوريا قبل اندلاع الأعمال العدائية. وعلى غرار لاجئي الهزارة في البلدان الأخرى، فرّ الكثيرون منهم من أفغانستان جراء المعاناة المتواصلة التي تعرضوا لها على أيدي حركة طالبان. ولكن مع اندلاع الحرب، يُقال أن العديد منهم باتوا مجدداً مستهدفين بالاعتداءات بسبب هويتهم المذهبية وسرعان ما أصبحوا نازحين داخلياً. وقد انضم بعضهم إلى القتال – على سبيل المثال، علي صالحي، هزارة مقيم في سوريا وفقاً للتقارير، كان قد لقي حتفه خلال القتال في منطقة دمشق.

    ويبدو أن المقاتلين الذين ينحدرون من هذه الفئة من السكان اللاجئين قد اتّبعوا في تنظيمهم نموذجاً يشابه تنظيم “لواء أبو الفضل العباس” – أبرز فصيلة شيعية مؤيدة للنظام في سوريا. وقد تألف صلب القوة الأصلية لـ “لواء أبو الفضل العباس” من لاجئين عراقيين شيعة من منطقة السيدة زينب الذين تجمعوا في شكل لجنةٍ شعبية؛ وكان تبريرهم المعلن عن مشاركتهم في القتال هو الدفاع عن المرقد الشيعي المقدس. وجاء في ما بعد المجندون المدعومون من إيران والمقاتلون المدربون من منظمات قائمة كـ “عصائب أهل الحق” و “كتائب «حزب الله»”، و “«حزب الله» اللبناني” ليساهموا في توسيع هذا اللواء وبناء قدراته القتالية.

    أما الوحدة الثانية من المقاتلين الشيعة الأفغان فتنحدر من إيران؛ ووفقاً للصحف المدعومة من الحكومة الإيرانية ومصادر شيعية أفغانية، تشكل هذه الوحدة المجموعة الكبرى بين الوحدات الثلاث. يُشار إلى أن الكثيرين من هؤلاء المجندين كانوا في الأصل لاجئين في إيران، التي تُعد موطناً لحوالي نصف مليون من الهزارة؛ وقد أشار تقرير “مركز ستيمسون” عام 2010 إلى أن ثلث هؤلاء اللاجئين “أمضوا أكثر من نصف حياتهم في إيران.” ويتبين من المآتم الشعبية التي أقيمت في جمهورية إيران الإسلامية في تشرين الثاني/نوفمبر- كانون الأول/ديسمبر 2013 أن المقاتلين الشيعة الأفغان يأتون من مدن من جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك أصفهان ومشهد وطهران وقُم. حتى أن أحد “الشهداء” الشباب، رضا إسماعيل، كان ملتحقاً بجامعة مشهد في إيران وقد نُشرت له صورة قيل إنها أُخذت في سوريا ويظهر فيها وهو يحمل بندقية “إم-4” من نوع “كاربين”. وكان قد قُطع رأسه على ما يبدو، من قبل متمردين جهاديين سنة.

    والمصدر الثالث – والأكثر مدعاةً للجدل – للمقاتلين الشيعة الأفغان هو جماعات اللاجئين في بلدان من غير إيران وسوريا. وفي نيسان/أبريل 2013، أعلن مسؤولون أفغان أنهم سيدرسون التقارير التي تفيد عن مواطنين أفغان يقاتلون لصالح الأسد. وفي الشهر الماضي تحديداً طلبت كابول من طهران عدم تجنيد مواطنيها للقتال في سوريا. وإذا ثبت ضلوع إيران في التجنيد المباشر، تهدد أفغانستان بتقديم شكوى لـ “المفوض السامي لشؤون اللاجئين للأمم المتحدة”. ومع ذلك لم تظهر حتى اليوم أي أدلة فعلية على عمليات التجنيد المباشر في أفغانستان.

    وفي حالة أخرى نُشرت صورة لمقاتل لم يكشف عن أسمه يحمل رشاش من نوع “پي كي إم” زُعم أنه لاجئ شيعي أفغاني مُنح حق اللجوء في أستراليا قبل أن ينضم إلى الحرب في سوريا. ولكن لم يتم حتى الآن إثبات هذا الإدعاء.

    الجماعات الأفغانية الشيعية الخاصة

    في البداية، كان المقاتلون الشيعة الأفغان متواجدين ضمن شبكة الفصائل المرتبطة بـ “لواء أبو الفضل العباس”. وعندما قُتل بعض هؤلاء المحاربين في ساحة المعركة، كانوا يصنَّفون بشكل محدد كعناصر من “لواء أبو الفضل العباس”؛ هذا بالإضافة إلى الصور التي نُشرت لشيعة أفغان يرتدون زيهم العسكري مع شعار اللواء.

    وفي حين تعدّ هذه الروابط وغيرها التي تضم أشهر الفصائل الشيعية مجرد واقع مستمر، إلا أن المآتم التي أقيمت في إيران في تشرين الثاني/نوفمبر- كانون الأول/ديسمبر تدل على تغيّر طبيعة انخراط الشيعة الأفغان في الحرب. إذ تم الإعلان أن المقاتلين العشرة الذين شُيّعوا في تلك المآتم هم عناصر من تنظيم قتالي جديد يدعى “لواء الفاطميون”. ومع أن هذا اللواء قد ادّعى منذ ذلك الحين أنه لم يكتفِ بتجنيد الشيعة الأفغان فحسب، فإن المواد التي نشرها مؤيدوه تؤكد تحديداً على تجنيد تلك الفئة.

