Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jonathan Bass

      A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins

      Recent
      4 June 2025

      A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins

      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»المجلّة»قصة “إنقلابين” في العراق

    قصة “إنقلابين” في العراق

    0
    By مايكل نايتس on 5 August 2022 المجلّة

    الإنقلاب الأول نفّذه رئيس مجلس القضاء الأعلى، القاضي فائق زيدان، بعد لقائه قائد “فيلق القدس”، الجنرال إسماعيل فآني، في منزل المالكي في مطلع 2022.

     

    نفذ حلفاء إيران في العراق انقلابًا قضائيًا في بداية هذا العام. والآن، يحاول مقتدى الصدر السيطرة على النظام من خلال الأعمال الغوغائية. يجب أن يهتم أصدقاء العراق بقيادة الولايات المتحدة بهذين التطورين على حد سواء، وليس أحدثهما فحسب.

     

    مع احتلال أنصار مقتدى الصدر للبرلمان العراقي وسيطرتهم على المنطقة الدولية، أي مركز الحكم في بغداد، تعتبر مجموعة من الآراء أن العراق يشهد انقلابًا، أو كما يسميها الصدر “ثورة”. ولكن، في سياق الأشهر الأخيرة، ينبغي النظر إلى أفعاله على أنها رد على تقويض النظام القضائي من قبل الخاسرين في انتخابات تشرين الأول/أكتوبر 2021 التي فازت بها كتلة الصدر، من أجل إبطال نتيجة الانتخابات. وبفعل هذا الانقلاب القضائي، الذي تحقق من خلال السيطرة على المحكمة الاتحادية العليا التي يفترض أنها مستقلة، خضع أحد أذرع الحكومة العراقية لقوة أجنبية.

    والآن يقوم الصدر بعمل مشابه، وإن كان من خلال الأعمال الغوغائية: إبطال ذراع آخر من الحكومة، وهي الهيئة التشريعية. كيف ينبغي أن تنظر الولايات المتحدة وأصدقاؤها إلى هذه الفوضى وما هي الإجراءات التي قد تخدم مصالح الولايات المتحدة ومُثلها على أفضل وجه؟

     

    حكاية انقلابين

    في النظام البرلماني العراقي، يقوم أعضاء مجلس النواب بتعيين رئيس المجلس ورئيس الجمهورية ورئيس الوزراء، بهذا الترتيب. في ظروف عادية، يتطلب انتخاب رئيس المجلس والتصديق على رئيس الوزراء وحكومته أغلبية بسيطة من 329 نائبًا (أي 165 مقعدًا)، في حين أن أغلبية الثلثين (218 مقعدًا) مطلوبة في المحاولة الأولى لانتخاب رئيس، إلا أن العتبة تنخفض إلى 165 مقعدًا إذا تعذر الفوز في الجولة الأولى. وفي انتخابات تشرين الأول/أكتوبر 2021، التي تم تقييمها على أنها نزيهة من قبل كل من المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق والأمم المتحدة، فازت قائمة “سائرون” بزعامة مقتدى الصدر بأكبر عدد من المقاعد (73 مقعدًا) وحاولت الخروج عن المألوف وتشكيل تحالف متعدد الأعراق والطوائف يضم المقاعد الـ 165 المطلوبة ويدفع بتحالف الإطار التنسيقي المدعوم من إيران إلى المعارضة.

    حاول الإطار التنسيقي إبطال نتائج الانتخابات أولًا من خلال السبل القانونية، ثم الهجمات شبه العسكرية على المنطقة الدولية، وفي النهاية محاولة اغتيال رئيس الوزراء العراقي المؤقت مصطفى الكاظمي في السابع من تشرين الثاني/نوفمبر 2021. عندما فشلت كل الجهود وجرى التصديق على نتائج الانتخابات في 27 كانون الأول/ديسمبر 2021، انتقل إطار التحالف إلى الخطة “ب”. قضت هذه الخطة بتنفيذ انقلاب قضائي كان العقل المدبر له نوري المالكي، رئيس الوزراء السابق، الذي استمال أعضاء بارزين في النظام القضائي قام بتهيئتهم وترقيتهم عبر المناصب خلال عهده الطويل كرئيس للوزراء. تضمن الانقلاب القضائي الحالي إصدار تعليمات لرئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان بتسهيل سلسلة من الأحكام في المحكمة الاتحادية العليا التابعة له، تم طرحها في تتابع سريع في أوائل العام 2022. والأهم من ذلك، ألغت المحكمة الاتحادية العليا عمليًا خيار تعيين رئيس بالأغلبية البسيطة إذا فشلت جهود تحقيق أغلبية الثلثين. وبذلك، أطاح الإطار التنسيقي فعليًا بجهود مقتدى الصدر الرامية إلى تشكيل حكومة أغلبية من 165 مقعدًا بمشاركة الفصائل العربية السنية والكردية، غيّر هذا القرار في جوهره قواعد اللعبة فيما كانت الكرة على وشك عبور خط المرمى. وقامت أيضًا المحكمة الاتحادية العليا فجأةً بتفعيل قضية عمرها عشر سنوات ضد صادرات النفط المستقلة لكردستان من أجل معاقبة وترهيب بعض الأكراد على خلفية مشاركتهم في جهود تشكيل حكومة أغلبية.

    أقال مقتدى الصدر، في خطوة تنم عن إحباطه، جميع النواب البالغ عددهم 73 نائبًا من البرلمان، وتنازل عن الأغلبية للإطار التنسيقي وشركائه (ولكن ليس أغلبية الثلثين المهمة). وأشار إلى أنه يعتبر النظام فاسدًا وأنه سيعمل الآن على تغييره. واستعد الإطار التنسيقي لمحاولة تشكيل حكومة، وكان على ما يبدو قادرًا بصعوبة على جمع ثلثي النواب معًا بعد إعادة تخصيص الكثير من مقاعد الأعضاء التابعين للصدر المستقيلين.

    لمنع ذلك، استولى أنصار مقتدى الصدر على المجلس التشريعي في بغداد، وكذلك مواقع الدعم في أماكن أخرى. لم تخاطر الحكومة العراقية بقتل المتظاهرين لوقف هذه التوغلات، كما لم تمنع الحكومة العراقية (في عهد رئيس الوزراء آنذاك حيدر العبادي، وهو الآن شريك في الإطار التنسيقي) أنصار الصدر من نهب البرلمان عام 2016. تنظر أحزاب الإطار التنسيقي إلى رد فعل الحكومة الخجول على أنه تأييد لأنشطة الصدر، وتصفها بالتالي بالانقلاب.

    خطآن لا يصنعان حكومة مستقرة

    على الرغم من أن القيادة العليا للولايات المتحدة تركز على الأرجح على المنافسة بين القوى العظمى والقضايا المحلية، إلا أن مجتمع الاستخبارات الأمريكية والسلك الدبلوماسي، بالإضافة إلى حلفائنا وشركائنا، يعرفون الكثير عن التحركات اليومية والمحادثات والحسابات المصرفية للقادة العراقيين الرئيسيين. لذلك، تعرف الولايات المتحدة تمامًا كيف نفّذ الإطار التنسيقي انقلابًا قضائيًا في أوائل العام 2022، بالشراكة مع الجنرال إسماعيل قاآني، قائد “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني، ورئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان. التقى الرجال الثلاثة في منزل نوري المالكي في كانون الثاني/يناير 2022، وتلقى زيدان عندها تعليمات من المالكي والجنرال الإيراني. من المخالف تمامًا لروحية ونص الدستور العراقي أمر النظام القضائي في البلاد بتقويض نتائج الانتخابات وترهيب كتلة الأغلبية.

    هذا انقلاب قضائي مدعوم من الخارج ولا ينبغي أن يقبله الشعب العراقي أو أن يتجاهله المجتمع الدولي، كما حدث إلى حد كبير حتى الآن، في العلن على الأقل. لقد تحرك الإطار التنسيقي بهدوء وذكاء، فقام بأنشطته غير القانونية وغير الدستورية في المجال الذي يمكن فيه للمخابرات السرية ليس إلا اكتشافها. إذا أرادت الولايات المتحدة، يمكنها الكشف عن أدلة على هذه الجهود، سواء بشكل علني أو سري وغير مباشر.

    ولا ينبغي للولايات المتحدة أن تقف مكتوفة اليديْن ولا تسجل اعتراضها على احتلال الصدريين لمؤسسة كبرى في الدولة. هنا قد يكون النهج غير المباشر ذكيًا. لا يمكن للولايات المتحدة التدخل بشكل مباشر. فواشنطن لم تحرك حتى ساكنًا لمساعدة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي فيما عمدت شاحنات الميليشيات الخاصة بحركة كتائب حزب الله التابعة للإطار التنسيقي (المعروفة بـ”قائمة حقوق” في البرلمان) إلى محاصرة مقر إقامة رئيس الوزراء في حزيران/يونيو 2020 في تهديد مباشر له. بدلًا من ذلك، سيكون من الأفضل للولايات المتحدة أن تقدم ببساطة للصدر والشعب العراقي الدليل الذي يحتاجونه لإسقاط القيادة القضائية الفاسدة في العراق، والمسؤولين الآخرين الذين تآمروا مع الإطار التنسيقي للإفراج عن القتلة المتظاهرين من السجن أو الذين جمعوا ثرواتهم على حساب العراق. قد تكون القيادة القضائية الجديدة قادرة على اتخاذ إجراءات، وقد يقنع ذلك الصدر بالتخفيف من قبضته على البرلمان. ستتبع ذلك على الأرجح انتخابات جديدة، بما أن النظام القضائي قد اتخذ إجراءات متعددة في أوائل العام 2022 للتأثير في النتيجة النهائية للانتخابات بما يخدم الإطار التنسيقي.

    بعبارات أخرى، يجب على الولايات المتحدة أن تهتم بمحاولتي الانقلاب في العراق هذا العام، وقد يكون المكان المناسب للبدء هو مساعدة العراقيين على تصحيح الخطأ المتمثل بسرقة الانتخابات وترهيب أكراد العراق على خلفية ممارستهم حقهم في الانضمام إلى حكومة الأغلبية. ما لم يتم إبطال قرارات المحكمة الاتحادية العليا​​، يكون الإطار التنسيقي قد أضر ربما بشكل دائم بقدرة العراق على تشكيل حكومة وأوجد مأزقًا سيعاود الظهور في كل عهد تتخلله انتخابات، وباتت أغلبية الثلثين مطلوبة الآن. كما لم يتردد الإطار التنسيقي في المخاطرة بسحب نصف مليون برميل من النفط من السوق العالمية وإغراق خمسة ملايين من سكان إقليم كردستان في أزمة اقتصادية من خلال هجماته القضائية (إلى جانب الهجمات الصاروخية والهجمات بالطائرات بدون طيار) على مبيعات النفط في كردستان. إنها أعمال مزعزعة للاستقرار ولا يمكن إبطالها إلا إذا تم تسليط الضوء على أساس الأحكام، أي التفاعلات القضائية غير الصائبة مع قادة الإطار التنسيقي مثل نوري المالكي وقائد “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني الجنرال إسماعيل قاآني.

    في هذه المرحلة، فيما يتجه العراق وشركاؤه إلى شفير الهاوية، لا بد من التفكير بشكل عاجل وغير تقليدي في السياسات، بما يرسل إشارة إلى مقتدى الصدر مفادها أنه يمكن الخروج من المأزق الحالي بأكثر من طريقة وأنه يمكن تصحيح خطأ الانتخابات المسروقة.

     

    مايكل نايتس هو “زميل برنشتاين” في معهد واشنطن وأحد مؤسسي منصة Militia Spotlight التابعة للمعهد.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleHezbollah Undermines Israel’s Air Superiority in Lebanon, Willing to Take Greater Risks
    Next Article لا تُصبح البلد إسلامية ببناء مساجد ومآذن!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    RSS Recent post in arabic
    • خلافات بيروت ـ دمشق تتسبّب بتوتّرات بين رئيس الحكومة والرئيس عون 1 June 2025 بيار عقل
    • الأوروبيون يستفيقون 1 June 2025 مايكل يونغ
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz