Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مؤتمر دبي: “عرب الإعتدال” بمواجهة إيران.. وتركيا وغول يتميّز عن إردوغان

    مؤتمر دبي: “عرب الإعتدال” بمواجهة إيران.. وتركيا وغول يتميّز عن إردوغان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 فبراير 2009 غير مصنف

    قد يبدو للوهلة الاولى ان الاجتماع الذي عقده وزراء الخارجية العرب في العاصمة الاماراتية ابو ظبي قد جاء خارج سياق الزمان والمكان، علما ان وقتا ليس بطويل قد انقضى على قمم الدوحة ومجلس التعاون الخليجي في الرياض والكويت. فما الذي استدعى هذه العجلة، وما هي الضرورة التي املت عقد مثل هذا الاجتماع وفي العاصمة الاماراتية ابو ظبي وليس في مكة او الرياض او حتى القاهرة؟ وما علاقة الاجتماع بزيارة الرئيس التركي عبدالله غل الى المملكة العربية السعودية بعد الصدقية التي حاول اسباغها على نفسه رئيس وزرائه رجب طيب اردوغان؟

    مراقبون سياسيون قالوا لـ”الشفاف” ان الاجتماع جاء نتيجة الادراك المتزايد لدى يعرف بقوى الاعتدال العربي لمخاطر السياسية البراغماتية الايرانية على دول الخليج والشرق الاوسط، خصوصا وان ايران ترواغ من حساب فلسطين ولبنان وبتسويق سوري، دخل على خطه مؤخرا خالد مشعل، بعد حسن نصرالله، من اجل تكريس هيمنة الذراع الايراني في المنطقة خدمة لمصالح طهران.

    فقد تداعت كل من مصر والسعودية الى عقد اللقاء. وكان اول المتجاوبين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس باعتباره اول ضحايا التمدد الايراني. وقرّ الرأي على الاجتماع في ابو ظبي للخروج بموقف عربي موحد برفض التدخلات الاجنبية. وكان يقصد بهذه التدخلات (قبل زيارة عبدالله غل الرئيس التركي الى الرياض) كلا من طهران وتركيا. إلا أن الاجتماع تحاشى ذكر اي جهة بالاسم وتم تسريب اسم الجهة المقصودة بوقف تدخلها، على انها ايران.

    اختيار ابو ظبي جاء لاسباب عدة ابرزها استمرار الاستفزازات الايرانية للامارات حيث اقدمت طهران مؤخرا على افتتاح مكتب تمثيلي للجمارك الايرانية في جزيرة ابو موسى الاماراتية المحتلة، إمعانا في رفضها اعادة الجزر للامارات ورفض التحكيم الدولي بشأن ملكية الجزر. فكان الاتفاق على ان يجتمع الوزراء في الامارات لتوجيه الرسالة الى مقصدها الفعلي، اي طهران، بشأن ضرورة وقف تدخلها في الشؤون العربية وإبداء الدعم للامارات في نزاعها مع طهران.

    اما بالنسبة لتركيا فيبدو ان الخلاف داخل “حزب العدالة والتنمية” في تركيا قد بدأ يظهر الى العلن، بعد ان اعلن رئيس الوزراء التركي إنسحابه من مؤتمر دافوس وما وصفه المراقبون بالدعاية المبتذلة التي حاول اردوغان ان يسوقها لنفسه لاسباب وغايات داخلية تركية اولا، وفي وجه الرئيس التركي عبدالله غل، الذي سارع بدوره الى المملكة العريبة السعودية من اجل تثبيت الخلاف مع رئيس وزرائه، وسحب البساط من تحت اقدامه وللحؤول دون ان يتطرق وزراء الخارجية العرب الذين اجتمعوا في ابوظبي الى الدور التركي في العالم العربي. خصوصا وان حماس تطالب بوجود مراقبين اتراك على المعابر، وفي معبر رفح تحديدا من ضمن فريق المراقبين الدوليين.

    الرئيس التركي ادرك حجم الخطر على المصالح التركية في العالم العربي في ما لو تداول وزراء الخارجية العرب مسألة التدخل التركي. وبالتالي، اذا تبنوا موقفا مشابها لموقفهم من التدخل الايراني فان المصالح التركية سوف تتضرر بسبب ما وصفه المراقبون بالمسرحية الاردوغانية في دافوس لاسترضاء ما يسمى بمحور الممانعة العربي واللعب على مشاعر الشعوب العربية التي تستنكر، وهي محقة، ما ارتكبته اسرائيل من مجازر في غزة.

    الوزراء الذين اجتمعوا في ابو ظبي اتفقوا على آلية عمل يتوجهون من خلالها الى الخارج والى الادارة الاميركية الجديدة تحديدا من اجل العمل معا على وضع تصور مشترك لمواجهة تنامي النفوذ الايراني في المنطقة العربية.

    وطبقا لما قال المراقبون لـ”الشفاف” فان العرب مستعدون اليوم اكثر من اي يوم مضى لتقديم كل ما يلزم للولايات المتحدة والمجتمع الدولي، وما رفضوا اصلا مناقشته مع الادارة السابقة، بحجة ان المصالح الاقتصادية في الخليج العربي سوف تصاب بضرر بالغ في حال نشوب اي حرب ايرانية اميركية، قد يكون الخليج العربي مسرحا لها. ويضيفون ان الازمة الاقتصادية الحالية وضعت معظم اقتصادات العالم على المحك ومن بينها اقتصادات الدول العربية كافة وفي مقدمها دول الخليج ذات الاقتصاد الريعي النفطي، وبالتالي لم يعد هناك من مبرر للخوف على مصالح اقتصادية آيلة للسقوط اسوة بباقي اقتصادات العالم إضافة الى التهديدات الايرانية التي تجعل من المنطقة مكانا غير آمن وغير صالح للاستثمار.

    abouelkim@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمُطالبة بالتعدّد القانـوني تثير جدلا حول فـَرضية تطبيق الشريعة في سويسرا
    التالي خطوة عراقية نحو التغيير !

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.