Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لا يا دكتور مع هذه المجموعة واأسفاه!

    لا يا دكتور مع هذه المجموعة واأسفاه!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 نوفمبر 2012 غير مصنف

    في صباح الخميس الماضي وأنا أطالع الصحف اليومية لفت نظري وقوف الدكتور الخطيب، مع مجموعة من أعضاء ما يسمى بالأغلبية، خلال تظاهرة ضد الترشح والانتخاب!

    لم يكن سبب استغرابي اعتراض الدكتور الخطيب على صدور مرسوم الضرورة بتعديل آلية التصويت.. فهذا امر يعتبر حقاً لأي مواطن في الدولة الديموقراطية.. على الرغم من اختلافي المطلق مع هذا الاعتراض لسبب جوهري، وهو ان صدور المرسوم لم يكن مخالفا للدستور، بل هو حق اصيل من حقوق صاحب السمو الأمير بصفته رئيساً للدولة، بناء على المادة 71 من الدستور التي تبيح اصدار مراسيم الضرورة في حالة غياب مجلس الامة.. أما موضوع تقدير حالة الضرورة من عدمها، فهي ايضا منوطة بتقدير سمو الامير، فهو وحده، وليس احد غيره، من يقرر ان كان الظرف يستوجب وصفه بالضرورة أم لا! ثم الذي يأتي بعد سمو الامير، ويحق له مراجعة المرسوم إن كان يستوجب الضرورة أم لا، فهو مجلس الامة المنتخب الذي تعرض عليه مراسيم الضرورة، فيوافق على المراسيم التي تحظى بتقديره للضرورة، ويرفض التي لا تنطبق عليها حالة الضرورة، فتصبح بالتالي هي والعدم سواء.
    نعود الى سبب استغرابي وهو: ان أرى رمزاً من رموز القوى الوطنية، وصقراً من صقور النضال الذي ما فتئ طيلة سني رحلته في العمل السياسي يكافح وينافح من أجل ان تكون الكويت دولة ديموقراطية مدنية، وهو يقف ويضع يده بيد أعتى صقور الضد للدولة الديموقراطية المدنية!

    لقد كنا طلبة صغاراً في بداية المرحلة الثانوية، حين بدأنا نتتلمذ على مبادئ الدكتور الخطيب وطروحاته وشعاراته التي تتحدث عن حلم الدولة المدنية الدستورية واضاءاتها المتمثلة بالحقوق والواجبات، وحقوق الفرد في أن يمارس حريته في ابداء الرأي والتعبير عنه، وحقه في البحث العلمي وفي أن يختار العمل الذي يتوافق مع قدراته، وان يمارس شعائره الدينية ومعتقداته بكل حرية، وان يختار نوعية التعليم التي يريد.. هذه الدولة التي يرفرف عليها علم الفن والثقافة والأدب.

    اليوم نجد الدكتور الخطيب صاحب هذه القيم والمبادئ يضع يده بيد أئمة الارتداد واعداء الدولة المدنية بكل بلاغاتها الخيرة الذين لا يؤمنون لا بدستور ولا حريات، ويناصبون العداء لكل ما يمت بصلة للحريات ومبادئ التعايش السلمي وقبول الآخر.. الطائفيون والتكفيريون والقبليون!

    اليوم للاسف الشديد نجد الدكتور الخطيب يصطف مع أهل الغوغائية والفوضى والمشاغبين العاقين النظام والدستور والقانون.. نجده نحن الذين نهلنا من مبادئه الوطنية يوالي من يريد ضرب اولى أبجديات الوطنية، وهي اشعال الفتن وتحريض الناس على الدولة!

    لا يا دكتور لقد أسستم وصحبك الكرام من أهل الكويت بقيادة رائد التحضر في المنطقة العربية المرحوم الشيخ عبدالله السالم قواعد الدولة الحديثة القائمة على مبادئ الديموقراطية، التي توفر أرقى أنظمة الحكم القائم على المشاركة الشعبية، وكل اشكال الحريات، واصطفافك مع هذه المجموعة التي كسرت اجزاء كثيرة من قواعد الدولة الحديثة، ومستمرة في القضاء على ما تبقى لا يعني لنا نحن تلاميذك سوى انك راض عنهم، وعن أفعالهم ونواياهم في الانقلاب الكلي على ما اسستموه كرعيل أول بقيادة الامير الشيخ عبدالله السالم، طيب الله ثراه لمصلحة الكويت وأهلها!

    لذلك اتمنى عليك، وأنا أحد تلاميذك ومحبيك ان نجد تفسيراً لهذا التأييد والموالاة، لهذه المجموعة وهذا الموقف بصفة عامة، يعيد لنا ثقتنا بمعلمنا.. وأرجو ألا يكون التبرير ان السلطة تريد الانقلاب على الدستور، حيث ان هذه بدعة ابتدعها الرئيس المخلوع، وصدقتها بقية الجوقة، في الوقت الذي فيه السلطة اليوم، وفي اجواء التمرد الذي تقوده هذه المجموعة، هي التي تقف بكل حزم تدافع عن الدستور، عن مبادئ الدولة العصرية.

    لذلك اقول: ان موقفك هذا يا دكتور لا ينسجم على الاطلاق مع المبادئ التي كنت تنادي بها، ولا يبرر ايضا اعتراضك على صدور مرسوم الضرورة، فمراسيم الضرورة التي صدرت منذ بداية الحياة النيابية، تزيد على الالف مرسوم، لم يتم الاعتراض على اي منها، رغم ان من بينها مرسوم تعديل الدوائر الذي تم عام 1980، ومع هذا نقول: ان هذا حقك كمواطن ان تعترض.. لكن مع هذه المجموعة فواأسفاه!

    نقلاً عن “القبس” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوريا والإدارة الأمريكية المقبلة
    التالي الردة إلى الدولة العشائرية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.