Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»لماذا ظهر مصطلح “تكتل النواب الشيعة”؟

    لماذا ظهر مصطلح “تكتل النواب الشيعة”؟

    0
    بواسطة فاخر السلطان on 19 يناير 2016 منبر الشفّاف

    “تكتّل النواب الشيعة” مصطلح جديد في الساحة السياسية الكويتية. وأي مصطلح إنما ينتمي إلى واقعه السياسي بقضاياه وجمهوره. ففي أوقات سابقة من تاريخ الحياة السياسية في الكويت كانت مصطلحات متعددة تعكس الواقع السياسي/الاجتماعي، من ضمنها مصطلح الكتلة الوطنية وكتلة العمل الشعبي والكتلة الاسلامية وكتلة المستقلين وغيرها من مسميات.

    واليوم بات مصطلح تكتل النواب الشيعة يعكس واقعا سياسيا واجتماعيا جديدا في الكويت، واقعا نستطيع بكل وضوح أن نستشعر مسماه، إذ ظهر نتيجة لتأثره بالصراعات الاقليمية التي ساهمت في كتابة عنوانه العريض: الطائفية.
     
    إذاَ، ظهر مصطلح تكتل النواب الشيعة. وفي مواجهته وتحديا له وفي ظل الصراع الطائفي في المنطقة، من الممكن أن يظهر مصطلح تكتل النواب السنة.

    ويبدو أن ظهور مسمى التكتل الشيعي هو عملية مقصودة يهدف أصحابها إلى الدفاع عن ما يسمى بالمكاسب الحقوقية الشيعية “المهدورة”، أو ما يسمى بـ”التمييز الحقوقي الطائفي”، في ظل ما يرمز إليه أطراف على علاقة بالتكتل من أن موقف النواب بمقاطعة جلسات مجلس الأمة إنما هو عملية تصعيد متفق عليها. إذ بدلا من المقاطعة كان من الممكن أن يلجأ النواب إلى مساءلة رئيس الوزراء والوزراء، وتقديم أسئلة نيابية.

    ويجب أن نقر بأن فقدان وجود معايير سليمة للعمل السياسي الديمقراطي، كإقرار العمل الحزبي وفق أطره الواقعية، هو الذي يجعل الأفراد والجماعات السياسية تتخندق بصورة معادية لتلك المعايير التي يأتي على رأس أولوياتها احترام حقوق الإنسان.

    فحينما لا يتم احترام إرادة حقوق الإنسان ولا احترام الحياة السياسية الديمقراطية، يلجأ الأفراد والجماعات السياسية، وحتى النواب في مجلس الأمة الذين أقسموا على احترام الدستور، يلجأون إلى مختلف الطرق التي يفرزها الوضع السياسي/الاجتماعي غير الطبيعي، وذلك من أجل الدفاع عن حقوقهم. فإذا لم يكن الدستور صمام أمان للحقوق والحريات، فإن البديل سيكون الحلول المتوفرة جراء الصراع على الارض، والذي عنوانه راهنا هو الطائفية.

    والوضع الطائفي لا يسيطر راهنا على الكويت فحسب، بل هو عنوان الصراع في المنطقة. لذلك لم يكن التخندق الطائفي لدفاع الكتلة الشيعية عما أسمته بحقوق الشيعة، أمرا منافيا لأدب الصراع السياسي، ما أدى إلى أن يصبح عنوان الطائفية شأنا طبيعيا من السهولة التداول حوله، ولم يعد طرح هذا العنوان على الساحة السياسية في الكويت يشكل إزعاجا كبيرا، وهذا الأمر يعتبر خطير جدا، لأنه بات يمثل تهديدا مباشرا للأمن الاجتماعي الراهن، وأصبح يشكل خطرا على مستقبل الجيل الناشيء الذي سينشأ على مثل هذا الصراع..
    fakher_alsultan@hotmail.com

    الكويت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفارس سعيد: “حزب الله” وايران نجحا في وضعنا امام خيارات رئاسية في صالحهما
    التالي أندرو غنينغز. قصة الصحافي المغمور الذي كشف مستنقع “الفيفا”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz