Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»عون في “مِعراب” اليوم: “بيمون الجنرال”!

    عون في “مِعراب” اليوم: “بيمون الجنرال”!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 18 يناير 2016 الرئيسية

    يزور رئيس تكتل الاصلاح والتغيير النيابي اللبناني الجنرال ميشال عون بعد ظهر اليوم مقر حزب “القوات اللبنانية” في معراب حيث سيلتقي رئيس الحزب سمير جعجع، ورجحت معلومات قريبة من المجتمعين ان يعلن جعجع تبنيه ترشيح عون لرئاسة الجمهورية.

    معلومات أشارت الى ان جعجع كان مهّد للاعلان المرتقب اليوم بسلسلة اجتماعات عقدها مع كوادر حزبه تباعا، شارحاً لهم أهمية الخطوة التي يزمع القيام وانعكاسها الايجابي على الوضع المسيحي والوطني في لبنان، من دون ان تلقى شروحاته قبولا من الكوادر، ولكن عدم القبول لم يرقَ الى درجة الاعتراض على قرار جعجع.

    المعلومات تضيف ان حسابات جعجع بتبنّي ترشيح عون سوف تؤدي الى خلط الاوراق في الساحة السياسية اللبنانية، وستكون نتيجتها أحد الاجتمالات التالية:

    الاول، ان يكون حزب الله جديا في دعم تبنيه ترشيح عون للرئاسة، وتالياً سيلجأ الى سحب المرشح سليمان فرنجيه المعركة الرئاسية، وسيشارك حزب الله وكتلته النيابية في جلسة الاقتراع المقبلة إضافة الى التيار العوني، وكتلة القوات اللبنانية، وكتلة التنمية والتحرير، وكتلة الكتائب اللبنانية، ما يعني عمليا تأمين النصاب القانون للجلسة وينتخب عون رئيسا بأغلبية الحضور.

    الثاني، ان يكون حزب الله معنياً بالشأن الرئاسي اليوم، و يريد سليمان فرنجيه رئيساً، ولكن مع سلة شروط متكاملة. فيلجأ، في هذه الحالة، الى خيار ترك الحرية للناخبين من النواب، فتصبح المنافسة بين فرنجيه وعون، وهذا سيؤدي الى انتخاب فرنجيه حسب رأي “القوات”، بفارق 7  الى 8 أصوات.

    الثالث، ان يكون حزب الله غير معني بالشأن الرئاسي اليوم، فيلجأ ايضا الى تعطيل النصاب حيث تشارك كتلته ويتغيب عن الجلسة نواب نواب كتلة التنمية والتحرير، برئاسة نبيه بري رئيس مجلس النواب، وكتلة اللقاء الديمقراطي برئاسة النائب وليد جنبلاط، إضافة الى نواب المستقبل، فيتعطل النصاب القانوني للجلسة.

    الخيار الرابع، فهو بحسب ما تقول المعلومات، يتمثل بأن يكون ترشيح القوات لعون مدخلا لتعطيل ترشيح فرنجيه، فيتم عندئذ البحث عن مرشح توافقي يكون بديلا من مرشَّحي قوى 8 آذار، فرنجيه وعون على حد سواء.

    “روليت روسي” لصالح حزب الله؟

    وتضيف المعلومات ان “القوات” تلعب على حافة الهاوية بتبنيها ترشيح عون، حيث ان جعجع يراهن على ان حزب الله لن يقبل اليوم بوجود رئيس في بعبدا، فيلجأ الى تعطيل الانتخابات، في انتظار جلاء صورة الوضع الاقليمي، ليفرج عن الانتخابات الرئاسية! عندها، “يُبنى على الشيء مقتضاه”، مع الفارق ان ورقة كل من عون وفرنجيه تكونان خارج التداول.

    مصادر سياسية في بيروت إعتبرت ان مغامرة ترشيح عون من قبل “ألقوات” ليست مضمونة العواقب، حيث ان الحزب سبلجأ الى تلقفها، نتيجة إتفاقاته المديدة مع الجنرال، المعروف عنه عدم التزامه بأي عهد وميثاق، خصوصا مع “القوات اللبنانية”! وان الجنرال سيعطي “القوات” من حساب قوى 14 آذار قانونا ًانتخابياً يؤمن له مع حزب الله، الاغلبية النيابية في النتخابات المقبلة، الامر الذي لا يستطيعه فرنجيه، وتاليا يضع البلاد، تحت سيطرة “حزب الله” بالكامل، مع وجود عون رئيسا، وصهره الوزير باسيل رئيس الظل، وهو عراب ورقة التفاهم مع “حزب الله”، ونبيه بري رئيسا للمجلس النيابي.

    وتضيف المصادر ان حسابات جعجع سوف تضعه في موقف لا يُحسد عليه! فهو يمثل تراجعاً عن كل ما قال به منذ العام 1982، في حربه العسكرية والسياسية مع الجنرال عون، التي أودت بحياة ألآف الشباب اللبنانيين، وصولاً الى عشرات المؤتمرات الصحافية، التي حمّل فيها جعجع الجنرال عون مسؤولية تعطيل الانتخابات الرئاسية، لاكثر من سنة وثمانية أشهر.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرئيس تشيخيا اليساري: اندماج المسلمين في اوروبا “مستحيل عمليا”
    التالي لقطع الطريق على زيارة فرنجية للفاتيكان: جعجع استعجل ترشيح عون‎
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz