إضغط لمشاهدة الفيديو:
بعد مقتل المواطن لطفي زين ا لدين في اعقاب مظاهرة 14 شباط المليونية، الأرجح في عملية إغتيال على أيدي عناصر من “حزب الله”، قام مواطنون دروز من بحمدون بقطع الطرقات، وشتم سائقي السيارات العابرة بدون تمييز.
وليد جنبلاط قضى ساعات طويلة وهو يهدّئ خواطر أنصاره (حتى بالشتم) ليحول دون تطوّر الأمور إلى ما هو أسوأ.
وخرج جنبلاط من هذه الساعات الطويلة متعباً إلى درجة أنه نسي إسم الشهيد أثناء تأبينه له.
يُسجّل لوليد جنبلاط أنه حال دون “إستفحال الشر”، أو “إستفحال الفتنة”، وهي بدايات حروب أهلية لا يرغب اللبنانيون في العودة إليها.
فيديو: جنبلاط يقمع الفتنة في بحمدون
Excellent move that surely saved Joumblat’s ass more than anything else. How nice of the man to finally know his place despite the numerous idiots who worship him