Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا أحبها هؤلاء؟.. ولماذا تراجعت أسبانيا؟

    لماذا أحبها هؤلاء؟.. ولماذا تراجعت أسبانيا؟

    1
    بواسطة أحمد الصرّاف on 15 يوليو 2023 غير مصنف

    (لوحة فيسنت موستر Vicente Mostre (مطلع القرن ١٧): طرد الموريسكوس (العرب) من إسبانيا)

     

     

    اختار عدد لافت من الكويتيين أسبانيا مكاناً لقضاء العطلات ووطناً ثانياً. وزرتها لأول مرة في الثمانينيات، ووقعت في حبها تالياً بسبب الصديق العريق والعتيق م. صباح الريس وأعزاء آخرين.

     

     

    من المشاهير الذين اختاروا زيارة أسبانيا بشكل مستمر أو لتكون موطناً ثانياً:

    1 ــ فريديريك شوبان، الملحن الموسيقي البولندي، الذي كان يحب جزيرة مايوركا، وفيها وجد الإلهام بين 1838 و1839، ووضع بعض أجمل أعماله الموسيقية، مثل معزوفة Raindrop.

    2 ــ إرنست همنغواي، الكاتب الأميركي الأشهر، الذي كان منجذباً لثقافة الأسبان وطريقة حياتهم ومصارعة الثيران، ووضع روايته الشهيرة «الشمس تشرق أيضاً» (1926).

    3 ــ أوسكار وايلد، الكاتب الأيرلندي الذي اشتهر بإعجابه بأسبانيا، وكتب عن رحلاته بين مدنها، وعن الفن والثقافة الأسبانية، وزار سجناً في Cárcel de Cádiz، ومنها كتب مسرحيته الشهيرة The Ballad of Reading Gaol.

    قرطبة الجميلة، عاصمة الأندلس

    4 ــ جورج أورويل، أمضى الكاتب البريطاني أورويل وقتاً في أسبانيا خلال الحرب الأهلية الأسبانية (1936 ــ 1939)، وتأثرت آراؤه السياسية بها، ووضع فيها رائعتيه «تحية لكاتالونيا» و«مزرعة الحيوانات».

    5 ــ سلفادور دالي، الرسام السريالي، وبابلو بيكاسو العظيم، فتحت أوروبا أبوابها لهما، لكنهما اختارا العيش في وطنهما أسبانيا.

    6 ــ آفا غاردنر، الممثلة الأميركية، أحبت أسبانيا أثناء تصوير فيلم «باندورا والطائر الهولندي» فيها (1951)، واختارت العيش فيها لأربعين عاماً، حتى وفاتها 1990.

    7 ــ ريتشارد فورد، المؤلف الأميركي، الذي استمد أحداث روايته (The Ultimate Good Luck 1981) في المكسيك وأسبانيا.

    8 ــ تينيسي ويليامز، الكاتب المسرحي الأميركي، أمضى وقتاً طويلاً في أسبانيا، ووضع فيها مسرحياته، مثل «ليلة الإغوانا» (1961)، و«قطار الحليب لا يتوقف هنا بعد الآن» (1963).

    9 ــ أورسون ويلز، المخرج والممثل الأميركي، كانت لديه عاطفة عميقة تجاه أسبانيا وثقافتها، أخرج ولعب دور البطولة في فيلم Chimes at Midnight (1965).

    10 ــ جان كوكتو، الشاعر والكاتب والمخرج الفرنسي، كان مغرماً بأسبانيا، واستوحى منها الكثير من أعماله.

    2 ــ بروس سبرينغستين، مطرب الروك الأميركي، أحب أسبانيا وموسيقاها، وقدم فيها حفلات عدة.

    هؤلاء مجرد أمثلة لمشاهير اختاروا أسبانيا وطناً وملاذاً ومصدر إلهام.

    في الفيديو التالي، يروي ليورنارد كوهين، في سنة ٢٠١١، قصة غرامه بإسبانيا خلال ٤٠ سنة، أمام ملك إسبانيا الحالي:

    ***

    يتساءل الصديق شاكر أبل عن سبب فقد أسبانيا لمكانتها كأقوى وأغنى دولة في العالم، ويجيب بأن انفصال إنكلترا وهولندا وألمانيا وغيرها عن الكنيسة الرومانية في الفترة المعروفة بالإصلاح البروتستانتي أثر بشكل كبير على تطورها الحضاري. فالانتقال إلى البروتستانتية، كشكل جديد من المعتقد المسيحي، أدى إلى تغيرات في العقائد والممارسات الدينية، وساهم في تشكيل هوية دولهم وتأثيرها على التطور الحضاري، حيث ساهم الانفصال عن الكنيسة الرومانية في تطور مفهوم الديموقراطية الدينية، حيث أصبحت لدى الجميع «حرية أكبر في اختيار المعتقدات وممارسة العبادة وتأسيس الكنائس والطوائف الجديدة»، وخلق بيئة تشجع على التطور الاقتصادي والعلمي، وتشجع على الاستكشافات والتجارة والتطور التكنولوجي.

    كما ساهم الانفصال في حدوث تغيرات ثقافية وفنية، وأنتج ثقافات جديدة وتنوعاً كبيراً في الفنون، وظهور تيارات فكرية وأدبية جديدة، وساهم في تطور الأعمال الفنية والموسيقى بأشكال جديدة. وقدّم الفنانون والمفكرون من هذه الدول مساهمات مهمة في الفلسفة والأدب والفن.

    a.alsarraf@alqabas.com.kw

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الدرّة”.. للخلف در
    التالي كيف “عرّف” الشارع الإيراني نظام “ولاية الفقيه”!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    مهى اليافي
    مهى اليافي
    2 سنوات

    فريديريك شوبان، لم يكن ملحن بل مؤلف موسيقي وعازف بيانو !

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz