Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»على ذمّة غسان غصن: عمّال لبنان مع أبو حافظ السفّاح!

    على ذمّة غسان غصن: عمّال لبنان مع أبو حافظ السفّاح!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 أكتوبر 2011 غير مصنف


    إذا صدّقنا السيد غسان غصن، رئيس الإتحاد العمالي العام في لبنان، فهو لم يحصل يوماً على “شرف” الإنتماء للحزب السوري القومي الإجتماعي”، ولكنه، “بالصدفة”، وصل إلى رئاسة الإتحاد العمالي العام في عهد الإحتلال الأسدي للبنان، الذي كان خصّص وزارة العمل والشؤون الإجتماعية للحزب القومي السوري والبعث وحركة أمل!

    وإذا صدّقنا السيد غسان غصن، فالشعب اللبناني مع عائلة الأسد و”ضد ما تتعرض له من حملات سياسية وضغوط اقتصادية تستهدف النيل من قرارها الوطني المستقل ووحدتها الوطنية”. و”نِعم العائلة”!

    المشكلة أن 14 آذار لم تتعاطى مع موضوع الإتحاد العمالي العام بعد العام 2005، وتركت النقابات للتحالف القومي-البعثي-الأملي الذي يستخدم الإتحاد لزعزعة إستقرار البلاد لحساب.. حزب الله ونظام الأسد كلما دعت الضرورة!

    الشعب يطالب بإسقاط غسان غصن واتحاده غير العمالي!

    الشفاف

    الصورة للسيد غسان غصن وهو يخبّئ وجهه ربما خجلاً من تصريحاته الواردة أدناه:

    *

    وفد من الاتحاد العمالي زار سوريا:

    ما تتعرض له جزء من استهداف المنطقة العربية برمتها

    وطنية – دمشق – 2/10/2011 زار وفد من الإتحاد العمالي العام برئاسة رئيسه غسان غصن، سوريا اليوم، حيث التقى عضو القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي رئيس مكتب العمال والفلاحين القطري أسامة عدي.

    ونقلت مندوبة الوكالة الوطنية للاعلام جمانة خوري، عن الوفد تأكيد وقوفه إلى جانب سوريا “ضد ما تتعرض له من حملات سياسية وضغوط اقتصادية تستهدف النيل من قرارها الوطني المستقل ووحدتها الوطنية”، واستنكاره “الحملة الإعلامية المضللة التي تعمل ضمن منظومة عالمية تسعى لكسر ارادة سوريا ومواقفها الوطنية الداعمة للمقاومة والقضايا العربية المشروعة”، منددا ب”محاولات بث الفوضى وأعمال التخريب والقتل وزعزعة الأمن والاستقرار”.

    واعتبر الوفد ان زيارته اليوم “تنطلق من علاقة سوريا التاريخية بلبنان جغرافيا وسياسيا واجتماعيا، وتأكيدا جديدا على الوفاء لمواقف سوريا القومية تجاه الأزمات التي عصفت بلبنان أولا وبالوطن العربي ثانيا”، معتبرا “أن ما تتعرض له سوريا اليوم جزء من استهداف المنطقة العربية برمتها واقصاء النبض المقاوم للمشاريع الاستعمارية المدعومة من الامبريالية العالمية وعلى رأسها الولايات المتحدة الامريكية”.

    وأعرب عن يقين الاتحاد “بقدرة الشعب السوري على تجاوز الأزمة وتخطيها، والسير بخطى ثابتة لبناء مستقبل سوريا الحديثة، نظرا لخصوصية السوريين وأصالتهم والتفافهم حول قيادتهم”، معتبرا “ان محاولات النيل من سوريا ومواقفها، مستمرة، لأنها ملتزمة بخطها العروبي القومي المدافع عن كرامة الأمة العربية وخيراتها”. ودعا الى “انتهاج الحوار الوطني كأسلوب حضارى وحيد قادر على توحيد الأفكار والرؤى للخروج من الأزمة”.

    من جهته، أكد عدي أن الشعب السوري “قادر على تجاوز الأزمة واحباط مخططات التدخل الخارجي في شؤون سوريا الداخلية”. وقال “إن هذه المؤامرة التي تشارك فيها قوى عالمية واقليمية ومحلية مدعومة بأدوات اعلامية وضغوط سياسية اقتصادية، تستهدف مصادرة القرار الوطني المستقل وحرف سوريا عن مسارها النضالي المتمثل في التصدى للمخططات الاستعمارية التي تستهدف المنطقة العربية ومقدراتها”.

    وقال عدي “ان سوريا تجاوزت المرحلة الأصعب للأزمة”، وإن “الضغط الأميركي والغربي والعقوبات الاقتصادية المتواصلة، دليل إفلاس وفشل في تمرير مخططات التآمر أو كسر ارادة الشعب السوري”. وأضاف “إن ما تقوم به المجموعات الارهابية المسلحة في بعض المناطق من استهداف للمواطنين والجيش وقوى الأمن وتخريب للممتلكات العامة والخاصة، يتنافى مع المطالب الشعبية والاصلاحية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا يحدث في اليمن؟: “بكل شفافية” مع منير الماوري
    التالي 13 ألف قطعة أثريّة مهرّبة: “أشرف الحكومات” تنهب مال الشعب الإيراني

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.