Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عون – الحريري: مجلس نيابي جديد

    عون – الحريري: مجلس نيابي جديد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 يونيو 2014 غير مصنف

    هل لا يزال الحوار مستمرا بين التيار الوطني الحر وتيار المستقبل؟ وهل من نتائج مرتجاة منه؟

    يُطرح هذا السؤال تزامنا مع تصاعد الحديث عن أنّ قوى 8 آذار لا تزال تنتظر نتائج هذا الحوار لتبني موقفا يثمر تبنّيها مرشحا رئاسيا. وهو ما كرّره الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في خطابه الاخير ببنت جبيل خلال الاحتفال بعيد تحرير الجنوب من الاحتلال الإسرائيلي. يومها أضفى على الرئيس سعد الحريري صفة “الزعيم” في سياق حديثه عن انتظاره نتائج الحوار الجاري بين تيار المستقبل والتيار الوطني الحر ليبني عليها موقفه من مرشّحه إلى الرئاسة الاولى.

    فماذا تقول اوساط الرئيس سعد الحريري عن هذا الحوار وما هي عناصر ربط قوى 8 آذار مصير الاستحقاق الرئاسي بنتائج هذا الحوار؟

    بحسب هذه الاوساط فإنّ الحوار قائم ومستمر وسيستمرّ أيضا وأيضا، ولا نيّة لدى تيار المستقبل بوقفه أو بإعادة عقارب الساعة إلى المرحلة السوداء السابقة، حين كانت سيّئة العلاقة بين الرئيس سعد الحريري والعماد ميشال عون. أما محاولة ربط الحوار بالاستحقاق الرئاسي حصراً فهو مجافٍ للحقيقة وغير دقيق.

    تشير مصادر الرئيس الحريري إلى أنّ ما قاله الحريري للعماد ميشال عون، مباشرة أو بالواسطة، هو أنّ الحوار خيار استراتيجي تبنّاه تيار المستقبل في علاقته بالقوى السياسية اللبنانية كلّها. ولا يستثني منه التيار الوطني الحر، وليس في وارد التفريط بهذه العلاقة الإيجابية بعون. أما الاستحقاق الرئاسي فهو أحد ملفات الحوار، لكنّه لا يختصره. وقد طرح الرئيس الحريري رؤيته بوضوح، ومن دون لبَس، أمام العماد ميشال عون، وهي تتلخّص بالتالي، تماما كما تعرضها أوساط الحريري:

    – يتبنّى تيار المستقبل، من ضمن تحالف قوى 14 آذار، ترشيح رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع إلى رئاسة الجمهورية. وكما أنّ العماد ميشال عون ملتزم بتحالفاته السياسية ولا يفرّط بحلفائه، فإنّ تيار المستقبل لن يفرّط بحلفائه المسيحيين كذلك. خصوصا في مسألة أساسية مثل انتخاب رئيس للجمهورية.

    – الالتزام مع الحلفاء لا يعني أبدا وضع فيتو على ترشيح العماد ميشال عون. بمعنى أنّ الرئيس الحريري أبلغ، عبر موفده، أكثر من مرّة، البطريرك الماروني بشارة الراعي، والعماد ميشال عون، أنّه لن يقف حائلاً دون انتخاب رئيس للجمهورية، ويلتزم تأمين النصاب في أيّ جلسة انتخابية تُعقَد، حتّى لو كان حلفاؤه المسيحيين في موقع المقاطعة.

    – إجراء الانتخاب وتأمين النصاب لانتخاب الرئيس مسألة مبدئية تتقدّم حتّى على أولوية التحالف داخل قوى 14 آذار. كما لم يغب عن الحريري التأكيد أمام عون أنّه ليس في وارد التفاوض على ترؤّسه الحكومة، وأنّه في الوقت نفسه لا يعتقد أنّ أحداً من قوى 8 آذار والتيار الوطني الحرّ في وارد استعادة تجربة حكومة الرئيس نجيب ميقاتي.

    أوساط الحريري أبلغت العماد ميشال عون هذا المضمون، وطلبت إليه أن يضع في سلّة حساباته الانتخابية ثابتة أنّ نواب تيار المستقبل سيحضرون بكامل عديدهم في أيّ جلسة يُدعى إليها لانتخاب الرئيس. وهي، أي الكتلة، إذ طلبت إليه أن يجري تفاهما مع مسيحيي 14 آذار، فلأنّه تدعوه إلى تطبيق رؤيته لجهة عدم استثناء أيّ جهة سياسية من التوافق حوله، عبر مبادرة اتجاه خصومه المسيحيين، لكن على قاعدة عدم تعطيل النصاب. وهنا لا بدّ من ذكر أنّ تيّار المستقبل طلب من العماد عون أن يسعى إلى تأمين حضور 65 نائباً مؤيّدا له في جلسة انتخاب الرئيس، وأكّد له أنّ كتلة “المستقبل” لن تقف عائقا أمام تأمين النصاب المطلوب، أي حضور 86 نائبا في جلسة الانتخاب. وهذا ما أبلغه الرئيس سعد الحريري إلى عون والراعي.

    لكن على ما يبدو لم يستطع الجنرال عون تأمين 65 مؤيّدا في مجلس النواب. ولا مؤشّرات تدلّ على مبادرات نجحت في تأمين توافق بين عون وجعجع ينسحب فيه الواحد لصالح الآخر من ضمن صفقة ترعاها بكركي بين الفرقاء المسيحيين والموارنة تحديداً. وإزاء هذه النتيجة المؤدية إلى تمديد الفراغ الرئاسي، يطمح العماد عون إلى الانهماك بالانتخابات النيابية، والاستعداد لها قبل إنجاز الاستحقاق الرئاسي، معوّلا أن تضمن له هذه الانتخابات المحافظة على حجم كتلته النيابية. خصوصا أنّ موقع رئيس الجمهورية، في الظروف النيابية الحالية، لن يؤول إليه. وبالتالي قد تؤدّي خسارته الموقع إلى تداعيات على خطّ التحالفات النيابية. لذا يريد أن يضمن عديد كتلته، مستفيدا من تحالفاته القائمة وعلاقته المستجدّة بتيار المستقبل، ليوفر من خلالهما موقعا متقدّما بين المسيحيين قد يفرضه رئيسا للجمهورية بعد الانتخابات النيابية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمعلومات كيروز عن دور سوري في اغتيال الرئيس رشيد كرامي
    التالي برّي حَذِر: صراعات في “أمل”، والجناح الإيراني يقوده “مصطفى برّي”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.