Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»في تصريح مكتوب: الفريق توفيق يُدافع عن الجنرال حسان

    في تصريح مكتوب: الفريق توفيق يُدافع عن الجنرال حسان

    0
    بواسطة الشروق on 5 ديسمبر 2015 المجلّة

    محمد مسلم

    خرج الفريق المتقاعد، محمد مدين، المدعو “الجنرال توفيق”، مدير دائرة الاستعلامات والأمن السابق، بعد أسبوع من إدانة العميد المتقاعد، عبد القادر آيت وعرابي، المعروف بـ “الجنرال حسان”، عن صمته وواجب التحفظ، ليعبّر عن “موقفه” من الحكم الذي أدين به مسؤول فرع مكافحة الإرهاب السابق بالجهاز.

    وقال في تصريح مكتوب يحمل عنوان: “الفريق المتقاعد محمد مدين، المدعو توفيق، يدلي بتصريح حول قضية الجنرال حسان”، تلقت “الشروق” نسخة منه أمس: “أصِبْتُ بالذهول جرّاء الحكم الذي صدر عن المحكمة العسكرية لوهران في حق اللواء حسان”، وحرص الفريق توفيق على التريث في الإعلان عن موقفه إلى ما بعد إصدار المحكمة قرارها: “.. وبعد أن استنفد كلّ الوسائل القانونية والرسمية، رأيتُ أنّه من واجبي أن أدلي بملاحظاتي لكلّ المعنيين بهذا الملف وكلّ الذين يتتبّعون مجرياته من قريب أو من بعيد”.

    ومعلوم أن الجنرال حسان كان قد أدين بخمس سنوات سجنا نافذا من قبل المحكمة العسكرية بوهران، قبل عشرة أيام، بتهم تتعلق بـ “إتلاف وثائق عسكرية” و”عدم الانصياع للأوامر العسكرية”، بحسب ما نقل عن محامي الدفاع في وقت سابق.

    ونزّه المسؤول السابق لدائرة الاستعلام والأمن “الجنرال حسان” من أي تجاوز أثناء ممارسته لمهامه: “اللواء حسان كان رئيسا لمصلحةٍ مؤسَّسةٍ وفقًا لمرسومٍ، وتعملُ تحت مسؤولية الدائرة التي كنت أترأّسها.

    وبناء على ذلك، فلقد كان مكلَّفا (حسان) بمهمة أولوية ومتمتّعا بصلاحيات تسمح له بالقيام بعمليات ذات صلة بالأهداف المحدَّدة. كانت نشاطات مصلحته تخضع لمتابعة منتظمة في النطاق القانوني”.

    ودافع الفريق توفيق عن براءة اللواء حسان، في التهمة الأولى المتعلقة بـ”الإخلال بالتعليمات العامة”، وكتب في التصريح: “فيما يخصّ العملية التي أُدين بسببها بتهمة (الإخلال بالتعليمات العامة)، فإنّـني أؤكّد أنّه عالج هذا الملف باحترام المعايير وبتقديم التقارير في الوقت المناسب”.

    وفوق ذلك، أثنى مسؤول دائرة الاستعلام والأمن السابق على إنجازات ذراعه الأيمن في محاربة الإرهاب قائلا: “بعد النتائج المُـرْضية التي تمّ إحرازها في المرحلة الأولى للعملية-(في إشارة إلى عملية تيغنتورين)- هنّـأتُه هو ومساعديه وشجّعته على استغلال كلّ الفرص السانحة بفضل هذا النجاح”.

    وشدد الفريق مدين في تصريحه على أن اللواء القابع بالسجن، لم يخرج عن القانون: “..فلقد سَيّر هذا الملف وِفق القواعد المعمول بها، أي باحترام مدوَّنة العمل والخصوصيات التي تستوجب تسلسلا عملياتيا موصًى به بشدّة في الحالة المعنية”.

    ومضى مسؤول الـ”دي آر آس” سابقا مدافعا عن عبد القادر أيت أوعرابي: “لقد كَـرَّس اللواء حسان نفسَه بشكل كامل من أجل هذه المهمّة وقاد عمليات عديدة، ساهمت في ضمان أمن المواطنين ومؤسّسات الجمهورية، بحيث لا يمكن التشكيك في إخلاصه وصدقه في تأدية عمله. إنّـه ينتـمي إلى تلك الفئة من الإطارات القادرة على تقديم الإضافة المتفوِّقة للمؤسّسات التي يخدمونها”.

    وانطلاقا من كل ما سبق، دعا صاحب الرسالة إلى رفع ما سماه الظلم عن الضابط السجين وكل من عملوا معه: “ما عدا التساؤلات الشرعية التي تثيرها هذه القضية، فإنّ الأمر المستعجَل اليوم يَكْمُن في رفع الظلم الذي طال ضابطا خَدَم البلد بِشَغَفٍ، واسترجاع شرف الرجال الذين عملوا مثله بـإخلاص تامّ من أجل الدفاع عن الجزائر”.

    وختم التصريح قائلا: “لقد تعرّضَتْ وسائل الإعلام إلى هذه القضية بشكل ملائم للغاية، على الرغم من غياب عناصر التقييم الرسمية. أتمنـّى ألاّ يُفضي تسلّلي الإعلاميّ هذا، وإن كان يشكّل سابقةً، إلى تعليقات من شأنها أن تُحرّفَه أو تحوّلَه عن الهدف المقصود”.

    ويعتبر هذا التصريح الأول من نوعه للفريق توفيق طيلة مسيرته المهنية وحتى بعدها، لكنه يعتبر الثاني من نوعه بعد ذلك الذي صدر عن وزير الدفاع الأسبق، الجنرال المتقاعد خالد نزار، الذي كان السباق في إدانة الحكم الصادر بحق اللواء حسان.

    يذكر أن دفاع الجنرال حسان، المشكل من مقران آيت العربي وخالد بورايو وأحمد توفالي الطيب، كان قد طلب شهادة الفريق توفيق في القضية، غير أن الأمر لم يتم..علما أن آيت العربي، قال في آخر رسالة له، تعليقا على حكم السنوات الخمس ضد حسان، إن عدم استدعاء الجنرال توفيق للشهادة بمحكمة وهران العسكرية “هو خرق لحقوق الدفاع”.

    نص الرسالة

    أصِبْتُ بالذهول جرّاء الحكم الذي صدر عن المحكمة العسكرية لوهران في حق اللواء حسان، وبعد أن استنفذَ كلّ الوسائل القانونية والرسمية، رأيتُ أنّه من واجبي أن أدلي بملاحظاتي لكلّ المعنيين بهذا الملف وكلّ الذين يتتبّعون مجرياته من قريب أو من بعيد. 

    اللواء حسان كان رئيسا لمصلحةٍ مؤسَّسةٍ وفقًا لمرسومٍ وتعملُ تحت مسؤولية الدائرة التي كنت أترأّسها.بناء على ذلك، فلقد كان مكلَّفا بمهمة أولوية ومتمتّعا بصلاحيات تسمح له بالقيام بعمليات ذات صلة بالأهداف المحدَّدة. كانت نشاطات مصلحته تخضع لمتابعة منتظمة في النطاق القانوني.

    فيما يخصّ العملية التي أُدين بسببها بتهمة “الإخلال بالتعليمات العامة”، فإنّـني أؤكّد بأنّه عالج هذا الملف باحترام المعايير وبتقديم التقارير في الوقت المناسب. بعد النتائج المُـرْضية التي تمّ إحرازها في المرحلة الأولى للعملية، هنّـأتُه – هو ومساعديه –وشجّعته على استغلال كلّ الفرص السانحة بفضل هذا النجاح. وبالتالي، فلقد سَيّر هذا الملف وِفق القواعد المعمول بها، أي باحترام مدوَّنة العمل والخصوصيات التي تستوجب تسلسلا عملياتيا موصًى به بشدّة في الحالة المعنية.

    لقد كَـرَّس اللواء حسان نفسَه بشكل كامل من أجل هذه المهمّة وقاد عمليات عديدة ساهمت في ضمان أمن المواطنين ومؤسّسات الجمهورية، بحيث لا يمكن التشكيك في إخلاصه وصدقه في تأدية عمله. إنّـه ينتـمي إلى تلك الفئة من الإطارات القادرة على تقديم الإضافة المتفوِّقة للمؤسّسات التي يخدمونها.

    ما عدا التساؤلات الشرعية التي تثيرها هذه القضية، فإنّ الأمر المستعجَل اليوم يَكْمُن في رفع الظلم الذي طال ضابطا خَدَم البلد بِشَغَفٍ، واسترجاع شرف الرجال الذين عملوا مثله بـإخلاص تامّ من أجل الدفاع عن الجزائر.

    لقد تعرّضَتْ وسائل الإعلام إلى هذه القضية بشكل ملائم للغاية،على الرغم من غياب عناصر التقييم الرسمية.أتمنـّى ألاّ يُفضي تسلّلي الإعلاميّ هذا، وإنكان يشكّل سابقةً، إلى تعليقات من شأنها أن تُحرّفَه أو تحوّلَه عن الهدف المقصود.

    الفريق المتقاعد محمد مدين المدعو توفيق

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبوتين والاختراق الإستراتيجي في شرق المتوسط
    التالي « التسوية» تترنّح: «الحزب» لفرنجية «لستَ صاحب القرار»، وجعجع يهدّد.. بعون
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz