Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قوة من حزب الله والجيش اقتحمت “عرسال” لاعتقال سوري معارض!

    قوة من حزب الله والجيش اقتحمت “عرسال” لاعتقال سوري معارض!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 نوفمبر 2011 غير مصنف


    ماذا حدث في بلدة “عرسال” بالبقاع؟ إعتداء على دورية للجيش كانت تتعقّب “مطلوبين”، كما جاء في بيان الجيش؟ أم هجوم “مشترك” من عناصر في حزب الله وعناصر من إستخبارات الجيش لاختطاف مواطن سوري “معارض” لاجئ في عرسال؟

    النائب كبارة يسأل بوضوح ” إذا كان صدر أمر رسمي من قيادة الجيش اللبناني بتنفيذ هذه المهمة لحساب استخبارات الأسد”!!

    فهل هذا صحيح؟

    خصوصاً أن “عين” النظام السوري “محمرّة” من “عرسال منذ مدة، وسبق لقوات الأسد أن اخترقت الحدود اللبنانية من جهة عرسال.

    وخصوصاً بعد ان قام ضابط في الأمن الداخلي، قبل أشهر، باختطاف معارضين سوريين وتسليمهم إلى مخابرات بلادهم التي قتلتهم!

    وخصوصاً بعد “فبركة” ملفّات “العمالة لإسرائيل” ضد رجال الدين (الشيعة) والإعلاميين المعارضين لنظام طاغية دمشق ولديكتاتورية ولاية الفقيه وأتباعها!

    (بالمناسبة: أين صار ملف “عبدة الشيطان” الذي أحيل إلى “المحكمة العسكرية”؟)

    السؤال موجّه لقيادة الجيش ولرئيس الجمهورية اللبنانية.. وفي “عيد إستقلال لبنان”!

    أخيراً: شباب “عرسال” ضد نظام الإستبداد القابع على صدر الشعب السوري! وهم يستحقّون “التهنئة”، والتقدير، على موقفهم الوطني ضد النظام الذي استعمر لبنان طوال 30 سنة وسوريا منذ 40 سنة!

    *

    اطلاق نار على دورية للجيش في عرسال

    وطنية – 22/11/2011 صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي:

    “مساء امس، وخلال قيام دورية من الجيش بتعقب مطلوبين للعدالة في بلدة عرسال – البقاع، تعرضت لاطلاق نار وللاعتداء بالحجارة من قبل عدد كبير من الاشخاص الذين احتشدوا حول عناصر الدورية، ما ادى الى اصابة آليتين باضرار جسيمة. وعلى اثر ذلك تدخلت قوى الجيش المنتشرة في المنطقة وعملت على تفريق المحتشدين واعادة الوضع الى طبيعته، فيما تستمر هذه القوى بملاحقة مطلقي النار الذين فروا الى جهة مجهولة، بالاضافة الى المحرضين ضد عناصر الجيش لتوقيفهم وتسليمهم الى القضاء المختص”.

    *

    اجتماع في منزل كبارة لعرض أحداث عرسال: على الجيش إجراء تحقيق يحفظ سمعته

    عقد في منزل النائب محمد عبداللطيف كبارة في طرابلس اجتماع ضم النائبين خالد ضاهر ومعين مرعبي والعلماء زكريا المصري وسالم الرافعي وبلال بارودي وكنعان ناجي، للبحث في الاعتداء الذي تعرضت له بلدة عرسال في البقاع، عشية الذكرى 68 للاستقلال.

    بعد الاجتماع أصدر المجتمعون بيانا أوضحوا فيه أن “المعلومات التي دقق فيها تبين أن مجموعة بثياب مدنية تضم عناصر ملتحية من ميليشيا حزب السلاح دخلت بلدة عرسال ليل الاثنين وحاولت خطف المواطن السوري من آل قرقوز، فما كان من أهل البلدة إلا أن تصدوا لها سلميا بالحجارة والعصي ومنعوها من تنفيذ عملية الخطف، ولا سيما أن السيد قرقوز غير مطلوب في لبنان بموجب أي مذكرة قضائية، بل قد يكون مطلوبا لنظام الأسد”.

    وقال البيان: “بما أن عرسال ليست أرضا مستباحة، ولأن من يحاول خطف مواطن سوري لاجىء إليها ويعيش في حمى أهلها وهو غير مطلوب قضائيا بأي تهمة في لبنان فإنه يعتدي على السيادة اللبنانية وعلى كرامات أهل عرسال، فقد تم إحباط عملية الخطف ليتبين لاحقا أن من بين المدنيين الذين شاركوا فيها عناصر من استخبارات الجيش اللبناني. وما يثير الدهشة والاستغراب هو أن تقوم هذه العناصر بتنفيذ مهمة لحساب الاستخبارات الأسدية، مما يطرح تساؤلا شديد الخطورة عما إذا كان صدر أمر رسمي من قيادة الجيش اللبناني بتنفيذ هذه المهمة لحساب استخبارات الأسد؟ نحن لا نعتقد ذلك لسبب بسيط وهو أن عرسال ليست بلدة سائبة، وجيشنا الذي نحب ونقدر ونحترم ليس كتائب الأسد.

    ولقد تم تأمين العناصر العسكرية اللبنانية التي كانت ترتدي ثيابا مدنية في منزل أحد المختارين في عرسال حفاظا على سلامة هذه العناصر. لذلك، فإننا نطلب من قيادة الجيش اللبناني أن تجري تحقيقا شفافا في الاعتداء الذي تعرضت له بلدة عرسال حفاظا على سمعة الجيش واحتراما للسيادة اللبنانية في ذكرى استقلال صار مفقودا”.

    وختم البيان: “أخيرا، نحذر من أن مثل هذه الممارسات تعرض السلم الاهلي للخطر، ونحمل رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة وقائد الجيش مسؤولية عدم معالجة الموضوع بما يحفظ كرامة المواطنين”.

    “إم تي في”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعمر بونغو موّل حملة ساركوزي الرئاسية؟
    التالي “الخوري” ابو كسم “الطَهراني”: ثورات العرب لا لون لها وبلا قضية ولا هدف

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.