Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مدير الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية: “أوقفوا ضغوطكم على الأسد”!

    مدير الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية: “أوقفوا ضغوطكم على الأسد”!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 25 يونيو 2011 غير مصنف

    المقال التالي الذي نشرته جريدة “الفيغارو” اليوم، بتوقيع “جورج مالبرونو” يعني أن قسماً من المؤسسة العسكرية الإسرائيلية قد “تلقّى” رسالة رامي مخلوف في مقابلته الشهيرة مع “نيويورك تايمز”، وكان مفادها أن “إستقرار إسرائيل مرهون باستقرار سوريا”. ولكنه يشير إلى نقطة أخرى بالغة الخطورة: وهي أن نظام الأسد يمكن أن يسلّم قسماً من صواريخه الإستراتيجية لحزب الله بهدف جرّ إسرائيل إلى توجيه ضربة عسكرية لجنوب لبنان وبقاعه! والأرجح أن “نشوة القوة” التي يشعر بها حزب الله- وهذا عدا أنه غير قادر على مخالفة أوامر إيران- ستدفعه للوقوع في الفخ الذي ستكون نتائجه تدمير نصف لبنان!

    *

    مدير الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية: “أوقفوا ضغوطكم على الأسد”!

    جورج مالبرونو- الفيغارو

    قبل أسابيع، قام الجنرال “أفيف كوشافي”، رئيس جهاز الإستخبارات العسكرية الإسرائيلي، بزيارة قصيرة إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وكان هدف الزيارة تحذير الدول الغربية من خطر سقوط النظام السوري! ويقول أحد من تحدّث معهم مدير الإستخبارات الإسرائيلي أن “الإسرائيليين يشعرون بالقلق حول مستقبل مخازن أسلحة الدمار الشامل السورية. وهم يخشون أن تقع كل تلك الأسلحة في أيدي حزب الله أو في أيدي القيادة السياسية لحركة “حماس” التي تستضفيها دمشق. وقد طالبونا بكل وضوح بأن نوقف حملتنا الديبلوماسية ضد نظام الأسد لأنه، بعد سقوط الأسد، فإن الصواريخ ستقع على رؤوسنا نحن، حسب تعبير الجنرال الإسرائيلي”!

    من سيضع يده على صواريخ “إم-600″؟

    وكانت دمشق، في السنوات الأخيرة، قد بدأت بإنتاج أسلحة كيميائية. ولكنها، بالأخص، قامت بتطوير برنامج بالستي ونووي. وفي العام 2007، قام الطيران الإسرائيلي بقصف مفاعل نووي في “الكُبَر” كانت سوريا قد قامت ببنائه بفضل مساعدة من كوريا الشمالية. ولم يردّ بشّار الأسد على العملية الإسرائيلية. ومنذ ربيع 2010، تتركز مخاوف إسرائيل حول النشاطات البالستية التي تقوم بها دمشق بالتعاون مع إيران بهدف تصنيع صواريخ “إم-600”. ويصل مدى هذه الصواريخ إلى 250 كيلومتر، وهي مشتقة من صواريخ “فاتح-110″ الإيرانية، التي تستند بدورها إلى تكنولوجيا كورية شمالية.

    وقبل عام واحد، قدّرت الإستخبارات الفرنسية أن السوريين وصلوا إلى مرحلة التجارب على الإطلاق. ما هو وضع هذه الصواريخ اليوم؟ تفيد معلومات أن الولايات المتحدة سجّلت نقل 30 من هذه الصواريخ إلى لبنان في العام الماضي. وهذه الصواريخ تثير قلق الإسرائيليين بصورة خاصة لأن الوقود الصلب المُستّخدم لإطلاق الـ”إم-600” يجعل من الصعب إكتشافها قبل خروجها من مخابئها تحت الأرض.

    وتؤكّد مصادر إسرائيلية أن إيران قامت بتمويل خط تصنيع تصنيع صواريخ “إم-600” مقابل تسليم نصف الإنتاج لحزب الله.

    الأمر المؤكد هو أن حزب الله وسوريا عمّقا تعاونهما بعد حرب 2006. ووفقا لبرقية أميركية كشفت عنها وثائق ويكيليكس: “قامت الجيش السوري باستيعاب بعض أساليب حرب العصابات التي استخدمها حزب الله، وهذا ما سهّل زيادة نشاطات تنظيم حزب الله داخل سوريا”.ويقول ديبلوماسي غربي يعمل في الأمم المتحدة: “في حال تعرّضه للضغط، يمكن أن يقوم بشّار الأسد بنقل أهم معداته العسكرية إلى حزب الله”. ويقول مسؤول إسرائيلي: “هنالك وضع غير مستقر على حدودنا الجنوبية مع مصر الجديدة. ونحن نخشى أن يستفيد متطرّفون من فراغ السلطة لكي يتسلّلوا إلى تونس وليبيا. ولا نريد أن يحصل الشيء نفسه في سوريا”.

    يعرفون كل ما يحدث في سوريا!

    لكن خبير إستخبارات فرنسي يفسّر تفضيل الإسرائيلي لعدم تغيير الوضع السوري كردّ فعل طبيعي: “الإسرائيليون يعرفون كل ما يحدث في سوريا. وأجهزتهم الإستخبارية هي التي تمد الأجهزة الغربية بالمعلومات. فلديهم “مصادر بشرية” ممتازة، كما أن الصور التي تمدّهم بها أقمارهم هي التي سمحت لهم بكشف مفاعل “الكُبَر” النووي. واليوم، فإنهم يفضّلون أن يستمروا في مراقبة عدو يعرفونه جيداً بفضل تجسّسهم عليه، بدلاً من أن يضطروا إلى إعادة بناء شبكة مصادر جديدة، وبدلاً من الوقوع في المجهول. فذلك أسوأ ما تخشاه أجهزة الإستخبارات”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحرق 4 منازل لمسيحيين بجنوب مصر بعد اطلاق نار واصابة 2 من المسلمين
    التالي قواعد اللعبة السياسية الجديدة في الكويت
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    zarazara
    zarazara
    14 سنوات

    مدير الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية: “أوقفوا ضغوطكم على الأسد”!
    هذا تشويش إسرائيلي في الوقت الضائع لا خوف من الصواريخ عندما تعود لأيدي العقلاء من الجيش والثورة…

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon’s Sunnis 2.0 21 سبتمبر 2025 Mohamad Fawaz
    • Lebanon’s Karim Souaid and Argentina’s Javier Milei: Reformers Navigating Financial Crossroads 21 سبتمبر 2025 Walid Sinno
    • The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles 21 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • In the heart of Dahieh: The daring Mossad operation that led to the assassination of Nasrallah 21 سبتمبر 2025 Ron Ben-Yishai
    • Is America entering a new era of McCarthyism? 20 سبتمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis 22 سبتمبر 2025 Georges Malbrunot
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فيروز جودية.. سويسرا على (بالصوت) لمناسبة وفاة “زياد” : وزير كويتي يُشَرِّح “احتقار” اليسار والليبراليين لأهل الخليج
    • إدمون الغاوي على بيت سعيد مفتوح للجميع ولم يُقفل بوجه أحد.. حتى بوجه جبران باسيل 
    • عطالله وهبي على خوفاً من “أرامكو 2”: المغزى من اتفاقية الدفاع السعودية الباكستانية
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz