Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عضوة بلجنة التحكيم: الأفلام اللبنانية الفائزة رديئة المستوى

    عضوة بلجنة التحكيم: الأفلام اللبنانية الفائزة رديئة المستوى

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 ديسمبر 2007 غير مصنف

    كان “الشفاف” قد اقتبس، قبل يومين، تغطية مهرجان دبي عن موقع “العربية نت”، وبقلم الصديق حكم البابا، بعد أن بلغتنا معلومات غامضة حول “زعبرة” ما.. ما يلي من “العربية” أيضاً، ويبدو أن للزعبرة وجهاً سياسياً “إلهياً”، نسبة للحزب الإلهي.

    دبي – فراج اسماعيل

    انتقدت د.ميرال الطحاوي عضو لجنة التحكيم بمهرجان دبي السينمائي في نسخته الرابعة طريقة اختيار الأفلام الفائزة وخصوصا جائزتي السيناريو والمونتاج، وقالت إنها لم تعتمد على معايير فنية أو سينمائية، بل منحت بأسباب سياسية بحتة لأعمال لبنانية سيئة المستوى.

    وقالت الروائية المصرية الشهيرة الطحاوي إنها صوتت ضد أفلام تمثل بلدها لأنها لم تكن جيدة فنيا، لكنها فوجئت بأن غيرها من أعضاء لجنة التحكيم صوتوا لأفلام لبنانية لا تقل سوءا، وأعطوها معظم الجوائز تعاطفا مع قضية الجنوب وحزب الله.

    واعتبرت في حديث مع “العربية.نت” إن تسييس جوائز المهرجان بمثابة اساءة كبيرة له بعد أن استطاع خلال دوراته الثلاث الماضية تحقيق مكانة متقدمة بين المهرجانات العربية والعالمية.

    وسجلت ميرال الطحاوي اعتراضها بشكل خاص على منح جائزة أفضل سيناريو وأفضل مونتاج لفيلم”خلص” للمخرج اللبناني برهان علوية، وأكدت أنها سجلت رأيها في مستوى السيناريو السيئ، لكن البعض استند فقط على الماضي النضالي لهذا المخرج كسبب وحيد لمنحه الجائزة، ولاخراجه من حالة الاحباط التي يعيشها منذ سنوات، وهي مقاييس غير فنية على الاطلاق، على حد قولها.

    وأضافت: قلت لرئيس المهرجان أن جائزة السيناريو سيئة، فأخبرني بأن النتيجة تعتمد على الأصوات، أربعة لصالحه مقابل ثلاثة معترضين، حيث أن صوت رئيسة اللجنة التي صوتت للفيلم يعادل صوتين، وهي صديقة لبرهان علوية وسبق لها زيارة جنوب لبنان أثناء الحصار واستضافوها هناك.

    وتابعت الطحاوي: كمتخصصة لا أرى اطلاقا إن سيناريو فيلم “خلص” يستحق. لا يوجد شئ جيد فيه، فهو أردأ سيناريو، ولا أريد أن يحملني أحد مسئولية اختياره، باعتباري المتخصصة في هذا الجانب بين أعضاء لجنة التحكيم.

    وقالت إن أسبابا سياسية بحتة وليست فنية وراء فوز فيلم “تحت القصف” لللبناني فيليب عرقتنجي بالجائزة الأولى كأفضل فيلم روائي عربي خلال هذا العام، وهو يتناول الدمار الذي حل بالجنوب اللبناني خلال حرب يوليو 2006 بين حزب الله واسرائيل.

    واستطردت أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تسييس مهرجان فني محايد كمهرجان دبي السينمائي، يفترض أنه يركز على التقنية والمعايير الفنية وليس تحويله إلى مظاهرات سياسية أو اثارة النعرات، وهو ما حدث بشكل صارخ وحاد مع موضوع الجنوب اللبناني وحزب الله.

    وكشفت الطحاوي أن هناك أفلاما بالغة الجودة اتفق بشأنها أعضاء لجنة التحكيم، لكنها لم تحصل على جوائز لأسباب غريبة، منها أنها حصدت أو ستحصد جوائز في مهرجانات أخرى نظرا لجودتها، مثل فيلم “البيت الأصفر” وهو انتاج جزائري فرنسي.

    فيلم كل عناصره سيئة

    وأكدت أنها “تحفظت وما زلت اتحفظ على منح جائزتي السيناريو والمونتاج لفيلم (خلص) واعتبرها جريمة في حق النتائج التي أعلنتها لجنة التحكيم، فهو ردئ من حيث الصناعة والحوار والسيناريو ومليئ بالكليشهات السياسية وكل عناصره سيئة”.

    وقالت: منح الفيلم تلك الجائزتين تعاطفا من لجنة التحكيم مع شخص المخرج اللبناني الكبير برهان علوية نفسه، وله أفلام عظيمة خلال الحرب الأهلية اللبنانية الأولى، وطرحت اللجنة اسمه وخاصة رئيستها لدوره النضالي في تقديم قضايا سياسية، وهذا خطأ لا يغتفر، فأنا لا يجب أن امنح جائزة تعتمد على معايير فنية بحتة، لمخرج لمجرد دور نضالي سابق، بينما الأراء أجمعت على أن فيلمه المشارك في المهرجان بالغ الرداءة.

    تحدثت ميرال الطحاوي أيضا عن الاعتبارات الأخرى غير الفنية التي غلبت منح الجوائز الأخرى مثل منح جائزة أحسن ممثل تغليبا لفكرة السن، أي أن الكبير عمرا يمنح الجائزة فربما لا يسعفه ما بقي من حياته لكي يتحصل على فرصة أخرى، في حين أن هناك ممثلا شابا اعترض على ذلك أمام لجنة التحكيم وقال “هل يجب أن تكون أعمارنا كبيرة لكي نحصل على الجائزة”.

    وانهي مهرجان دبي السينمائي دورته الرابعة السبت 15-12-2007 بسيطرة لبنانية على جوائزه الرئيسية، إذ حصل فيلم “تحت القصف” على المهر الذهبي، وبطلته ندى فرحات بجائزة أفضل ممثلة، وحصد “خلص” جائزتي أحسن سيناريو وأحسن مونتاج.

    ومن أهم الأفلام العربية التي شاركت فيه، المغربي “البيوت المحترقة” والجزائري “البيت الأصفر” و التونسيان “آخر فيلم وأسرار الكسكس” والمصرية “شقة مصر الجديدة، وألوان السما السبعة وبلد البنات” والسوري “خارج التغطية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحياة» تحاور صاحب «وثيقة ترشيد الجهاد في مصر والعالم» 6 من 6
    التالي اليساريون السابقون كمـا يصفهـم المئـة السـود

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter