Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فرنسا: شعراء فلسطينيون وليبيون وجزائريون ويمنيون ممنوعون من الدخول

    فرنسا: شعراء فلسطينيون وليبيون وجزائريون ويمنيون ممنوعون من الدخول

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 يوليو 2008 غير مصنف

    لم يمر مهرجان أصوات المتوسط الذي يعقد فعالياته في لوديف (جنوب فرنسا) كما في كل عام. فقد انعقد المهرجان الشعري، الذي يقام منذ سنوات بغياب عدد من الشعراء العرب الذين رفضت القنصليات الفرنسية إعطاءهم تأشيرات لأسباب لم تعلن بشكل رسمي.

    المهرجان الثقافي الذي تزامنت فعالياته مع مهرجان السلطة الفرنسية بإقامة ما يسمى الإتحاد من أجل المتوسط، انعقد بغياب عدد من الشعراء العرب، فيما استقبلت السلطات الفرنسية طبيب العيون الطاغية حاكم دمشق، كأنها تعلن وقوفها ومساندتها للطغاة مقابل الجمال والثقافة، تقف الى جانب السجان ضد السجين، الى جانب القاتل ضد الحياة.

    فقد منعت التأشيرة الفرنسية عن الشاعر الفلسطيني نصر جميل شعث المقيم تحت الحصار في قطاع غزة. كما حجبت عن الشاعرة الجزائرية نصيرة محمدي والشاعران الليبيان صالح الرضا وسالم العقابي، فيما اكتشف الشاعر اليمني محمد الحارثي بأن التأشيرة أعطيت له ألغيت فيما بعد. أما الشاعر الفلسطيني المقيم في دمشق راسم المدهون فقد حصل على التأشيرة بعد بدء المهرجان.

    المؤسف في هذا الأمر، أنه لم يصدر عن القنصلية الفرنسية في القدس، أي توضيح حول عدم منح الفيزا لنصر جميل شعث، كما لم يصدر أي توضيح بخصوص الشعراء الآخرين. كما لم تنفع أصوات زملائهم من الشعراء المشاركين في المهرجان برفع الظلم عن هؤلاء الشعراء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإسلام ليس موضوعًا فنيا يعكف عليه المختصون
    التالي دفاعاً عن حقّ “هانيبعل” القذّافي في ضرب صديقاته وخادماته!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.