Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»لا سمع ولا طاعة

    لا سمع ولا طاعة

    0
    بواسطة عبداللطيف الدعيج on 18 ديسمبر 2023 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    سادت مؤخرا ويشكل ملحوظ مقولة “سمعًا وطاعة”. ويتقولها ويكتبها البعض بكل فخر وحماس. والمقصود بالطبع السمع والطاعة والامتثال لاولي الامر.. بغض النظر، حسب المقولة والتقاليد العفنة، بغض النظر عن سلامة الأوامر وعواقب الطاعة.

     

    قبلها واثناء اختيار سمو ولي العهد، حضرة صاحب السمو الحالي، خرج علينا البعض أيضًا بمقولة ” نبايع “، والتي بنيت عليها في الواقع  “السمع والطاعة”.. فالمقولتان  تقليد رجعي متخلف عفى عليه الزمن وتجاوزناه ككويتيين من خلال نظامنا الديمقراطي. ففي النظام الديمقراطي ليس هناك سمع ولا طاعة، بل راي وقرار تتخذه الأغلبية ويتم الالتزام به ان لم يتعدَّ او يتناقض والعهد.. اي الدستور. وفي النظام الديمقراطي ينتخب الناس ويكون لهم راي في السلطة وحتى في اختيارها.. لذلك كتبت وقتها نحن “نعيّن” ولا نبايع.. فالمبايعة رضوخ واستسلام.. والتعيين رقابة ومحاسبة وقرار تملكه الأغلبية او على الاقل- كما في نظامنا الدستوري – تمارسه مع السلطة.

    السمع والطاعة تقليد رجعي تجاوزته الشعوب الحية.. ولا يوجد الا لدى البدائيين وانظمتهم المتخلفة عن الركب الديمقراطي. والمؤسف ان دعوات المبايعة والسمع والطاعة تطلَق في وقت تتصاعد فيه تطلعات ورغبات الشعوب في تقرير مصيرها واختيار النظام الديمقراطي بديلا عن التفرد والتحكم الشخصي او حتى الجماعي في القرار.

    هذه الدعوات، المبايعة والسمع والطاعة، دخيلة على الكويت والكويتيين وتتناقض والنظام الديمقراطي الذي يمارس فيه الشعب السيادة ويشارك في القرار. الكويتيون حتى ايام عنفوان الشيخ مبارك كان لهم رأي ومواقف تتناقض ورغبات او تطلعات الحكم، حيث وقفوا في بعض الأحيان ضد سياسات الحكم واعترضوا على بعض مواقفه. ووصل الأمر الى حد التحدي والصدام حين اصر كل طرف على رأيه.

    تتحمل مجاميع التخلف القبلي والديني المسؤولية الأساسية في فرض التخلف والماورائية طوال العقود الاخيرة التي تسيّدت فيها الساحة. وهي المسؤول الاساسي عن انتشار مقولات التخلف والتبعية.. ولكن هذا لا ينفي مسؤولية القوى الوطنية التي مع الاسف تخلت عن ادوارها الوطنية واستسلمت للهجمة التي قادتها السلطة وتحالفها القبلي – الديني. بل انها لم تملك الجرأة على الاعتراض على مقولات التخلف او حتى الدفاع عن المكتسبات الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقضية الفلسطينية والأوهام المستحيلة!
    التالي ناصر المحمد أو أحمد الفهد.. شخصيتان “مثيرتان” مرشحتان لتقلد منصب ولاية العهد في الكويت
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz