“إنت فين والحب فين؟” يستطيع “زياد” أن يحب نصرالله، ويستطيع أن “يتّهم” فيروز بحب نصرالله، ولكن العكس غير صحيح!
نصرالله لا يحب “الطرب” و”الميوعة” حتى.. بالإيراني!
مثله مثل أي “سَلَفي تكفيري” يحترم نفسه!
باختصار، نصرالله
لا يحب “المتداول عند أهل الفسق والفجور”!
يعني انتبه على حالك مسيو زياد! (“عايشة وحدا بلاك” يا مايع!)
مثلك مثل “هيدا شو إسمه الشيخ إمام”، أو مسيو “ترافولتا”!
“طَرَب يوك” في عالم نصرالله: عالم نصرالله سيارات إسعاف، وشهيد زينبي، و”لبنان الأسود”.. واغتيالات “من قريبو”، وصواريخ!
و”أناشيد فرقة الولاية”.. باللكنة الإيرانية!
راجع ديوان محمد الماغوط “الفرح ليس مهنة حسن نصرالله”!
في الشريط التالي “النظرية الإلهية” في الموسيقى:
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=iU_fvH6D6BM#t=0
“طَرَب يوك” بالفيديو: حسن لا يحب فيروز، ولا الشيخ إمام ولا .. ترافولتا!
الاديان تهدم والعلم يبني…
الاديان فكرة قامت على الدم والقرابين والتقديس
العلم قام على التجربه المادية بالتدرج والتطور ولذلك لايمكن لمتدين الا ان يستغل اي شي لاثبات صحة دينه ولو بالكذب والنفاق والدم.
أيّها الحكماء أنقذوا وطنكم وأبناءكم من العابثينللأسف الشديد لقد نجحت إيران وبعض رموزها المخابراتيّة المعادية للعرب بالتغرير بقسمٍ واسعٍ من أبناء الطائفة الشيعية اللبنانية العربية الكريمة. ونجحت في زجّهم في حربٍ ضدّ أخوتهم وأبناء جلدتهم السوريين المطالبين بالحريّة والعدالة. نعم، لقد نجحت تلك الرموز الدخيلة بحرف أبناء هذه الطائفة عن عروبتهم وعن مبادئهم الكربلائية العاملية الأصيلة القائمة على مكافحة الظلم ومساندة المظلوم ضدّ الظالم. ولا ريب في أنّ حكماء ومثقّفي الطائفة الشيعيّة في لبنان يتحمّلون، على الرغم من كلّ شيء، مسؤوليّةً تاريخيّة ووطنيّة ودينيّة لجهة قصورهم وضعفم وتردّدهم وفشلهم في التصدّي لتلك الرموز التي تاجرت بطائفتهم، ونجحت جزئيّاً في سلخها… قراءة المزيد ..