    وقد نفى كل من “لواء الفاطميون” وطهران ضلوع الحكومة الإيرانية المباشر في أنشطة التنظيم، لكن هذه المزاعم غير منطقية. فأعمال التجنيد لم تتم في إيران فحسب، بل إن المواكب الجنائزية لتشييع القتلى شملت بانتظام جنوداً من “الحرس الثوري الإيراني” بزيهم العسكري فضلاً عن لافتات تحمل شعار “مؤسسة شؤون الشهداء والمحاربين القدامى” الرسمية الإيرانية.

    وبالرغم من تشكيل تنظيمهم الخاص، لا يزال المقاتلون الشيعة الأفغان ينسّقون بانتظام ويقاتلون إلى جانب التنظيمات الشيعية الأخرى المؤيدة للنظام. ومثالٌ عن ذلك هو الصور التي تم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لـ “لواء الفاطميون”، والتي تُظهر أحد المقاتلين الأفغان مع اثنين من مقاتلي “عصائب أهل الحق”. وبالمثل، ادّعى تقرير نشرته صحيفة إيرانية الشهر الماضي أن المقاتلين الشيعة الأفغانيين كان لهم وجود في “عصائب أهل الحق” وميليشيات شيعية أخرى مثل “لواء ذو الفقار”. وقد أتاح هذا الوجود لهؤلاء المقاتلين المشاركة في الاشتباكات الكبرى في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك اشتباكات في نيسان/أبريل في منطقة دمشق، وفقاً للتقارير.

    وجدير بالذكر أن تطور التنظيمات الخاصة للمقاتلين الشيعة الأفغان لم يتوقف مع “لواء الفاطميون”، الذي يبدو اليوم منضوياً تحت راية تنظيمٍ آخر غير بارز نسبياً يدعى “حزب الله أفغانستان”. إذ تشابهت النشرات التي أصدرها التنظيمان، حيث نسب كلا التنظمين إلى نفسه العناصر والشهداء نفسهم. وفي حين أن أسم “حزب الله أفغانستان” لم يبرز رسمياً بعد، إلا أنه بلور هويته الرمزية الخاصة وبسط وجوده داخل القوى المعزولة لشبكات التواصل الاجتماعي المرتبطة بـ “فيلق الحرس الثوري الإسلامي” على الإنترنت.

    تفكير إيران الاستراتيجي

    شكّل مجتمع الهزارة الشيعي في أفغانستان هدفاً منطقياً للتجنيد الإيراني للحرب في سوريا. ولدى طهران سجلٌّ حافل باستغلال السكان الشيعة الذين تستطيع التأثير عليهم بشكل مباشر بفعل مركزها الجغرافي – الاستراتيجي والديني والتاريخي. ونظراً إلى الفترة الطويلة التي عاشتها الجماعات الأفغانية في إيران، قد تجد طهران في الحرب فرصةً لبسط نفوذها على العناصر الشيعية المختلفة والمضي قدماً بمخططاتها القيادية. وعلاوة على ذلك، فإن استخدام المقاتلين ذوي الانتماءات العرقية المتنوعة قد يسهم في إظهار الدعم الشيعي الكبير لقوات الأسد الدفاعية المسلحة التي تنظّمها إيران، مع الهدف المفترض المتعلق بإضفاء الشرعبية على نهج طهران.

    وكما ذُكر في تقارير أخرى، من الواضح أيضاً أن “الحرس الثوري الإيراني” والتابعين له يتكبدون خسائر في سوريا ويستوجب بالتالي إيجاد بدائل عنهم. وهنا يعتبر الشيعة الأفغان، الذين يملكون بغالبيتهم تجارب تدريبية مع الحروب الطائفية الضروس في أفغانستان، المرشحين الأمثل لمحاربة الثوار السُّنة في سوريا، على الرغم من أن فعاليتهم في ساحة المعركة ما زالت غير مؤكدة. لكن وجودهم المتنامي يتيح على الأقل للقوات الإيرانية وغيرها التابعة لها فترة راحة هي بأمسّ الحاجة إليها.

    وأخيراً، قد تحصد إيران منافع متبقية أخرى من تدريب وتجهيز هذه الوحدات وتعزيزها. وفيما تباشر الولايات المتحدة انسحابها من أفغانستان على نطاقٍ أوسع، قد تقرر طهران إعادة توجيه شبكتها الجديدة من العملاء الأفغان نحو الشرق، بهدف التأكيد على نفوذ أوسع بين المجتمعات الشيعية التي غالباً ما تسودها الانقسامات في أفغانستان.

    فيليب سميث هو باحث متخصص في الجماعات الإسلامية الشيعية يعمل في “مختبر الديناميات الحاسوبية الثقافية” في جامعة مريلاند. ويمكن إيجاد بحوثه عن هذه الجماعات في المدونة Hizballah Cavalcade [“موكب «حزب الله»].

    معهد واشنطن

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيري في بيروت: حزب الله… خذ راحتَكَ
    التالي عون أو “صهره”!: إنتخابات بـ”قانون الستّين” قبل انتخاب رئيس!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    الارهاب صناعة نظامين ايراني وسوري
    الارهاب صناعة نظامين ايراني وسوري
    11 سنوات

    مقاتلو إيران من الشيعة الأفغان في سوريا
    الارهاب صناعة نظامين ايراني وسوري. اصدقاء الشعب السوري سمحو للارهاب ان ينبت بان تركوا الثورة السورية السلمية المنادية للحرية والديمقرطية ضد نظام سرطاني ارهابي خبيث يقتل الاطفال والشعب بالبرميل المتفجرة والصواريخ والكيمياوي يتيمة وسمحو للمخابرات الايرانية والسورية الارهابية بصناعة داعش والقاعدة وحالش وعصائب الحق وميليشيا طائفية كثيرة من اجل تدمير سوريا وشعبها

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz