Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ماذا يجرى فى مصر؟ (30)

    ماذا يجرى فى مصر؟ (30)

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 يونيو 2012 غير مصنف

    ك.. ظل الإخوان المسلمون قلقا فى كل بلد أقاموا فيه، أو كل عملاً ساهموا به؛ حتى إن بعض تيارات الإسلام السياسى الأخرى رفضت وجودها والحديث معها، وقالت إنه رغاء وخواء.

    ل.. علم بعض شباب الإخوان المسلمين الذى يتابعون مناشط الإنترنت بأمر تحديد جماعة “كلنا خالد سعيد” للتظاهر فى ميدان التحرير يوم عيد الشرطة 25 يناير 2011، فقرروا الإشتراك فى هذا التظاهر (الذى صار ثورة فيما بعد). غير أن رياستهم رفضت ذلك، وقيل إنها شطبت عضوية أربعة أعضاء من اعضائها حين أصروا على الإشتراك فى الثورة. ولما وجدت رياسة الجماعة أن عدداً كبيراً من الشبان يرغب فى الإشتراك فيما صار ثورة، سمحوا لمن يريد الإشتراك أن يفعل ذلك على مسئوليته الشخصية، وبعيداً عن دعوى الجماعة.

    وبينما كان هؤلاء الشباب النقي الطاهر يشارك باقي الثوار فى ثورتهم، كان بعض من كبار ورموز الإخوان المسلمين يتفاوضون مع أعمدة النظام السابق على تقويض الثورة مقابل الإعتراف الرسمي بهم والتعاون معهم فى أنشطة الدولة. وفى ذلك حدثت وقائع (واقعات) غريبة ومريبة لم تُعرف حقيقتها على وجه اليقين، إذ لم يجر فيها تحقيق قضائي، ولا تابعته إحدى لجان تقصّي الحقائق المفوضة لذلك.

    1.. فقد قيل أن قناصة من الإخوان المسلمين هم الذين كانوا يقفون أعلى بعض المبانى الكائنة بميدان قصر النيل، لإغتيال بعض الثوار. ودلل البعض على ذلك من منع قيادات الإخوان (وبالذات محمد البلتاجى وصفوت حجازى) من تصدى من أراد من الثوار أو ممن كان يحميهم من التعرض للقناصة وإنزالهم من أماكنهم.

    2.. وقال السيد رئيس المخابرات إنه تم رصد إتصالات بين جماعة الإخوان المسلمين، وجماعتى حماس وحزب الله.

    3.. وقرر بعض ما كانوا فى السجون إن الفلسطينيين فتحوا لهم السجون – وبأدوات ثقيلة فى بعض الأحيان (لوادر) – وأخرجوا من كان فيها، ومنهم متهم فى قضية حزب الله شوهد فى موطنه، وآخرين من حركة حماس شوهدوا فى موطنهم الأصلى.

    م.. وبناء على الإتفاق السرى بين زعامات الإخوان المسلمين وقيادات نافذة فى النظام السابق، كان هدفهم جميعاً فض الثورة ونقض أهدافها. ودخل “الإخوان” بين الثوار لتحويل أهدافهم وتمويه أفعالهم، واختطفوا الثورة تماماً حين ظهر الإتفاق بين المجلس العسكرى الأعلى وبينهم.

    1.. فقد غير المجلس العسكرى الأعلى تشكيل لجنة كان الرئيس السابق قد شكلها لتعديل مواد فى الدستور، واستبدلوا بأعضائها اعضاء موالين للإخوان، وتقرر إجراء إستفتاء شعبى على ما قامت به هذه اللجنة من تعديل لتسعة مواد فى الدستور، وهو امر لم يُعرف من قبل، وتم الإستفتاء وقد تم تزييف وعى الأغلبية من الناخبين، زعماً بأن الإستفتاء يجرى على المادة الثانية من الدستور التى تتعلق بتطبيق الشريعة. ومع الجهل من جانب والدعاية الدينية من جانب آخر، وقر فى نفس هذه الأغلبية بأن الإستفتاء بنعم يُدخل الجنة إذ يُعلي من شأن الشريعة.

    2.. وبمجرد ظهور نتيجة الإستفتاء – الذى شابه كثير من العوار وتغيير الحقيقة – انتشى الإخوان وباقى تيار “الإسلام السياسى، وسموا ما حدث بـ”غزوة الصناديق”، وأسفروا عن حقيقة نواياهم، بأن لا يكون من قال “لا فى الإستفتاء معارضاً غُلب على أمره، وإنما استطال الأمر لادعاء أنهم ليسوا مواطنين يعارَضون بالحسنى، بل أعداء يتعين عليهم الهجرة من مصر إلى بلاد أخرى حُدّدت لهم. وأحدث ذلك الفهم والتقدير ترويعاً كبيراً لغير الإسلاميين، وبدأ كثير يفكر فى الهجرة من البلاد طواعية، بدلاً من أن يُلزم هجرة جبرية.

    3.. وتعاون تيار الإسلام السياسي، واظهرهم الإخوان المسلمين، مع المجلس العسكرى الأعلى ضد الثورة والثوار، وعملوا على تشويه صورة الثوار بإدعاء انهم بلطجية، وتخلوا عنهم تماماً فى مواقع ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء وشارع القصر العينى، فحارب الثوار وحدهم قوات المجلس العسكرى، وسقط منهم شهداء كثيرون، وفقئت أعين الكثير منهم، فى حين كان الإخوان يقتسمون الغنائم مع المجلس العسكرى.

    4.. وعمل المجلس العسكرى على مساعدة تيار الإسلام السياسى فى الإستحواذ بالسلطة التشريعية، فأجروا الإنتخابات بسرعة لم يستعد لها الثوار، ووسعوا رقعة الدوائر الإنتخابية بما لا يمكن معه إلا لجماعة الإخوان المسلمين أن تحصد نصراً .

    ومع كل ذلك فقد حدثت تجاوزات ومخالفات كثيرة ومتعددة لم يجرِ تحقيق ولا فى واحدة منها، وفاز تيار الإسلام السياسى بأغلب المقاعد فى مجلسي الشعب والشورى.

    وفوجئ الشعب بأن أداء أعضاء مجلس الشعب والشورى من تيار الإسلام السياسى مُتدنٍ للغاية، فهم عاطلون من أى خبرة، متبعون الفوضى وعدم النظام. وبدأ المشهد كله للشعب كأنما هو كوميديا سوداء، يقوم بالأدوار الرئيسية فيها أشخاص بلا عناية ولا رعاية ولا حفاية.

    وبدأ الشعب، بكل طوائفه، يصاب بالإحباط من عدم كفاية أعضاء مجلس الشعب، وسوء تصرفهم، ويُذهل – إلى جانب ذلك – من رؤية أعضاء التيار الإسلامى وهو يعمل على الإستحواذ على سلطات كثيرة، مع أنه غير كفء لأىّ منها، لكنها رغبة السيطرة وجموح السلطة.

    وعرف المجلس العسكرى الأعلى حقيقة نوايا تيار الإسلام السياسى، وخاصة جماعة الإخوان المسلمين. حين شرعوا فى الإحتكاك بالوزارة والدعوة إلى رحيلها، ليحلوا محلها بأعضاء منهم، مع أنهم – كما سلف – كانوا قد عارضوا الثوار وأيدوا الوزارة وطالبوا بمساندها حتى تأخذ فرصتها، فإن أخفقت يكون أمراً آخر، والفرصة لوزارة – كما سلف – لا تقل عن ستة شهور، لا شهر ولا شهرين. إنما هو الجشع للسلطة والنهم فى السيطرة دعاهم إلى الرغبة فى الإستحواذ على الوزارة، ثم الإستحواذ على رياسة الجمهورية فيكون كل شئ قد دان لهم، وتملكوا كل المناصب: مجلسى الشعب والشورى، والوزارة، ورياسة الجمهورية، فدان الأمر لهم وصار من حقهم أن يدعوا جهراً وعلانية فى أن مصر إمارة من دولة الخلافة وعاصمتها القدس.

    ولما صاروا بذلك فى وقيعة مع المجلس العسكرى، أدّعوا أنهم من الثوار وأن المجلس المذكور يصفي الثورة، مع انهم هم الذين تعاونوا منذ البداية ضد الثورة، وخطفوها لأنفسهم، وتركوها بغير ظهير أو معين فى غزوات ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء وشارع القصر العينى، التي فقد الثوار منها خيرة شبابهم، وسكنوا هم بعيداً بلا موقف يدين أو شراكة تُعنى بالثوار والثائرين، بل إنهم للعجب صاروا مع وزارة الداخلية ضد الثوار ومع مجلس الوزراء ضد الثائرين .

    ودخلت مصر فى عهد لانتخاب رئيس للجمهورية فحدث فى ذلك كل غريب وعجيب، مجاله المقال القادم.

    القاهرة

    ماذا يجري في مصر (٢٩)

    ماذا يجري في مصر؟ (٢٨)

    ماذا يجري في مصر (٢٧)

    ماذا يجري في مصر (٢٦)

    ماذا يجرى فى مصر؟ (25)

    ماذا يجري في مصر؟ (٢٤)

    ماذا يجري في مصر (٢٣)

    ماذا يجرى فى مصر؟ (22)

    ماذا يجري في مصر؟ (21)

    ماذا يجري في مصر (20)

    ماذا يجري في مصر (19)

    ماذا يجري في مصر (18)

    ماذا يجري في مصر (17)

    ماذا يجري في مصر (16)

    ماذا يجري في مصر؟ (15)

    ماذا يجري في مصر؟ (14)

    ماذا يجرى في مصر (13) (أ)

    ماذا يجري في مصر (12)

    ماذا يجري في مصر (11)

    ماذا يجري في مصر (10)

    ماذا يجري في مصر (9)

    ماذا يجري في مصر (8)

    ماذا يجري في مصر (7)

    ماذا يجري في مصر (6)

    ماذا يجري في مصر (5)

    ماذا يجري في مصر؟ (4)

    ماذا يجري في مصر (3)

    ماذا يجرى في مصر (2)

    ماذا يجرى في مصر (1)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن قوا صميله عاش و من تمجنن قضى حاجته
    التالي محاولة ثانية لاغتيال جعجع كانت سَتَقَع على طريق “معراب” – “بعبدا”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    • عابر على (تحديث) “الحرة” لن تلبي “دعوة” المباحث: تخمينات في أسباب “الإستدعاء”
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.