Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عن “عصبة أنصار” حزب الله

    عن “عصبة أنصار” حزب الله

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 نوفمبر 2012 غير مصنف

    حرص حزب الله على الاعلان عن اللقاء الذي جمع مسؤوله في مدينة صيدا، الشيخ زيد ضاهر، مع احد مسؤولي “عصبة الانصار” في مخيم عين الحلوة، علي السعدي (ابو سليمان). اللقاء الذي انعقد قبل يومين في مكتب حزب الله في صيدا، ليس الاول بين الطرفين وان كان الاول الذي جرى تحت انظار ومتابعة وسائل الاعلام. فماذا تحمل
    هذه الرسالة، والى من توجه؟ وهل تنطوي على ابعاد جديدة في العلاقة بين حزب الله والفلسطينيين في المخيمات؟

    لا شك ان حزب الله ما كان ليبادر الى هذا الاعلان لولا ظروف سياسية فرضت عليه تجاوز اعتبارات سياسية وقانونية تمنعه من القيام بهذه الخطوة وعلى رأسها اعتباره أحد أبرز أعمدة الحكومة إن لم يكن عمودها الفقري.

    لماذا المنع؟ لأنه من المعلوم ببساطةٍ أن “عصبة الأنصار” صدرت أحكام غيابية قاسية في حق قيادتها وكوادرها، وعلى رأسهم أميرها أحمد عبد الكريم السعدي الملقب بـ”أبو محجن”، في جريمة اغتيال القضاة الأربعة في صيدا، حسن عثمان، عاصم أبو ضاهر، وليد هرموش وعماد شهاب في حزيران من العام 1999. هذا من دون غضّ الطرف عن أن العصبة عُرِفت كالطرف الابرز الذي كان يرسل مقاتلين الى العراق من لبنان وسقط لها 20 “شهيدا” ضمن عمليات تنظيم القاعدة.

    وفي محاولة لرصد ابعاد هذا اللقاء أدرجته مصادر قريبة من حزب الله في سياق استكمال توثيق العلاقة بين الحزب وابناء المخيمات الفلسطينية ومنظماتها، والحد من دور العابثين بالأمن والساعين إلى تسعير فتنة مذهبية، خصوصًا ان هذا اللقاء كان مسبوقا، بحسب مصادر فلسطينية معنية في المخيم، بسلسلة لقاءات بين حزب الله وقيادة “عصبة الانصار” تمّ خلالها تنظيف مجموعة من الملفات الامنية لعدد من المطلوبين للدولة اللبنانية، ومن بينهم اخيراً علي السعدي نفسه. وتوج ذلك اللقاء العلني بتقديم حزب الله مساعدات عينية إلى “العصبة”، منها ما بات متداولا داخل المخيم عن مساعدات اجتماعية، الى تأمين مولدات كهربائية، وبعض المساعدات العينية للاجئين الفلسطينيين الآتين من مخيمات سورية الى مخيم عين الحلوة.

    على أن اندفاع حزب الله نحو بناء علاقة علنية مع “عصبة الانصار” لا يمكن فصله عن جملة حسابات بدأ حزب الله البناء عليها في علاقاته الفلسطينية والسنيّة عمومًا. فمع فقدان حزب الله حرارة العلاقة مع حركة “حماس”، وتقدم امير قطر وجماعة الاخوان المسلمين لاستيعابها وتعويضها خسائر العلاقة مع ايران، يجد حزب الله نفسه امام تحدي تعويض خسائره ايضا على هذا الصعيد، لا سيما أن الحزب يعيش هاجساً مستمراً وهو منع تعميق معادلة شعبية يحاول خصومه اللبنانيون ادراجها كحقيقة سياسية، مفادها أن الفلسطيني هو سنّي بالمعنى السياسي اللبناني. لذا يحرص دائما على القول، سياسيا وعمليا، انه موجود على 30 في المئة من ارض الاعتدال السني من خلال تحالفاته ضد تيار المستقبل. كذلك الامر بالنسبة إلى المخيمات الفلسطينية، حيث يسعى الى تثبيت وجوده من خلال بناء علاقات مع اي مجموعة فلسطينية تتوافق مع حساباته في مواجهة اطراف فلسطينية اخرى.

    لا شك ان “عصبة الانصار” استفادت من عامل ضعف الاستقطاب فلسطينياً لدى حزب الله مع نشوب الثورة السورية، ونجحت في كسر حاجز العزلة اللبنانية التي تعانيها. ووفرت لها هذه العلاقة غطاء امنيًا وبعض موارد الدعم التي تحتاجها مادياً. وهي علاقة ستفتح شهية مجموعات فلسطينية متناثرة بهدف استثمار نفوذ حزب الله لدى الاجهزة الامنية من جهة، والاستفادة من الدعم المادي الذي زاد حزب الله من وتيرته اخيرًا في المخيمات الفلسطينية. والى هذه العوامل التي تترجم اندفاعة حزب الله في مخيم عين الحلوة، لا تغيب عن باله ظاهرة الشيخ احمد الاسير التي، وان كان الملتفون حولها من ابناء صيدا، إلا أن مراقبيها يشيرون الى تمددها نحو مخيم عين الحلوة وتمددها فلسطينيًا.

    وان كان ما يقلق حزب الله ويزعج اقرانه من الاسلاميين في المخيم، ومنهم “عصبة الانصار”، هو أنهم يتنافسون على الجمهور نفسه، لذا يأتي تشكيل او دعم بؤر سنية لبنانية وفلسطينية، من صنف “الاسير” وفي مواجهته، كمهمة ملحة يضعها الحزب في أولوياته عبر تمتين سدود فلسطينية ولبنانية جهادية واصولية وحتى سلفية، سعيا إلى الحد من تراجع نفوذه الفلسطيني.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    جريدة “البلد”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنهاد المشنوق يتّهم: صور لمسؤول في “حزب الله” في موقع اغتيال اللواء الحسن
    التالي أعضاء “المجلس الوطني الليبي” يوقّعون عريضة لنقل مقرّه إلى “البيضا”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.