Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صورة حزب الله قد تهتز في لبنان والعالم العربي اذا اتهم باغتيال الحريري

    صورة حزب الله قد تهتز في لبنان والعالم العربي اذا اتهم باغتيال الحريري

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 ديسمبر 2010 غير مصنف

    يرى محللون ان صورة “حزب الله” الذي يحظى بشعبية كبيرة في العالم العربي بفضل نضاله ضد اسرائيل، قد تهتز في حال وجهت اليه اصابع الاتهام في جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري.

    وتقول امل سعد غريب من المركز العربي للابحاث ودراسة السياسات – معهد الدوحة “سواء اتهمت المحكمة الدولية (المكلفة النظر بالجريمة) عنصرا واحد من حزب الله او مئة، الامر سيان بالنسبة الى حزب الله: لن يقبل بذلك بتاتا”.
    وتضيف ان مثل هذا القرار الظني المنتظر “سيشوه صورته، لا بل قد يسيء حتى الى هويته”.

    ويعتبر “حزب الله” رأس الحربة في انسحاب القوات الاسرائيلية من لبنان العام 2000 بعد 22 عاما من الاحتلال، بفضل العمليات العسكرية المكثفة التي قام بها ضد هذه القوات وضد جيش لبنان الجنوبي، الميليشيا المتعاونة معها.

    وفي صيف 2006، تمكن من الصمود في مواجهة الجيش الاسرائيلي في حرب استمرت 33 يوما وخلفت دمارا هائلا في لبنان و1200 قتيل، لكن اسرائيل لم تتمكن خلالها من تحقيق هدفها المعلن وهو القضاء على “حزب الله”.

    وتخطت شعبية “حزب الله” نتيجة هذه الانجازات وموقفه الممانع ضد اسرائيل، لبنان الى الدول العربية والاسلامية.

    ويرى وضاح شرارة، صاحب كتاب “دولة حزب الله: لبنان مجتمعا اسلاميا” 1988، ان الحزب الشيعي “بنى صورته وسمعته من خلال المواجهات التي خاضها ضد العدوان الاسرائيلي. اما اليوم، فيواجه الحزب احتمال اتهامه بجريمة اغتيال”.

    ويقول ان الامر يبدو “وكانه عملية قلب للصورة”.

    وتوضح غريب ان “المسالة تستهدف “حزب الله” في الصميم وفي علة وجوده القائمة على مفهومه الخاص بالعدالة ومواجهة الظلم”.

    ومن المتوقع ان تعلن المحكمة الخاصة بلبنان خلال وقت قريب صدور القرار الاتهامي في جريمة اغتيال الحريري الذي قتل مع 22 شخصا آخرين في عملية تفجير في بيروت في شباط 2005.

    ونشرت وسائل اعلام اجنبية عديدة خلال الاشهر الاخيرة، بينها صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية وصحيفة “واشنطن بوست” الاميركية ومجلة “در شبيغل” الالمانية وآخرها تلفزيون “سي بي سي” الكندي، تقارير مفادها ان التحقيق الدولي سيتهم “حزب الله”، القوة العسكرية اللبنانية الوحيدة الى جانب الدولة، بتنفيذ الجريمة.

    وحذر محللون وسياسيون من ان توجيه الاتهام الى حزب الله الشيعي بقتل زعيم سني، قد يثير اعمال عنف في لبنان شبيهة بتلك التي حدثت في ايار 2008 بين انصار “حزب الله” وانصار رئيس الحكومة سعد الحريري، نجل رفيق الحريري، وقتل فيها حوالى مئة شخص.

    وهدد الامين العام لـ”حزب الله” حسن نصر الله اخيرا ب”قطع اليد التي ستمتد” الى اي من عناصر حزبه لتوقيفهم في قضية اغتيال الحريري.

    ويؤكد الحزب ان القرار اللاتهامي “الجائر” سيكون مطابقا للتسريبات في وسائل الاعلام الغربية، مشككا بمصداقية المحكمة ومعتبرا انها “اداة اميركية واسرائيلية” لاستهدافه.

    ويقول شرارة “رسالتهم على الدوام هي: نحن اقوى الناس واشرف الناس، ونحن فوق اي شبهة. ووضعهم في دائرة الاشتباه سيعارض خطابهم هذا”.

    ويرى دبلوماسي غربي في بيروت ان “اتهاما مماثلا سيوجه صفعة كبيرة الى حزب الله”.

    ويضيف ان “مجرد تسمية عناصر من الحزب في القرار الاتهامي امر غير مقبول بالنسبة اليهم لان هذا الامر سيشكل صفحة سوداء في تاريخهم. ومهما فعلوا، فسيظل اسمهم مرتبطا بهذه الجريمة”.

    الا ان مسؤولي الحزب يؤكدون في تصريحاتهم العلنية انهم “غير خائفين” من القرار الاتهامي.

    وقال نائب الامين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم في مقابلة نشرت الاربعاء ان “القرار الاتهامي لن يؤدي في اي حال من الحالات الى اضعاف حزب الله، بل سيبقى الحزب في موقعه القوي المتماسك المستعد للاحتمالات كافة”.

    وترى أمل سعد غريب ان “حزب الله ليس حزبا بالمعنى التقليدي للكلمة، بل انه اشبه بهوية سياسية”، مضيفة “عندما يصبح الحزب هوية سياسية، يكون اتهام عنصر واحد بمثابة اتهام للجميع”.

    وكان الامين العام لـ”حزب الله” اعلن رفضه “حلولا” مقترحة تدعو الحزب الى تصنيف المتهمين على انهم “عناصر غير منضبطة”.

    ويرى المحللون ان التضامن في صفوف الحزب يفسر رفضه القطعي الاعتراف بتورط ولو عنصر واحد، أكان “غير منضبط” ام لا.

    ويقول شرارة “الحزب لا يميز بين الفرد والمجموعة. اذا تمت تسمية عنصر، فان هذا الامر سينال من كرامة الحزب ككل”.

    ويضيف ان الحزب ومن خلفه حليفتيه الاقليميتين سوريا وايران، يريدون ان تبقى صورة حزب الله” ناصعة وسليمة”.

    وتخلص غريب “اذا اتهم الحزب، فسيتم تقديمه وكأنه مافيا”.

    “نهار نت”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا سابقة ولا لاحقة
    التالي السنغال، غامبيا أم عزة: لماذا يهرّب الحرس الثوري أسلحة إلى غرب إفريقيا؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.