Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عبدالله السنوسي: سلّمه المغرب لموريتانيا واستجوبه أميركيون وسعوديون ولبنانيون

    عبدالله السنوسي: سلّمه المغرب لموريتانيا واستجوبه أميركيون وسعوديون ولبنانيون

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 أبريل 2013 غير مصنف

    يمكن افتراض أن اللبنانيين الذين استجوبوا عبدالله السنوسي في موريتانيا، قبل تسليمه لبلاده، سألوه عن مصير الإمام موسى الصدر. ما هي الأسئلة التي وجّهها له السعوديون؟ الأرجح أنهم سألوه عن محاولة اغتيال الملك عبدالله بن عبد العزيز، وربما عن محاولات أخرى قام بها القذافي ضد السعودية عبر بعض اليمنيين! أما عن “الإف بي أي” الأميركي فالملف كبير، من “لوكربي” إلى “مقهى لا بيل” في برلين”..

    قدم عبدلله السنوسي تفاصيل لم تكن معروفة عن القبض عليه ونقله إلى ليبيا. وقال لـ”منظمة هيومن رايتس ووتش” التي التقته في سجنه إن السلطات المغربية ألقت القبض عليه في مارس/آذار 2012 ثم احتجزته نحو 12 يوماً قبل وضعه على متن طائرة إلى موريتانيا، حيث سُلم إلى السلطات الموريتانية لدى وصوله، في 17 مارس/آذار.

    قال إن السلطات الموريتانية احتجزته في أكاديمية عسكرية وأيضاً في بيت بالعاصمة نواكشوط، حيث استجوبوه وسمحوا أيضاً لمسؤولين من السعودية ومن لبنان والولايات المتحدة باستجوابه. قابله المسؤولون الأمريكيون – الذين قال السنوسي إنهم من مكتب التحقيقات الفيدرالية – مرتين. قال إن معاملته طيلة هذا الوقت كانت “معقولة” وأن السلطات الموريتانية سمحت له بمقابلة محامين، وكذلك سمحت ببعض الزيارات العائلية.

    في 5 سبتمبر/أيلول أحالت السلطات الموريتانية السنوسي إلى ليبيا. قال إنهم أيقظوه حوالي الساعة السابعة صباحاً وأخبروه بأن أمامه اجتماع مع رئيس المخابرات الموريتاني، لكن بدلاً من الاجتماع أخذوه إلى المطار لنقله الطائرة إلى طرابلس. وهو محتجز في سجن الهضبة منذ دخوله ليبيا.

    ولا يمكن لـ هيومن رايتس ووتش التثبت من صحة رواية السنوسي الخاصة باحتجازه في المغرب أو موريتانيا، أو من صحة تفاصيل نقله إلى ليبيا.

    ظروف الاحتجاز

    تفقدت هيومن رايتس ووتش زنزانة السنوسي، ومساحتها نحو 4 في 3 أمتار. لها نافذة واحدة عالية، وهي مغلقة. تحتوي الزنزانة على دورة مياه صغيرة فيها مرحاض وحوض وصنبور استحمام، وفيها حشية على الأرض للنوم، وبطانيات ووسادة. وكانت توجد أكياس بلاستيكية على الأرض تحتوي على ثياب السنوسي وطعامه.


    يستضيف سجن الهضبة حالياً 144 نزيلاً، وهم جميعاً من الرجال، بينهم السنوسي وعدد من كبار المسؤولين الآخرين من عهد القذافي،
    على حد قول قويدر لـ هيومن رايتس ووتش. يُزعم أن نصف المحتجزين تقريباً تورطوا في مذبحة سجن أبو سليم عام 1996، لكن لم تصل قضايا المتهمين بهذه الجرائم بعد إلى مرحلة الملاحقة القضائية. إنهم محتجزون في منشأة مجاورة تحت سلطة الحرس الوطني وتحت إشراف قويدر.

    قال قويدر إنه والمسؤولين الآخرين يواجهون ضغوطاً ضخمة من الليبيين الذين يشعرون بالغضب الشديد من السنوسي ومسؤولي القذافي السابقين الآخرين الذين تورطوا في أعمال القتل والاختفاءات والتعذيب على يد الحكومة السابقة على مدار أربعين عاماً. وقال: “ورغم هذا، فإننا نريد أن نكون مختلفين. نريد أن نُظهر لهم أننا لسنا مثلهم، فنعاملهم بشكل أفضل”.

    قال قويدر إنه أمر بإبعاد عدة حراس من منشأة الهضبة بعد أن نظر في شكوى من سجين ضدهم.

    قال قويدر لـ هيومن رايتس ووتش إن الأمن مسألة مهمة للغاية في السجن: “هناك دائماً خوف من أن يتم استهدافنا بسبب من نحرسهم. نحن معرضون للخطر طوال الوقت”.

    لقراءة تقرير “هيومن رايتس ووتش” كاملاً إضغط هنا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنصرالله عاد من زيارة “ما فوق مهمة” لطهران وإيران دخلت معركة سورية بـ”كل ثقلها”
    التالي صالح مسلم: أكراد سوريا يخشون تزايد الهجمات من قوات الاسد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.