Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فورد زار حماة لإقناعها بتسوية مع الأسد… ثم انقلب السحر على الساحر

    فورد زار حماة لإقناعها بتسوية مع الأسد… ثم انقلب السحر على الساحر

    1
    بواسطة Sarah Akel on 10 يوليو 2011 غير مصنف

    تتّفق رواية “الرأي” مع ردود الخارجية الأميركية التي أصرّت على أنه تم إبلاغ السلطات السورية بالزيارة مسبقاً. كما أنها تنسجم مع معلومات معارضين سوريين في واشنطن، ومفادها أن الإدارة الأميركية لم تقطع الأمل نهائياً بنظام بشّار الأسد! في أي حال، لا يكشف مراسل “الرأي” “المصادر الأميركية الرفيعة” التي استند إلى روايتها، وهل هي من ضمن الإدارة الحالية أم خارجها!

    *

    واشنطن – من حسين عبد الحسين

    كشفت مصادر أميركية رفيعة ان الهدف الاساسي من زيارة السفير الاميركي في سورية روبرت فورد الى مدينة حماة الشمالية كان لمباشرة ورعاية حوار بين المتظاهرين المطالبين باسقاط نظام بشار الاسد وممثلين عن النظام.

    وقالت انه كان من المقرر ان تبقى الزيارة طي الكتمان، الا ان انكشافها، وفشل فورد في ايقاف التظاهرات التي وصلت فيها اعداد المتظاهرين الى ما يقارب نصف مليون يوم جمعة «لا حوار»، اول من امس، دفع النظام السوري الى محاولة التنصل من علمه المسبق بالزيارة ومحاولة استغلالها باتهام السفير الاميركي بتحريض السوريين ضد نظامهم، ودفع فورد الى محاولة اظهار نفسه وواشطن كنصيرين للمتظاهرين.

    وتابعت المصادر ان نظام الاسد، ووزارة الخارجية ومستشارة الرئيس بثينة شعبان، كانا يعلمان مسبقا بزيارة فورد التي جاءت من ضمن التنسيق المتواصل بين الجهتين منذ اندلاع التظاهرات منتصف مارس الماضي، ففورد شارك بشكل كبير في التواصل مع المعارضين، واقناعهم بأن لا طريق لاستمرار الثورة، وان الولايات المتحدة تدعم الحوار بين الاسد والمعارضين كسبيل وحيد للخروج من الازمة، وهو ما اقنع بعضهم بالمشاركة بالمؤتمر الذي انعقد في فندق سميراميس في دمشق قبل اسابيع.

    الا ان بعض المعارضين شعروا في ما بعد ان تشجيع فورد لهم بالمشاركة في المؤتمر، والحوار لاحقا مع النظام برعاية نائب الرئيس فاروق الشرع، قد يكلفهم الكثير في الشارع، الذي صار يبدو جليا انه يرفض هذا الحوار كليا ويطلب تنحي الاسد كشرط وحيد لايقاف التظاهرات. هكذا، اعلن عدد كبير من المعارضين انسحابه من مؤتمر المعارضة في الداخل حتى قبل انعقاده.

    كما ان زيارة فورد الى حماة، حسب المصادر، كان المقصود منها الاظهار للعالم ان الاسد لا يمارس العنف ضد المتظاهرين، وانه مستعد للحوار. ويتساءل المصدر، الذي قال انه «لا يرى الحكمة خلف السياسة الاميركية الحالية تجاه سورية»، حول جدوى مقولة ان «وجود فورد في حماة تحمي سكانها»، ويقول: «هذه فكرة فيها الكثر من التبسيط، اذ يصبح السؤال هنا من يحمي السوريين المتظاهرين في باقي المدن، والى متى يبقى فورد في ساحة العاصي لحماية المتظاهرين من عنف النظام».

    وتعتقد المصادر ان نظام الاسد قد يكون نصب فخا للاميركيين على امل ان تحول زيارة فورد الانظار عن مسار الاحداث الفعلية.

    في السياق نفسه، قالت المصادر نفسها ان نتائج زيارة فورد احدثت انقاسما عميقا في دوائر قرار الادارة الاميركية، ففورد ابلغ واشنطن ان «زيارته تسببت باعطاء دفعة معنوية لاستمرار تظاهرات حماة»، فيما علق معارضون لدوره في سورية بالقول ان «ساحة العاصي شهدت حشودا غفيرة قبل زيارة فورد»، وان «اهل حماة، مثل في درعا ودير الزور، اصبحوا نسبيا خارج سيطرة النظام، ويحاولون صد هجمات قوات الاسد بوسائل بدائية كالحجارة والعصي والاطارات المطاطية المشتعلة».

    كذلك، قالت المصادر ان «فورد لم يشر في تقاريره الى واشنطن حتى الآن ان التظاهرات، مثل في حماة، اصبحت حاشدة»، وهذه النقطة «مفصلية وتستند عليها الادارة للتدليل على صحة خياراتها بعدم تخليها عن الاسد، فاذا انقلبت التظاهرات السورية الى تظاهرات عارمة، ستجد اميركا نفسها مرغمة اكثر على القول علنا انه على الاسد الرحيل».

    وختمت: «لنرى كيف سيهندس فورد نهاية الازمة السورية وكيف سينقذ الاسد من ورطته… ولكن مهما فعل، فان عودته الى واشنطن ستصبح حتمية آخر هذا العام لان من غير الوارد لمجلس الشيوخ الموافقة على تثبيته حسب ما هو مقرر».

    نقلاً عن “الرأي” الكويتية

    إقرأ أيضاً:

    سفير أميركا بدمشق لعب أم لم يلعب دوراً في مبادرات النظام لخلط أوراق المعارضة؟

    *

    وبالفيديو: أهالي حماه استقبلوا السفير الأميركي بالزهور

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتتجنّب البنوك: أموال سورية إلى “دبي” عبر محلات الصرافة اللبنانية!
    التالي أرض الاستبداد المحروقة بالكذب والخداع
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    بديع شربتلي
    بديع شربتلي
    13 سنوات

    فورد زار حماة لإقناعها بتسوية مع الأسد… ثم انقلب السحر على الساحر السفير الأمريكي يريد التفاوض مع أهل حماة؟ مقال غير مقنع بالمرة بدون تفاصيل كثيرة مطلوبة فيه… هل من الضروري أن يذهب السفير الأمريكي إلى حماة بنفسه ليتحاور مع قيادة المعرضة هناك؟… ألم يكن الجيش قادرا على التحاور معهم بطريقته الكلاسيكية التي أثبتت فاعليتها لحد الآن في كل مكان ذهب إليه؟ صحيح أن حماة أكبر من درعا وجسر الشغور، لكن هناك حلول أخرى كثيرة لتقسيم والتعامل مع مدينة بحجم مدينة حماة… هل هناك قيادات محددة ومعروفة تقود الناس في حماة ليذهب السفير إليها مباشرة؟… وحين تسرب خبر أن السفير… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz