Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عقابيل الطبيعة المؤذية لـ”النظام”

    عقابيل الطبيعة المؤذية لـ”النظام”

    2
    بواسطة Sarah Akel on 23 أبريل 2010 غير مصنف

    أصبح خيار التدخل الغربي الحاسم في اليمن مطروحاً للنقاش والتداول الجاد على نطاق واسع من قبل الخبراء والباحثين والمؤسسات المعنية وذات العلاقة بالشأن اليمني.

    ويعتقد الخبراء الغربيون الأكثر دراية والأعمق قراءة لدخائل الشأن اليمني وتضاعيفه، واتجاهات رياحه، أن تقديم الدعم المالي لصنعاء ينطوي “على خطر ترسيخ المشكلة أكثر: فالمزيد من المال لن يجعل النظام اليمني أكثر استعداداً لنقل السلطة”، كما لا يمكن تسليم المساعدات الموعودة للحكومة اليمنية لأن ذراعيها أصابهما الجمود، وليس ثمة آلية محلية يمكن من خلالها توصيل الكميات الضخمة من المساعدات المطلوبة بشكل فعال.

    وفيما تلوح الباحثة والخبيرة بالشأن اليمني سارة فيلبس إلى إمكانية الاستعانة ببعثة دولية للمساعدات تقوم بأداء المهام الأساسية للحكومة، فهي تستدرك وتقول إن المعونة الخارجية تحتاج إلى شريك محلي منفذ، وتستدرك، مرة أخرى، أن الحكومة لم تثبت قدرتها على أداء هذا الدور، وذلك لأن قيادتها تفتقر إلى الإرادة السياسية، كما أن مؤسساتها غير فعالة.

    وهي إذ تقول إن عدم وجود أموال في خزينة الدولة هو المحرك الأهم للأزمات السياسية المتزايدة والمتفاقمة في البلاد، فإنها تقول بعدم جدوى سكب الماء في قربة مثقوبة، وبالأحرى تقديم المال لسراق وفاسدين، وتقول بأنه لا يمكن لنهج إنمائي تصحيح أساس المشكلة ألا وهو نظام السلطة الشديد المركزية الذي يبقي الموارد في يد قلة مختارة، ويزيد من ترسيخ المصاعب الاقتصادية لليمنيين.

    وترى سارة أن نمو الجهادية المتطرفة في اليمن نابع من الطبيعة المؤذية للنظام السياسي في اليمن، وأن مكاسب تنظيم القاعدة في اليمن متجذرة في الأخطاء التي ترتكبها الأجهزة الأمنية والسياسات التي تنفر الجماهير عبر مكافأة النخب الفاسدة.
    وهي ترى أن السبيل إلى تحقيق الاستقرار سيكون بإقامة حكم رشيد حاسم، وأن الحل “يكمن في إعادة هيكلة جذرية للنظام السياسي اليمني”.. النظام يجب أن يكون أكثر شمولاً، وهو ما يعني نزع قدر كبير من السلطة من النخبة الحالية.. والنخبة الحالية ليس في وارد التسليم بذلك، خاصة ذلك القسم الذي وصل إلى مراكز النفوذ والاستحواذ على الثروة من خارج الدستور والقانون.

    وهنا يرتسم في الأفق ويتطاول سؤال الصدارة: هل يستطيع الغرب الدخول في تعقيدات السياسة المحلية في اليمن؟

    “هل يمكن لعمل غربي حاسم أن يحقق المزيد من الاستقرار في هذه الدولة الهشة؟ يستحق هذا الافتراض أن يناقش على نطاق واسع قبل أن يتم قبوله”.

    تلك بعض الأسئلة الهامة التي تطرحها سارة فيلبس المحاضرة في مركز دراسات الأمن الدولي بجامعة سيدني. وسارة عاشت في اليمن 4 سنوات، وهي متخصصة في سياسات بناء الدولة وشؤون الشرق الأوسط، وقد نشرت دراستها عن “تنظيم القاعدة والقبائل وعدم الاستقرار في اليمن” مؤخراً، وكانت الأسئلة التي وردت آنفاً قد وردت فيها.

    وأخيراً، تعتبر دراسة فيلبس آخر وأخطر وأهم دراسة تقارب الشأن اليمني، وهي جديرة بنقاش موسع وجاد على المستوى اليمني ..

    منصور هائل هو رئيس تحرير صحيفة “التجمع” بصنعاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكتلة الوطنية تستغرب كلام عون وتحذر من رسم حدود أمنية للجيش
    التالي خروقات بلدية واختيارية في وجه تحالف الثنائي الشيعي في الجنوب والبقاع
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    عقابيل الطبيعة المؤذية لـ”النظام” عقيل صالح بن اسحاق الكلاب المسعورة. في الوقت الذي في اليمن يتأزم الوضع يوما بعد يوم اقتصاديا وسياسيا توجد في اليمن كلاب مسعورة في صب المحروقات على النار المشتعلة مند 1994 التي كانت وراء سبب في ظهور قانون مضاجعة الرضع في الإسلام من اجل السيطرة على السلطة في كل اليمن الجنوبية من قبل الإسلاميين عملاء السعودية وأمريكا وبريطانيا القادمين من أفغانستان , ترأس هده الهجمة الشرسة عبد الله الأحمر و أولادة والزنداني مع موافقة كل الإسلاميين, كشرط أساسي لدخولهم في تلك الحرب قبل 16 عام من اليوم , هده الصفقة بين” ثالح” والإسلاميين هي التي مزقت… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    عقابيل الطبيعة المؤذية لـ”النظام” عقيل صالح بن اسحاق تعليق جديد مرتبط بنفس تعليق امس الدي سوف يظهرا قريبا هنا في الشفاف تم ارسالة يوم السبت مساء وقريبا سوف ينشر بعد الاطلاع عليها من قبل الجهات المختصة في الرياض . سوف تظهر قضايا الاحتلال العربي او الاسلامي الى السطح قريبا لان الغرب بحاجة من جديد حرث المنطقة الهامدة مند عشرات السنوات , حيث قانون السمكة الكبيرة تاكل السمكة الصغيرة ( قانون الغابة ) والاسلام والعروبة والوحدة ما هو الا ستار عبرة يتم احتلال اراضي الاخرين بالقوة او الترغيب . من براقض ورد هدا الخبر الهام: طهران تحذر الإمارات من تصريحات “غير… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz