الرئيس اللبناني السابق إميل لحود (أو الرئيس “الزلمي”، كما سمّته بعض يافطات حزب الله) لم يدخل قلب وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس، خصوصاً “ببزته الخردلية اللون البشعة وسمرته المصطنعة الغريبة”، كما كتبت في مذكراتها. رايس أضافت “بعد أن صافحته، شعرت أنني بحاجة للإستحمام”.
وبلغة أبناء عمّنا الأنغلوساكسون:
“After I shook his hand, I felt like I needed a shower.”
الآن فهمنا لماذا كانت المياه (والكهرباء) مقطوعة غالباً في عهد إميل لحود!
كوندوليزا رايس: بعد ان صافحت إميل لحود، شعرت بحاجة للإستحمام”!
حقاً! بالفرنسية :
On aura rarement vu une pareille gueule de c..! Tout est sur la dernière photo.
كوندوليزا رايس: بعد ان صافحت إميل لحود، شعرت بحاجة للإستحمام”!
لو كانت تدري السيدة رايس كم يشعر اللبنانيون بتلك الحاجة الحيوية الخانقة إلى الغتسال الشامل، وليس فقك لغسل الأيادي، وكل يوم، وليس فقط بعد مصافحة إميل لحود، لفرط ما يلوّث حياتهم وأرواحهم ويوميتهم ومستقبلهم أآميل لحاحيد بزّروا مكان الاميل لحود الأصلي هنا وهناك، ومن فوق إلى تحت في مؤسسات دولتهم. فقط لو كانت تدري!