Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا تغيِّب الثنائية الشيعية قضية الصدر؟

    لماذا تغيِّب الثنائية الشيعية قضية الصدر؟

    2
    بواسطة Sarah Akel on 10 أغسطس 2011 غير مصنف

    تبدو غائبة حتى الآن الاستعدادات لاحياء ذكرى تغييب الامام موسى الصدر في 28 آب1978 . ومع اقتراب موعدها لم يلحظ اي تحرك اعلامي او قضائي او سياسي بهدف تتبع القضية بعد المستجد من تدهور اوضاع نظام العقيد الليبي معمّر القذافي المتهم بهذه الجريمة. لا بل يمكن القول بثقة ان القضية تبدو كما لو أنها لم تعد قائمة، هي التي شكلت قاعدة الصعود السياسي لحركة “امل” والشيعية السياسية عموما، وكانت لازمة في برامجها السياسية وشعاراتها. اما اليوم فيبدو ان مطلب كشف مصير الامام الصدر ليس شاغلا القيادة، فكيف بالحكومة؟

    وكان النائب وليد جنبلاط سأل الحكومة قبل يومين عن اسباب عدم اعتراف الحكومة اللبنانية بـ”المجلس الانتقالي” الليبي. ويستدعي السؤال، ونحن على مبعدة ايام من الذكرى 34 لاختطاف الامام الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، سؤالا آخر ومتصلا، هو حيال صمت قيادة حركة امل والرئيس نبيه بري، وقيادة حزب الله والسيد حسن نصرالله تجاه متابعة هذه القضية، والتنسيق مع المجلس الانتقالي من اجل كشف مصير المغيبين، علما ان الدولة اللبنانية كانت، ولا تزال، مقصّرة في متابعة هذه القضية على ما يرد دوما في مواقف قيادة امل كلما جرى تناول هذ الموضوع. فما الذي يمنع اليوم من مطالبة الحكومة اللبنانية بخطوات من قبيل الاعتراف بهذا المجلس، او رفع دعوى قضائية تمهد لكشف الجريمة، ومحاكمة المتورطين فيها؟


    فجأة سكت مهاجمو القذافي ونظامه على أبواب الذكرى الـ32 على اختفائه

    الصمت مريب وغير مفهوم اليوم اذا ما قيس بكل ما قيل وكتب من بيانات وما اقيم من مهرجانات، والعهد للامانة وصاحبها. فبعدما ظلت ترتفع الاصوات المطالبة بمعاقبة مرتكبي الجريمة وتحديدا الزعيم معمر القذافي طيلة السنوات الماضية، يخيم الهدوء والسكينة اليوم على من كانت قضية الامام قضيته الاولى. ومع اقتراب ذكراها الـ34 ما الذي سيقوله الرئيس نبيه بري في خطابه السنوي في هذه المناسبة؟ …وهل من جديد سيقال؟ خصوصا ان الاخير كان نجح، وبدعم من حزب الله، في النأي بلبنان عن المشاركة بقمة الرؤساء العرب في ليبيا قبل عامين، وقبلها ساهم موقف “امل” وتحركها في خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية بين لبنان وليبيا وصولا الى اغلاق السفارة الليبية في بيروت. ولكن الصمت اليوم لا يخرقه احد
    لا من قبل الحكومة ولا اي مسؤول شيعي في الحكومة او البرلمان.

    هذا الصمت يترافق مع معلومات تؤكدها جهات في المجلس الانتقالي الليبي مفادها ان نظام القذافي يتلقى مساعدات عسكرية ايرانية، وهي عبارة عن خبراء عسكريين وذخائر ومعدات، ومساعدات أخرى سورية تصل اليه عبر الجزائر. هذه العلاقات ليست جديدة بين ايران وليبيا وسورية: فهل الجديد اليوم ان هناك ثمناً دفع لسكوت القيادات الشيعية في لبنان عن المطالبة بالامام الصدر وعدم رفع دعوى على القذافي في محكمة الجنايات الدولية؟

    الا يطرح تساؤل لماذا يلوذ بالصمت نجل الشيخ يعقوب، النائب السابق حسن يعقوب، في قضية كانت عنوانا اساسيا في اهتماماته السياسية الى ما قبل 3 اشهر؟

    كذلك الاجماع الشيعي الرسمي على الصمت والتراجع الغريب والفاضح عن المطالبة والمتابعة في هذا الشأن، ألا يعني اما تغييرا في الموقف من القذافي وتبرئته من الاتهامات في جريمة الاختطاف، او ان ثمنا دفع مقابل هذا الصمت؟ …فما هو؟

    يفضح هذا المشهد القدر الذي تعرضت له قضية الامام الصدر للاستغلال السياسي، وفي حالتي المبالغة الخطابية في العداء مع ليبيا، كما درجت العادة في المناسبة السنوية خلال السنوات الماضية، او الصمت غير المفهوم في اللحظة التي يمكن احداث تقدم جدي على صعيد كشف ملابسات هذه الجريمة، خصوصا انه لا الرئيس بري ولا السيد نصرالله كانا في مواقفهما المعلنة يريان في نظام القذافي شيئا ايجابيا او يستحق الذكر بل كان دائما نظاما مجرما في اقل التهم وابسطها.

    بعدما غيّب، من يغيّب قضيته اليوم؟ وهل هناك من باع الإمام الصّدر؟ وما هي السلعة التالية؟

    alyalamine@gmail.com

    • كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوريا تنبض ويا حيف‮… ‬الثورة السورية في‮ ‬الأغنية
    التالي الصدر يؤكد ان طهران رفضت طلبه استرداد قيادي بارز انشق عنه
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    13 سنوات

    لماذا تغيِّب الثنائية الشيعية قضية الصدر؟
    ان يبقى اليهودي الاشتراكي معمر القذافي ويبقى الصدر كقميص عثمان افضل بمليون مرة لاسرائيل وللحاخام الاكبر خامنئي وملك اسرائيل بشار من ان يحكم نظام ربع ديمقراطي في ليبيا

    0
    ضيف
    ضيف
    13 سنوات

    لماذا تغيِّب الثنائية الشيعية قضية الصدر؟
    ممنوع منعا ً باتا ً على نبيه بري والسيّد حسن إحياء قضية الإمام السيّد موسى بأمر من إيران وسوريا لأنهم أصبحوا حلفاء لمعمّر القذّافي ونقطة على السطر.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz