Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كلام على نصيحة حسن نصرالله للسوريين

    كلام على نصيحة حسن نصرالله للسوريين

    1
    بواسطة Sarah Akel on 28 مايو 2011 غير مصنف

    أن يخاطب القذافي جيرانه التونسيين بأنه لايوجد لتونس أبداً أحسن لها من الزين، بل وتمنّاه أن يبقى عليهم رئيساً مدى الحياة، فهذا مبلغه من الفهم. ومثله أيضاً، ماقاله السيد حسن نصرالله في خطابه العتيد بتاريخ 25 أيار/مايو 2011 ، عن جاره السوري بأن كل المعلومات تؤكد ان أغلبية الشعب ما زالت تراهن على خطوات الرئيس بشار المؤمن والجادّ والمصمّم على الإصلاح، بل مستعد لخطوات إصلاحية كبيرة جداً ولكن بالهدوء والتأني وبالمسؤولية. وعليه، فقد دعانا نحن السوريين إلى الحفاظ على بلدنا ونظامنا المقاوم والممانع، وإعطاء المجال لتنفيذ الإصلاحات المطلوبة، واختيار طريق الحوار وليس الصدام، فإسقاط النظام في سورية مصلحة أمريكية وإسرائيلية.

    وبصفتي واحد من السوريين المعنيين بدعوة السيد، فمن حقّي أن أُذكّره بأن مانصحنا به منذ أيام، هو بالضبط ما عمل عليه السورييون الصابرون والمحتسبون سنين وسنين امتدت طويلاً. لقد راهن السورييون المعتّرون كثيراً جداً على وعود بشار الأسد بالإصلاح، ونشف ريقهم وهم يطالبون وينتظرون، وإنما بقي النظام حتى عامه الحادي عشر أو الواحد والأربعين لافرق، معترساً بين رفضه الإصلاح بالمطالبات الشعبية الملحّة، وعدم الإصلاح بالهدوء والتأني وبالمسؤولية، وأعذاره دائماً انشغالات إقليمية وتهديدات خارجية، ولكن ما تأكد للسوريين بملايينهم أنهم بحقوقهم الإنسانية وحريتهم وكرامتهم كتب عليهم اليأس من الإصلاح لأنهم في ماضيهم وحاضرهم وُضعوا رهائن عند النظام بمثابة عبيد لانشغالاته وتهديداته حتى على مستقبلهم. ومن ثم باتت سوريا بلداً وشعباً أسرى لا خيار لهم ولا يملكون عند النظام من أمرهم شيئاً. فحتى الرئيس بشار نفسه عندما سئل في مقابلته مع الوول ستريت جورنال المنشورة في 31 كانون الثاني 2011 عن الإصلاح في سورية بشّرنا: بأنه سيشرع في إصلاحات سياسية واقتصادية، وإنما لكي نكون واقعيين علينا ان ننتظر الجيل القادم لتحقيق هذا الإصلاح.

    وأما عن دعوة السيد للسوريين بإعطاء المجال لتنفيذ الإصلاحات، فهو ماقد فعلوه تماماً من قبلِ دعوة سماحته لهم، ولم يُقصّروا، ويُفترض فيهم أن يُعتقوا بعدها، فما أعطوه كان كثيراً جداً بل أكثر بعشر سنين مما أعطاه المصريون لرئيسهم السابق مبارك، وليس أقل مما أعطى الليبيون أيضاً لرئيسهم ملك ملوك أفريقيا. وعليه، فإن النظام قد أخذ حقّه ومستحقه من عمر ملايين السوريين مما يستوجب على السيد حسن نصرالله شخصياً أن يكون عنده من الرحمة والرأفة والإنسانية، ما يرحمنا به ويرقّق قلبه علينا ويترأف بضعفنا بمساعدته لنا برحيل نظام الحزب الواحد المستبد والفاسد إن أراد خيراً أو بتوجيه نصائحه إليه، أو حتى بسكوته على الأقل.
    فيكفي السوريين بملايينهم ماأخذه النظام من أعمارهم حتى بات حالهم يصعب على الكافر.

    وأما عن دعوته أيضاً للسوريين لاختيار طريق الحوار بدل الصدام، فنحن رهن دعوته رغم كل غرابتها، وكأن المتظاهرين السلميين وليس النظام هم الذي يملكون الدبابات والطائرات وعشرات الآلاف من قوات الأمن والحرس الجمهوري والشبيحة، وكأنهم وليس بشار الأسد هم الذين يحركونها بالمئات والآلاف من مدينة إلى مدينة ومن مكان إلى مكان، دار دار، وزنقة زنقة، وهم الذي اعتقلوا الأطفال وقلعوا أظافرهم وحلقوا شعور النساء، وقتلوا أكثر من ألف من الأطفال والنساء والرجال، وبضع آلاف من إصابات ومعوقين وأكثر من عشرة آلاف معتقل.

    أما المهم حقيقة في كلام السيد حسن نصر الله وغيره ممن معه، اعتقادهم أن إسقاط النظام مؤامرة أمريكية وإسرائيلية، لأنه يقودنا إلى سؤال يلد سؤالاً: هل مطالبة الناس سلمياً بالعدالة والقانون والديمقراطية وإطلاق الحريات مؤامرة..؟ وهل إسقاطها يكون بقتل شعب مقاوم وممانع بإعلان الحرب عليه بمئات الدبابات واستباحة دمه وعرضه وممتلكاته ومحاصرة مدنه وأحيائه، لأنه صاح واستغاث من طغيان الظلم والقمع والجور، وفواحش النهب واللصوصية في المال العام، أم يكون بمنع الظلم والنهب ومحاسبة الظالمين والفاسدين، وإنصاف المواطنين وإعطاء كل ذي حق حقه، لتقتلع المؤامرة من جذورها..؟ إنه لا جديد في نصيحة السيد للسوريين من دون الجلاد والجزّار لأنهم تلقائياً عملوا بها حتى اليأس ووضعوا في طريق مسدودة مخرجها إسقاط النظام.

    cbc@hotmailme.com

    * كاتب سوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمظاهرات في 130 مدينة: أسماء 11 قتيلاً وعشرات المعتقلين
    التالي “الزمن الرديء”: ميليشيا 7 أيار تستهجن سلوك قوى الأمن الشرعية
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    14 سنوات

    كلام على نصيحة حسن نصرالله للسوريين
    الكاتب ينفخ في قربة الأعجمي المثقوبة والذي لا يهمه غير رنين التومان وعنعنة الولي السفيه ارخى الله فكه!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz