Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»قاتل بريغوجين: الجنرال «أندريه أفريانوف »، قائد الوحدة 29155 في المخابرات العسكرية الروسية

    قاتل بريغوجين: الجنرال «أندريه أفريانوف »، قائد الوحدة 29155 في المخابرات العسكرية الروسية

    1
    بواسطة بيار عقل on 31 أغسطس 2023 شفّاف اليوم

    خاص بـ”الشفاف”

     

    سيكون نظام فلاديمير بوتين حريصًا على عدم كشف النقاب عن الظروف الدقيقة لانفجار الطائرة الذي وقع في  23 أغسطس وأودى بحياة رئيس ميليشيا “فاغنر”، يفغيني بريغوزين، وستة أشخاص. من معاونيه بالقرب من موسكو. فالسرية جزء من مناخ الرعب الذي يفرضه رئيس الدولة الروسية لتعزيز سلطته، بما في ذلك على المحيطين به.

     

     

    ومع ذلك، منذ إسقاط الطائرة، كانت الأجهزة السرية الغربية الرئيسية تناقش، وتتبادل، وتحاول معرفة المزيد. وحسب المعلومات التي نقلها الأميركيون إلى حلفائهم الأوروبيين، فإن الانفجار لم يكن عرضياً.. إستناداً إلى “المعطيات التقنية”.

    وحسب التقارير المتبادلة بين أجهزة الإستخبارات الغربية، ظهر إسم “أندريه أفريانوف” (Andreï Averianov ),من جهاز الإستخبارات العسكرية الروسي (GRU)، وهو معروف من الأجهزة الغربية لأنه قاد الوحدة 29155  التي شكلت رأس حربة التدخل الروسي في أورويا لمدة عشر سنوات تقريباً.

    وتضيف جريدة « لوموند » الفرنسية أنها لم تتمكن من الحصول على تفاصيل تدخل « أندريه أفريانوف » في عملية إسقاط طائرة بريغوحين.

    وقد ظهر «أندريه أفريانوف » في آخر يوليو 2020 في « سان بطرسبورغ » في لقاء مع وفد من « مالي » أثناء « قمة روسية ـ إفريقية ». وكان يقف بجانب وزراء روس ورؤساء مجمعات صناعية محيطين ببوتين. وحينما جاء دوره، اكتفى ببضع كلمات فقط أمام الكاميرات « إفريانوف أندريه، أمن ».

    و« أفريانوف »، اليوم، برتبة « جنرال ». وقد تخرج في العام 1988 من الكلية العسكرية في « طشقند »، التي كانت في حينه جزءاً من جمهورية أوزبكستان السوفياتية. وقضى معظم  خدمته في جهاز المخابرات العسكرية (GRU) الروسي الذي ـ حسب المخابرات البريطانيةـ فرضَ نفسه ضمن الأجهزة الروسية بالتوازي مع اتجاه السياسة الخارجية الروسية نحو التشدد. وقد استخدمت السلطة الروسية جهاز المخابرات العسكرية كرأس حربة سري اًلاستراتيجية التوتير التي استمرت في التصاعد منذ ضم شبه جزيرة القرم في 2014.

    كانت الوحدة 29155 مسؤولة خلال الحرب الباردة عن تدريب المتمردين الشيوعيين في آسيا وإفريقيا وأمريكا الوسطى، وتم تحويلها ، بعد سقوط جدار برلين، إلى وحدة عمليات خاصة للجيش الروسي، ولا سيما في « الشيشان » في التسعينيات. وكانت واحدة من ثلاث وحدات مخابرات عسكرية (GRU) كافأتها وزارة الدفاع الروسية على “إنجازاتها الخاصة في إطار مهمتها العسكرية”، وتلك مصطلحات متواضعة تشير في كثير من الأحيان إلى أعمال سرية دموية.                                       

    وفي يناير/كانون الثاني 2015، حصل أندريه أفريانوف، الذي كان على رأس الوحدة بالفعل، على وسام “بطل روسيا”، وهو أعلى وسام في البلاد. وتعمل وحدته، المدللة من قبل من هم في السلطة، كمجتمع متماسك يعيش بمفرده.

    وتَظهر صورة له منسية على مواقع التواصل الاجتماعي، التقطت عام 2017، في حفل زفاف ابنته، وهو يرتدي بدلة رمادية وربطة عنق، واقفاً مع أعضاء وحدته.

    إغتيالات

    مع أنه اعتاد على السرية، فقد خرج من الظل رغمًا عنه، مثل وحدته، بعد محاولة الاغتيال الفاشلة في 4 مارس 2018، باستخدام غاز أعصاب يُسمى “نوفيتشوك”، التي تم تنفيذها في جنوب إنجلترا ضد « سيرجي سكريبال »، وهو عميل سابق في المخابرات العسكرية الروسية.. هنا شرع الغربيون في مطاردة أعضاء هذه الوحدة واكتشفوا أنها شاركت لسنوات في اغتيال أشخاص مستهدفين من قبل موسكو، وفي عمليات تخريب مادي أو تخريب سياسي لحكومات ذات سيادة.

    صورة الجنرال في عرس إبنته في 2017. يظهر في الصورة أحد المتهمين، لاحقاً، في قضية “سكريبال”، وهو  “أناتولي تشيبيغا”

    في العام 2014، فجّرت الوحدة مستودعين للذخيرة في جمهورية التشيك. وأعلن رئيس الحكومة التشيكية، وفي عام 2021، عن تورط “محتمل للغاية” لوحدة أفريانوف. واستهدف الانفجار الأول، الذي أدى إلى مقتل اثنين من موظفي الموقع، مستودعا يحتوي على 50 طنا من الذخيرة. أما الهجوم الثاني فقد دمر ما يقرب من 100 طن من الذخيرة والمعدات التي كانت معدة جزئيًا لدعم المجهود الحربي للقوات الأوكرانية.    

    Aleksandr Petrov و Ruslan Boshirov اتهمت السلطات التشيكية ضابطين من الوحدة 29155، هما

     

     وتمكنت أجهزة استخبارات براغ من التحقق من وجود ضابطين متورطين في قضية « سكريبال » على أراضيها وقت الانفجار. وهي تعتقد إن ثلاثة عملاء آخرين، وصلوا من بودابست، المجر، وزعيمهم، « أندريه أفريانوف »، الذي جاء خصيصًا من فيينا، شاركوا في هذا العمل.

     “الغلطة الكبيرة”: محاولة اغتيال سيرغي سكريبال وإبنته يوليا في انكلترا في 1918 فتحت انظار الغربيين على دور الوحدة 29155

    وفي عام 2016، حاولت الوحدة تنظيم انقلاب في الجبل الأسود. ولكن  العملية أُحبطت.

    قاعدة عمليات في فرنسا، قرب جنيف

    وكما كشفت صحيفة « لوموند »، كان « أندريه أفريانوف » قد أنشأ قاعدة خلفية لعملياته في قرى فرنسية متاخمة لجنيف، في الـ هوت سافوى » وفي l’Ain. وانطلاقاً من تلك القواعد قام عملاؤه بعملياتهم في جميع أنحاء أوروبا حتى عام 2018.  وحسب مسؤول كبير في المخابرات الفرنسية:  “بين العام 2014 والعام 2018، أقام 11 ضابطاً على الأقل من ضباط الوحدة 29 155 التابعة للمخابرات العسكرية الروسية في فرنسا، على مقربة من جنيف”.

    وأدى انكشاف أنشطته وأنشطة وحدته إلى وضع حد لأي خروج لأندريه أفريانوف من روسيا.

    ولكن السلطة لم تكن جاحدة. فقد انفتحت أمامه أبواب مهنة أخرى، في الدوائر الأولى المحيطة بالرئيس بوتين، ثم في أفريقيا، على خطى من كان يُعتَبَر “عدوه الحميم”، يفغيني بريغوجين.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالدماغ ومبدأ الاقتصاد في الطاقة
    التالي على من كان بريغوجين يعول لدعم تمرده الفاشل؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    خالد العزي
    خالد العزي
    2 سنوات

    حول القتل من قبل جنرال العمل الخاص هذا امر تفصيلي وتقني وهذه الوحدة الخارجية التي نفذت الاعمال الخارجية بقتل المعارضين الروس وطبعا هذه الوحدة تتبع مباشرة للرئيس بوتين لكونها تنفذ تعليماته وهذا عرف منذ ايام الاتحاد السوفياتي بان هذه الوحدات الخاصة لا تتبع لقيادة الجيش او المخابرات العامة بل الى مكتب الرئاسة وخاصة بان بوتين له معرفة مباشرة بضباط هذه الوحدة نتيجة خدمته في هذه الوحدة التي اساسها اندروبوف في ألمانيا الشرقية في عام 1970وكان يشرف عليها شخصيا ومن لاحقا تولى الاشراف عليها بوتين … فان تنفذ الاغتيالات امر طبيعي من قبل هذه الوحدة المنتشرة في كل أوروبا ويؤكد أندريه… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz