Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مأزق نصرالله: ذعر من إسرائيل ورد على تذمّر الشيعة وإصرار على مغامرة سوريا

    مأزق نصرالله: ذعر من إسرائيل ورد على تذمّر الشيعة وإصرار على مغامرة سوريا

    4
    بواسطة Sarah Akel on 30 أبريل 2013 غير مصنف

    ما هي الرسائل التي وجّهها حسن نصرالله في خطابه؟ ولماذا تعجّل بإلقاء خطابه الليلة مع أنه كان مقرّراً أن يلقيه بعد أيام؟

    ولماذا “تبرّأ” نصرالله من “الطائرة بدون طيّار” ولماذا برّأ إيران، وحرسها الثوري، من الطائرة؟ ولماذا “تمنّى التحقيق في الموضوع”؟ ولماذا لم يطرح فرضية “معقولة” بدورها، وهي أن يكون نظام الأسد هو الذي أطلق الطائرة من طرطوس مثلاً؟ كما سبق للنظام نفسه أن “أطلق” جماعة “فتح الإسلام” وأرسلها إلى لبنان؟

    السبب واضح. وهو أن نصرالله يخشى من ضربة إسرائيلية وشيكة تستفيد من “فائض القوة” الذي حشدته إسرائيل لضرب إيران، والذي تمنعها الولايات المتحدة من استخدامه حتى الآن! وهذا “الفائض” يمكن أن يوجّه ضد “الحزب”، وضد لبنان الذي يتّخذه نصرالله رهينة، في أي وقت. وخصوصاً حينما يرسل نصرالله بضعة ألوف من عسكره إلى ريف “القصير” وإلى حمص، وإلى ريف دمشق!

    نصرالله مصاب بحالة “ذعر” من ضربة إسرائيلية، وكلامه واضح: “هناك “مؤشرات مقلقة في المنطقة وهذا صحيح وهناك حشد في شمال فلسطين”! ويضيف: “لكن ما زلنا نقدّر ان هذه الامور مرتبطة بالتحولات في سوريا”. وهنا كان ينبغي له أن يستبدل كلمة “نقدّر” بكلمة “نتمنّى”!

    بعد ذلك يتابع نصرالله كلامه الموجّه للإسرائيليين، وليس للبنانيين: “اذا كان هناك من يتوهم او يظن ان المقاومة في لبنان ونتيجة ما يجري في سوريا والعراق والضغوط على ايران وما يجري في فلسطين ان تكون المقاومة في لحظة وهن او وهنت او ضبابية فهو خاطىء. لا بل العكس فالمقاومة يدها على الزناد وتمتلك الارادة والعزم والتقييم للدفاع عن الانجازات التي حققها الجيش والمقاومة. وسنواجه اي عدوان بشجاعة ووعي وسننتصر في اي مواجهة مقبلة”!

    باختصار، نصرالله يفضّل “معاهدة عدم إعتداء” مع الإسرائيليين، إلا إذا قرّر الإسرائيليون العكس، وعندها “فلا حول ولا..”!

    لكن، كم عدد قتلى الحزب؟

    الرسالة الثانية لنصرالله تعبّر عن “عصبيّته” الشديدة تجاه الجمهور الشيعي: ففي موضوع مخطوفي “أعزاز”، فإن نصرالله مستعد للقيام بكل ما يلزم (ما عدا تغيير موقفه من نظام الأسد) للإنتهاء من هذا الملف! وكلام نصرالله عن المخطوفين “الأبرياء” كلام حق، وكان يجدر به أن ينطق به حينما كان حزبه يخطف الديبلوماسيين والصحفيين الأجانب من شوارع بيروت!

    لكن بيت القصيد في “نرفزة” نصرالله هو رقم ١٣٨ قتيلا وعشرات الجرحى الذي خرج به الأمين العام الأسبق لحزب الله، الشيخ صبحي الطفيلي، وما “تتجرّأ” وسائل الإعلام على نشره حول عدد قتلى الحزب في سوريا. وبالمناسبة، فلم تذكر أية وسيلة إعلامية رقم ٥٠٠ قتيل الذي أشار له نصرالله! وأعلى رقم تردّد في الأيام الأخيرة كان ٣٥٠ قتيلاً!

    ماذا يعني كلام نصرالله؟ إنه يعني، فقط، أن عدد قتلى الحزب لم يصل إلى ٥٠٠ قتيل بعد!

    نصرالله لا يملك قرار التراجع عن دعم الأسد عسكرياً

    الرسالة الثالثة هي أن حزب الله لن يتراجع عن المشاركة في قمع الثورة السورية. فهو يقول أن الجيش السوري “انكفأ” عن ريف “القصير”! وهذا يعني أن الذي يخوض القتال في “القصير” هو حزب الله والإيرانيين.

    وإصرار نصرالله على خوض المعركة ليس جديداً! فقد اتخذت إيران قرار المعركة، ولا يملك حسن نصرالله “رأيا” في موضوع تقرّره إيران وحدها.

    نصرالله في أي عصر يعيش؟

    أما الرسالة الرابعة في خطاب نصرالله فتدفع للتساؤل التالي: في أي عصر يعيش حسن نصرالله؟ هل يعيش في القرن الواحد والعشرين، أم أنه يعيش في عصر يزيد والحسين (لم تكن هنالك حدود بين العراق والسعودية، ولا جمارك في عصر الحسين ويزيد، ولا جوازات سفر، ولا أمم متحدة..)؟ بكلام آخر، هل يعترف حسن نصرالله بأنه “مواطن لبناني” يحمل جواز سفر لبنانياً، وأن سوريا بلد مستقل، وأن بين البلدين “حدوداً دولية” لا يجوز لفريق مسلح غير سوري أن يجتازها بذريعة دينية أو غير دينية؟

    وإذا كان الدفاع عن مقام السيدة زينب مبرّراً لحملة عسكرية ضد الشعب السوري، فماذا عن نسف تماثيل “البوذا” في أفغانستان؟ وماذا عن المجازر التي يتعرض لها المسيحيون في نيجيريا على أيدى أولاد الحرام من جماعة “بوكو حرام”؟

    بل، ولماذا لا يرسل نصرالله حزبه للدفاع عن الشيعة المظلومين فعلاً في مقاطعة بالوشتستان الباكستانية؟

    طز في مصر، وفي سوريا، وفي لبنان!!

    لا نعرف إذا كان حسن نصرالله “يصدّق” فعلاً “خبرية” الدفاع عن مقام السيدة زينب (في الشام فقط، وليس في القاهرة!). ولكن من الواضح أنه لا فرق بين نصرالله والإخوان المسلمين، الذين قال زعيمهم المصري “طز في مصر”، وقال الناطق السوري بإسمهم “طز في سوريا”!

    والمشكلة، بالنسبة لنا، هي أن كل مغامرات حسن نصرالله وحزبه لا تعني سوى “ظز في لبنان”!

    ماذا يبقى من خطاب نصرالله.

    يبقى منه: ”
    انتم لا تستطيعون اسقاط دمشق، ولستم قادرين على اسقاط النظام عسكريا.
    ما زلتم تقتلون الجيش السوري والقوات الموالية للنظام، ولا يوجد قوات ايرانية كما تدعي بعض الفضائيات العربية، ولو انه موجود لكانت الدول الغربية علمت بذلك.

    ويبقى منه: “ان لسوريا في المنطقة والعالم اصدقاء حقيقيين لن يسمحوا لسوريا ان تسقط بيد اميركا واسرائيل او الجماعات التكفيرية وما اقوله معلومات وليس تكهنا”!

    وهذا كله لا يعني سوى أن أميركا وإسرائيل لم تقطع الأمل نهائياً بإنقاذ نظام الأسد!

    ولولا تردّد إدارة أوباما، لكنا قلنا أن كلاماً من نوع “لا تستطيعون إسقاط دمشق” يذكّرنا بتصريحات محمد سعيد الصحاف بأن “العلوج” لن يدخلوا بغداد!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإيران – إذربيجان: النظام الذي يعادي كل جيرانه!
    التالي أطفال سوريا.. على أرصفة لبنان
    4 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    رامز
    رامز
    12 سنوات

    مأزق نصرالله: ذعر من إسرائيل ورد على تذمّر الشيعة وإصرار على مغامرة سوريا
    هذا المخلوق وَغدُ أرعَن، على فَنّاصٍ أهبَل.
    وشُعْيُونِي مهزوم، على نمط الصُهيُونِي المأزوم.
    وفوق كل شيء، وحش، بهيمي، دموي.

    0
    سوري مسيحي ثامر
    سوري مسيحي ثامر
    12 سنوات

    مأزق نصرالله: ذعر من إسرائيل ورد على تذمّر الشيعة وإصرار على مغامرة سوريايا سيدَالمقاومة… آن لك أن تستريحْ… وكفى كلاماً كالنباحِ فلقد ملننا من الصريخْ….. قد كُنتَ بالامسِ رمزاً واليوم كالديكِ تصيحْ…. ما شأنكمْ….!! بمقام زينب أنها أمنا أم الشهيدِ والجريحْ…. أنتم قتلتمْ بنوها فكيف تحمونَ الضريحْ….. اجمع رجالكْ وارتحلْ…. محالٌ لكَ بالقصيرِ أن تستريحْ…. الارض ُسوف تثورُ في وجهكم والريحْ…. وسواعدُ الابطالِ ابناءُ علي من امةِ محمدٍ والمسيحْ … ستجرُ اذيالَ الهزيمةٍ خانعاً أنت وصاحبكَ الفحيحْ… سنعيدهُ كالصوصِ الى بيضةٍ ليخرج بعدها صوصاً فصيحْ….. عهداً علينا ياحسنْ ستندم فلقد اضعتَ كلَّ فعلٍ مليحْ… حملناك يوم محنتكَ ولكن ….لاينفع العملُ… قراءة المزيد ..

    0
    انسان
    انسان
    12 سنوات

    مأزق نصرالله: ذعر من إسرائيل ورد على تذمّر الشيعة وإصرار على مغامرة سوريانعم اصبح الكل يعلم الا الجاهل او المجرم الطائفي ان منبع الارهاب العالمي هو النظام الايراني الفارسي الطائفي الحاقد الذي يريد استعمار المنطقة العربية والعالم الاسلامي ثم يريد تدمير الانسانية كلها باسم المقاومة والممانعة المزيفة وايضا استغلال كلمة ال البيت كذريعة دينية واضحية لكل من لا يؤمن بالنظام الفارسي الطائفي ولتبرير قتل الاطفال والنساء والمجازره الارهابية. فهو يدعم الميليشيات الارهابية في العالم منها القاعدة وحزب الله الطائفي اللبناني الفارسي واحزاب عراقية حاقدة لإشعال الفتنة الطائفية وتدمير البلدان كما استغلها سابقا الطاغية بشار الاسد السفاح بجبهة فتح الاسلام وابو… قراءة المزيد ..

    0
    ابو سامي
    ابو سامي
    12 سنوات

    مأزق نصرالله: ذعر من إسرائيل ورد على تذمّر الشيعة وإصرار على المغامرة السورية
    أتمنى ان تقوم اسرائيل بضرب حزب الات صربة لاتقوم له قائمة بعدهاوهذه لأول مرة بحياتي اتمنى هكذا ضد اية مجموة حتى ولو كانت ارهابية كهذا الجزب

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz