Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صفير سيكون ناخباً: معركة سياسية لانتخاب بطريرك جديد للموارنة

    صفير سيكون ناخباً: معركة سياسية لانتخاب بطريرك جديد للموارنة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 مارس 2011 غير مصنف

    تدخل مرحلة انتخاب بطريرك جديد للطائفة المارونية مرحلة العد العكسي مع مطلع الاسبوع المقبل، بعد ان اعلن مجلس المطارنة الموعد، وبالتزامن مع حسم البطريرك صفير خياره بأن يكون ناخبا.

    ورجحت مصادر كنسية مطلعة ان يكون صفير الناخب الاقوى للخلف.

    انتخابات البطريرك الجديد، تتم في ظل موازين قوى، قد تنعكس على المطارنة وخلوتهم الروحية، ابرزها المطارنة الموالون للبطريرك صفير، وأولئك الذين يدورون في فلك التيار العوني والوزير سليمان فرنجية.

    المصادر الكنسية اعتبرت ان المطارنة الذين يدورون في فلك عون وفرنجية عددهم ثمانية، يتزعمهم مطران زغرتا سمير مظلوم ومطران القاهرة فرنسوا عيد. ويشار الى ان المسؤول العوني كابي جبرايل يتواجد يوميا بعد ظهر كل يوم في مكتب المطران سمير مظلوم لتنسيق حملته الانتخابية.

    والى المطارنة العونيين، رهبانيتان ناصبتا البطريرك صفير العداء هما “رهبنة الرسل” التي يرأسها الاباتي ايلي ماضي، الذي كان طوال عهد الرئيس السابق اميل لحود على علاقة ملتبسة بالصرح البطريركي وعلاقات جيدة مع العميد مصطفى حمدان واللواء جميل السيد، وكان حاضرا الى جانب الرئيس المكلف نجيب ميقاتي في القداس الاحتفالي الذي اقيم للبطريرك صفير يوم السبت الماضي. و”الرهبنة المريمية” التي منها خرج المطران فرنسوا عيد الذي عمل طويلا في دوائر الفاتيكان ضد البطريرك صفير.

    المصادر الكنسية اعتبرت ان الانقسام بين موالين لصفير ومعارضين له، اوجد قوة ثالثة من المطارنة تعمل وفق اجندة الفاتيكان وهي تفضل وصول بطريرك لا يعمل وفق اجندة سياسية بل في إطار الثوابت التي اقرها المجمع البطريركي، يكون بطريركا منفتحا ولا يحمل عقدا نفسية تجاه اي فريق سياسي ويحمل خطابا واضحا في ما يتعلق بالثوابت الكنسية في ما يختص بمفاهيم العدالة والسيادة والحرية الاستقلال بوصفها ثوابت لصيقة بتاريخ الكنيسة المارونية وأساس وجودها في لبنان والانتشار الماروني في العالم.

    ومع ان مجلس المطارنة يعاني من اختلافات في وجهات النظر بين المطارنة بشأن إسم البطريرك الجديد، إلا أن إتفاقا غير معلن، ومن دون اتفاق يسري بين المطارنة وفيه ان البطريرك المرتقب ايا كان إسمه يلتزم سقف الثوابت الكنسية التاريخية ومقررات المجامع البطريركية‘ إضافة، الى الحؤول دون الوصول الى تدخل الفاتيكان في آلية الانتخابات في حال أخفق المطارنة في التوصل الى انتخاب بطريرك.

    وفي هذا الصدد يقول المطران شكرالله حرب ان الفاتيكان تدخل مرتين، وكانت نتائجهما سلبية على الكنيسة المارونية، المرة الاولى عام 1954 حيث عين المطران بولس المعوشي بطريركا. وهذا الاخير عمل على “شخصنة الكنيسة”. والمرة الثانية عندما تم تعيين المطران ابراهيم الحلو مدبرا رسوليا عام 1985، بعد ان اصيب البطريرك خريش بالعجز عن آداء مهامه، وهي تجربة لم تكن ناجحة وانتهت بانتخاب البطريرك صفير خلفا للبطريرك خريش على حياته.

    ويرى المطران شكرالله حرب ان البطريرك المنتخب يكون ملتزما وولاءه لمجمع المطارنة الذي انتخبه وليس للفاتيكان الذي عينه، وبذلك تتأمن مصلحة الكنيسة المارونية بشكل افضل.

    على هامش الاحتفال الذي اقيم في بكركي أمس

    – علق احد النواب السابقين على سخرية صحافي من قوى 8 آذار من ان “عهد البطريرك صفير قد انتهى” بالقول للصحافي “انت مخطئ سيشهد الصرح البطريركي للمرة الاولى وجود “بابا” ماروني هو مار نصرالله بطرس صفير، وبطريركا منتخبا”.

    – وللتيار العوني في كل عرس قرص، حيث شهد الاحتفال انسحاب إعلاني للوزير جبران باسيل من الاحتفال محتجا على جلوس رئيس الهيئة التنفيذية للقوات اللبنانية سمير جعجع في الصف الامامي في حين ان مقعد باسيل كان في الصف الثالث، مشيرا الى انه صهر الجنرال ويحب ان يكون موقعه في الصف الامامي. فانسحب معه الوزير فادي عبود متضامنا. اما الوزير يوسف سعاده فاعرب عن احتجاجه على طريقته، بحيث حضر الاحتفال جالسا في الصفوف الخلفية.

    ومن مآثر العونيين التنكيل الذي بدأه الاب الياس البواري العوني بالصرح البطريركي حيث إعتبر ان مرحلة صفير انتهت وانه قادر على تصفية حسابات عونية مع الاعلاميين وسواهم ممن لا يستمرئهم!

    – كان لافتا حضور فريق عمل الرئيس السابق اميل لحود القداس الاحتفالي على الرغم من ان العلاقة بين لحود وصفير لم تكت في حال جيدة طوال الفترة التي جمعتهما في سدة المسؤولية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالانتفاضات الشعبية تفرض على الغرب نظرة جديدة إلى العالم العربي
    التالي ١٤ آذار: الأحد ١٣ آذار موعدنا في ساحة الحرية وهيكلية تنظيمية أساسها حزبيون ومجتمع مدني

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.