Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لمعلم يؤكد وجود تنسيق بين سوريا والسعودية “من اجل امن لبنان واستقراره”

    لمعلم يؤكد وجود تنسيق بين سوريا والسعودية “من اجل امن لبنان واستقراره”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 نوفمبر 2010 غير مصنف

    دمشق (ا ف ب) – اكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم الاحد وجود تنسيق سوري-سعودي “من اجل امن لبنان واستقراره”، محذرا من يريد “تخريب” هذا الجهد من انه سيفشل، ومفرقا بين ان تصدر المحكمة الدولية الخاصة بلبنان قرارا ظنيا مبنيا على “شكوك” وبين ان تصدر قرار اتهاميا مبنيا على ادلة “لا احد سيقف ضده”.

    وقال المعلم في افتتاح الدورة الاولى للقناصل الفخريين السوريين خارج القطر “اؤكد لكم ان الاسد يولي استقرار لبنان اولوية وهناك تنسيق سوري-سعودي من اجل هذا الهدف”.

    وردا على سؤال حول الموقف المصري من الوضع في لبنان اجاب المعلم “عندما يعطي الاسد الاولوية لامن واستقرار لبنان ويكون هناك تنسيق سوري-سعودي بهذا الصدد، فهذا لا يعني عدم وجود لاعبين اخرين في الساحة اللبنانية يحاولون زرع اوهام ورهانات خاطئة لدى بعض الفئات اللبنانية”.

    ودعا المعلم “من يحرص على امن واستقرار لبنان” الى “دعم التوجه السوري-السعودي لان هذا التوجه يهدف الى ايجاد حل شامل للانقسامات اللبنانية”.

    واضاف “من يريد ان يدعم هذا الجهد فليتفضل نحن جاهزون، ومن يريد تخريب هذا الجهد اعتقد انه لن يفلح والاشقاء في لبنان معظمهم واعون لذلك”.

    ولفت الوزير السوري الى ان الاستقرار والامن في لبنان “هو قبل كل شيء قرار لبناني بحت. على اللبنانيين انفسهم ان يروا ما هو في مصلحتهم وامنهم واستقرارهم”.

    وشدد المعلم على ان امن لبنان واستقراره “هو جزء من امن واستقرار سوريا فنحن جار لبنان المباشر والمسافة بين دمشق وبيروت اقصر من المسافة بين دمشق وحمص”، المدينة السورية الواقعة على بعد 160 كلم شمال غرب العاصمة دمشق.
    وحول المحكمة الدولية الخاصة بلبنان قال المعلم “ان مسألة المحكمة امر يخص لبنان ولا يخص سوريا فهو شأن لبناني”، لافتا الى وجود “بعض اللغط الذي تستخدمه وسائل الاعلام الغربية، فهناك فارق كبير بين قرار ظني يقدمه المدعي العام للمحكمة وقرار اتهام”.

    واوضح المعلم “ان القرار الظني مبني على الشكوك ويستطيع المدعي العام ان يفرش هذه الشكوك يمينا ويسارا بحجة انه شك او ظن”، مؤكدا ان هذا الامر “لا يساعد على استقرار لبنان”.

    واضاف “كما ان هناك قرار اتهام مبنيا على ادلة قاطعة، وهذا القرار ان بني على ادلة قاطعة لا اتصور ان احدا سيقف ضده”.

    واعتبر المعلم ان تصريحات اسرائيل والمقالات التي تنشر في الصحف الغربية التي تتحدث عن قرارات ظنية قبل صدورها “تشعر بان الهدف هو تسييس المحكمة والعبث باستقرار لبنان”.

    ويشهد لبنان تجاذبا سياسيا حادا بسبب المحكمة الدولية المكلفة محاكمة المتورطين في اغتيال رئيس الوزراء الاسبق رفيق الحريري.

    ويؤكد حزب الله القريب من دمشق ان التحقيق الدولي مبني على افادات “شهود زور” ويدعو الحكومة اللبنانية الى احالة ملف “الشهود الزور” على المجلس العدلي، اعلى سلطة قضائية في البلاد، الامر الذي يرفضه فريق رئيس الوزراء سعد الحريري الذي يعتبر ان البت بملف شهود الزور يفترض انتهاء التحقيق اولا وصدور القرار الاتهامي.

    ويشكك حزب الله بمصداقية المحكمة الدولية ويدعو الى وقف التعامل مع التحقيق الدولي، وذلك على خلفية تقارير تتحدث عن احتمال تضمين القرار الظني المنتظر عن المحكمة اتهاما له في جريمة اغتيال الحريري التي وقعت العام 2005.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل ستنهار أمريكا كما انهار الإتحاد السوفيتي؟
    التالي مرجعية “دمشق”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.