Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»على طريق حكومة وحدة وطنية فلسطينية

    على طريق حكومة وحدة وطنية فلسطينية

    0
    بواسطة وضاح شرارة on 31 يناير 2009 غير مصنف

    كان الموفد الرئاسي الفرنسي، فيليب ماريني، غادر دمشق الى بيروت، وأطنب في مديح السياسة السورية ودورها «المحوري» في المشرق العربي أو الشرق الأدنى، حين التقى الرئيس السوري بشار الأسد قادة «الفصائل الفلسطينية في دمشق»، على ما تسمى وتعرّف – وهذه المنظمات – ما خلا «حماس»، وأمينها العام الدمشقي الإقامة منذ وقت طويل خالد مشعل، والجهاد الإسلامي وأمينها العام رمضان عبدالله شلح صنو مشعل إقامة – هي من فتات منظمات سابقة كان لبنان ساحتها، وميدان أعمالها ومهماتها، وكانت القيادة السورية بوابتها الى لبنان وساحته وميدانه.

    فمنها ما تخلف عن سياسة سورية رمت الى شق المنظمات الأخرى، المستقلة بعض الاستقلال، أو المائلة الى خصوم سورية الإقليميين. وهي حال «جبهة» أحمد جبريل المتورطة في معظم الحوادث التي أدت الى ردود إسرائيلية على لبنان وفيه. ومنها ما ورثته «الضابطة الفدائية»، أي الشرطة السورية المولجة بمراقبة الأنشطة الفلسطينية على الأراضي السورية غداة الهجرة «الفدائية» عن الأردن في 1970 – 1971، عن عراق صدام حسين. ومؤدى التصنيف هذا ان الأسد الابن لم يستقبل «قادة» ندبتهم «فتح» أو «الجبهة الشعبية» أو «الجبهة الديموقراطية» الى لقائه، وشكره على «دعمه الكبير» في حرب غزة، وإعلان «شراكته في الانتصار الكبير» على طريق «إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس». (وهذا كله في بيان الرئاسة السورية، في 28 كانون الثاني/ يناير).

    ورد الرئيس السوري بإبراز «ضرورة استثمار هذا الانتصار سياسياً لتكريس الحقوق الفلسطينية بما فيها حق العودة». وانتقى الأسد عبارة كان انتقاها قبل سنتين ونصف السنة في تعليقه على حرب «حزب الله» وإسرائيل غداة حرب تموز (يوليو) – آب (أغسطس) 2006. فيومها، كذلك، دعا الخطيب «شعب لبنان» الى ترجمة انتصار «المقاومة» سياسياً. وترتب على «الانتصار» و «ترجمته السياسية» سبحة إجراءات أولها الاستقالة الشيعية من الحكومة، وتعطيلها وتعطيل المجلس النيابي تالياً (فلا ينعقد المجلس من غير مثول حكومة «شرعية» أو قانونية، على ما ينص الدستور وفسر رئيس المجلس «الشيعي»). وثانيها اضطرابات عامة قسرية ومسلحة. وثالثها احتلال قلب بيروت. ورابعها هجوم مسلح على بيروت وطرابلس وبعض الشوف والجبل.

    وخامسها توريط الجيش في مناوشات على حدود الجماعات المذهبية، وسادسها «مؤتمر» الدوحة وفروعه الرئاسية والنيابية والوزارية وتطويل الإعداد لانتخابات «رؤيوية» (نهائية وكارثية) فوق السنة.

    وقادت هذه كلها الى «وحدة وطنية» ثمرتها تجميد الأحوال اللبنانية، وتعليقها على انتظار عقيم. وفي الأثناء، لم تكف الاغتيالات ولم تهدأ، ما عدا في الفصل الأخير من «الترجمة السياسية»، غداة وساطة فرنسية، من حلقاتها الأخيرة زيارة الموفد المادح والمقر بالدور «المحوري» والعتيد. وقبيل استقباله الموفد الرئاسي والوفد الفلسطيني الجماعي، وهو سبق ان استقبل زعيم «حماس» خارج غزة منفرداً مرة أولى، نفى الرئيس السوري نفياً قاطعاً «مرور» العلاقة الفرنسية – السورية، وتحسنها، بلبنان. وكان وزير خارجيته، وليد المعلم، كرر على رؤوس الأشهاد ان إقرار الحكم السوري علاقة ديبلوماسية بلبنان لا شأن له بالسياسة الفرنسية، أو لا شأن للسياسة الفرنسية به، وهو ثمرة «تطور» علاقات البلدين واحدهما بالآخر. وتنفي الديبلوماسية السورية علاقة السياسة الفرنسية بالمفاوضات الإسرائيلية – السورية السابقة وغير المباشرة، والمعلقة «الى أجل غير مسمى»، على قول الأسد الابن في «قمة» الدوحة الجزئية والمحبطة (التي أحبطتها الديبلوماسية المصرية).

    ويرد هذا الى «الاستثمار السياسي» الذي تدعو إليه الحكومة الأسدية «الفصائل الفلسطينية في دمشق» إليه. ونصب عينها، من غير شك، المثال اللبناني «الناجح»، على ما تصفه. والخطوة الأولى على طريق الاقتداء بالمثال هذا، والنسج على منواله، هي تثبيت «حق العودة» بنداً أول واستثنائياً. وحق العودة هو أحد بنود المبادرة العربية، السعودية قبل إقرارها في قمة بيروت (آذار/ مارس 2002). وتدعو المبادرة الى مناقشة البند هذا في إطار دولي، ولا تنكر جواز السعي في تسويتها في هذا الإطار. وتقدم عليها مسألتي الدولة الفلسطينية وحدود 1967، وتدرجها في سياقهما. المسألتان هاتان هما مرحلتاها الأوليان والراجحتان. فحين يخص الأسد الابن حق العودة بالذكر فإنما ينبه الى دوام طعنه في المبادرة العربية. وهو دعا الى نقلها الى «سجل الوفيات»، بحسب عبارته البليغة.

    والحق ان «حماس» و «الجهاد» ليستا في حاجة إلى إبراز ما يضمن تعسير الوحدة الوطنية الفلسطينية، وتعثرها بما لا يحصى من الحواجز والكوابح. فمن «حق المقاومة» والعسكرة والصواريخ وإنشاء القواعد بين مساكن المدنيين ومرافقهم الى إقامة الدولة على «كامل التراب الفلسطيني»، ورفض الاعتراف بالدولة العبرية و «مسخها» «كياناً صهيونياً»، على ما اقترح رأس الدولة السورية في الدوحة، عاصمة حركات التحرر العربية، كذلك، الى الحق في الخروج على المجتمع الدولي وأعرافه، وإنشاء كتلة ثورية «مقاومة» – لا تعدم الوحدة الوطنية الفلسطينية المزمعة ما يلبننها لبننة حثيثة. ولن تألو السياسة السورية جهداً في السبيل المختبر والمجرّب هذا. وسبق لـ «حماس» ان أنجزت عملاً كبيراً في هذا المضمار. فهي لم تقتصر على شل «جيش» فلسطيني متنازع، أو على نخر إدارة مشلولة ومتقاسمة، بل أنشأت «قوة أمنية» خاصة على مثال «فرق الموت». و «فرق الموت» الحمساوية هذه صخرة لا قبل لسلطة فلسطينية قادمة، إذا قُيّض لها القدوم، بمناطحتها. وتضطلع مسائل «ثانوية» في نظر «حماس»، مثل إعمار غزة تمهيداً لهدمها، على ما تخمن الحكومة المصرية، أو مراقبة تهريب السلاح، ومراقبة تهريب المال «الشريف»، الى مراقبة بوابة رفح، تضطلع بدور «توحيدي» مدمر. وحركات التحرر «الإسلامية» أهل لهذا الدور.

    * كاتب لبناني.

    الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالانتخابات العراقية: وفاة تكتلات وفتح الباب على استبدال المالكي
    التالي ما اسم القائد العسكري ” الحمساوي” الذي هزم إسرائيل؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.