Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فارس سعيد للبطريركية: هذه الكنيسة العظيمة.. عليها استكمال طريقها التاريخي!

    فارس سعيد للبطريركية: هذه الكنيسة العظيمة.. عليها استكمال طريقها التاريخي!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 أكتوبر 2013 غير مصنف


    في بولونيا، لعب نابليون بونابرت دور “أب” القومية البولونية، ثم لعبت الكنيسة الكاثوليكية (بالتحالف مع الفلاحين ومع الطبقة العاملة بزعامة قائدها ليش فاليسا) دور “جبهة التحرير” في الزمن السوفييتي الأسود! في لبنان، لعبت الكنيسة المارونية، دوراً تأسيسياً في صنع الوطن اللبناني، ثم لعبت دوراً أساسياً في لجم جموح “الطائفة” للتطرّف أحياناً. وربما الأهم، فقد لعب البطريرك صفير (خاصة بعد سقوط قصر بعبدا، ومقتل المفتي العظيم حسن خالد والرئيس رينه معوّض) دور صخرة المقاومة الوحيدة التي التفّ حولها الإستقلاليون اللبنانيون. البطريرك صفير صاحب العبارة “الكسرونية اللئيمة”: “أين يقع قصر المهاجرين”؟.. (قالها في مطار بيروت ردّاً على صحفي سأله إذا كان سيلبي دعوة الرئيس السوري لزيارته في قصر المهاجرين!..).

    الرسالة التالية وجّهها النائب السابق الدكتور فارس سعيد لدوائر البطريركية المارونية اعتذاراً عن المشاركة في “خلوة مسيحية”. وفيها كلام كثير بصيغة “ما قل ودل”!

    الشفاف

    *

    بيروت في 17 تشرين الأول 2013

    حضرة الأب الصديق أنطوان خليفة المحترم.

    بعد السلام، أريد أن أبلغكم من خلال هذه الرسالة عدم موافقتي على المشاركة في أي خلوة او إجتماع مسيحي في هذه المرحلة السياسية والوطنية الحرجة، وذلك للأسباب التالية:

    • إني أعتبر أن الكنيسة المارونية كانت سبّاقة في معالجة آثار الحرب الأهلية في مطلع التسعينيات، ولا أرى رجاءً للمسيحيين اللبنانيين والعرب اليوم إلا من خلال ما ورد في أوراق الإرشاد الرسوليوالسينودس. خاصةً ورقة الكنيسة والسياسة الصادرة عن المجمع البطريركي الماروني في حزيران 2006، ورسالة البابا بنديكتوس السادس عشر الذي دعانا فيها إلى قيادة حوار إسلامي – مسيحي – يهودي على مساحة العالم العربي والتي هي مهمّة شاقة أُلقيت على عاتقنا.

    • لم يتسنَّ، لي ولو مرة واحدة، أن أقرأ أي مراجعة نقدية للأحزاب “المسيحية” كافة دون استثناء، ما عدا الإعتذار العلني الذي تقدم به رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع خلال قداسه السنوي في العام 2010.

    وبالتالي أعتبر هذه الأحزاب المدعوة من قبلكم للمشاركة في صياغة مستقبل المسيحيين في المنطقة ليست مؤهلة بعد أن تقوم بهذه المهمة السامية لأن غالبيتها لم يتجاوز ماضي الحرب، ويستمد شرعيته من ماضٍ أليم.

    • لقد اثبتت الكنيسة أنها دوماً في مقدمة من يصون الوحدة الداخلية ومعنى لبنان المرتكز على العيش المشترك.

    • ففي العام 1920 دافعت عن فكرة لبنان الكبير بينما كان غالبية المسيحيين مع فكرة لبنان وطن قومي مسيحي بسبب خوفهم من محيطهم،

    • وفي العام 1943 دافعت عن الاستقلال بينما كان غالبية المسيحيين مع إبقاء الإنتداب الفرنسي بسبب خوفهم من المحيط،

    • وفي العام 1958 دافعت عن الدستور بينما كان غالبية المسيحيين مع التجديد للرئيس شمعون بسبب الخوف من بروز الناصرية كمشروعٍ “إلغائي”،

    • وفي العام 1989 دافعت عن الطائف بينما كان غالبية المسيحيين ضدّه بسبب الخوف من إعادة توزيع الصلاحيات بين الطوائف.

    هذه الكنيسة العظيمة والوطنية، وهي بالنسبة لي ايضاً كنيسة العرب، مطالبة اليوم بأن لا تستمع إلى الجميع من أجل صياغة موقف الوسط، عليها استكمال طريقها التاريخي باتجاه تثبيت لبنان المرتكز على العيش المشترك نموذجاً للمنطقة المحفوفة باشباح الحروب الأهلية، لأن هذه هي المصلحة الكبرى للمسيحيين.

    مع كل تقديري لكل فرد مشارك في الإجتماع والذين تربطني بغالبيتهم صداقات منذ زمن بعيد.

    أرجو أن تعذروني على عدم المشاركة.

    فارس سعيد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحملة “ميقاتية” في “الأخبار” و”السفير” ضد اللواء أشرف ريفي!
    التالي إسرائيل: لن نسمح بوصول سلاح متقدم لحزب الله

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.