Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»صراع “شبكات” أم “سيناريو سياسي”!: من “فَبرَكَ” فيلم استعباد السوريات للدعارة؟

    صراع “شبكات” أم “سيناريو سياسي”!: من “فَبرَكَ” فيلم استعباد السوريات للدعارة؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 4 أبريل 2016 الرئيسية

    دور البطولة لـ”أمن حزب الله” الذي “كشف الشبكة”.. قبل الأجهزة الرسمية!!

     

    قامت الدنيا ولم تقعد بعد الكشف عما سمي “شبكة للاتجار بالفتيات السوريات واستعبادهن”، في المعاملتين، شمال بيروت، في مكان تعود ملكيته لشخص يدعى موريس “جعجع”!

    حقيقة الامر ان الكشف عن هذه الشبكة رافقته مبالغات عدة، و”سيناريوهات” بعضها بوليسي لا يخطر في بال كتبة افلام “الاكشن”، ومخيلة “المركيز دوساد”. وأن هذا كله يذكّر بما يُقال، بين حين وآخر، عن اعتقال جماعات من “عبدة الشيطان” تضجّ الصحف بأخبارهم بين حين وآخر، ثم تنطفئ السيرة…!

    الـ”جعجع” في السجن من 6 أشهر!

    اول المبالغات الزج باسم صاحب المكان موريس “جعجع” في إدارة اعمال الشبكة، حيث تبين ان هذا “الجعجع” يقبع في السجن منذ اكثر من ستة أشهر، وان المكان المسمى “شيه موريس” مؤجر من شخص آخر ما زال متواريا عن الانظار يدعي عماد الريحاوي، يتولى  إدارة شبكة الدعارة المضبوطة بالشراكة مع ضابط سوري!

    ثاني المبالغات، والمفارقات، الزج بجهاز امن “حزب الله” في الكشف عن الشبكة، وفق “سيناريو بوليسي” جاء فيها ان اربع فتيات من الشبكة شوهدن في الضاحية الجنوبية يرتدين لباسا يخالف معتقدات أبناء الضاحية! وأنهن ركبن “فان” للركاب، وأخبروا السائق حكاية سجنهن مع الكثيرات في المعاملتين. فعمل على إيواء الفتيات واتصل بـ”اللجنة الامنية” للحزب، التي قام عناصر منها بمداهمة شقة في المعاملتين، واستجواب سكان الشقة، ثم ابلغوا القوى الامنية للقيام بواجبها »!

    وهنا ابرز المفارقات: “الجهاز الامني الموازي” للاجهزة الرسمية، الذي قام “بشغله” قبل ان يبلغ الاجهزة الامنية!……

    هذه "الرِجل" لرجل أو إمرأة؟
    هذه “الرِجل” لرجل أو إمرأة؟

    لكن، كيف وصلت الفتيات الاربع الى الضاحية، على اعتبار انهن “سجينات” كما تقول الرواية؟

    ولم تحدد الرواية ايضا شكل اللباس غير المألوف في الضاحية، إلا إذا كان المقصود باللباس المألوف، هو اللباس الشرعي الاسلامي، وتاليا فإن معظم فتيات الضاحية سيتم توقيفهن وسؤالهن ما إذا كن سجينات…..!

    وتستمر الرواية عن ضرورة ممارسة كل فتاة الجنس مع عشرين رجلا يوميا، وان عدد السجينات، 75، سجينة، ما يعني عمليا ان عدد ممارسي الجنس في بناية “شيه موريس” يبلغ 1500 شخص يوميا!

    ولمن لا يعرف المنطقة والبناء، لا يمكن إخفاء 1500 شخص يمارسون الدعارة يوميا في بناء واحد بعيداً عن اعين الاجهزة الامنية ومراقبتها.  فتواجدهم يمثل « مظاهرة » بكل ما للكلمة من معنى.

    ومن المبالغات ايضا ما اثير ايضا عن تعرض السجينات للتعذيب: حيث استمعنا خلال الايام الايام الماضية الى روايات مختلفة من سجينات تعرضن للتعذيب، من دون ان نرى أي آثار للتعذيب على جسد اي سجينة! علما ان وسائل الاعلام كانت تلجأ الى استخدام اسماء وهمية لكل سجينة كانت تتحدث عن معاناتها، فضلا عن تمويه صورة الوجه وحتى التلاعب بصوتها! فما من شيء كان يمنع إظهار علامات التعذيب والجلد على أي سجينة!…..

    وما المبالغات ايضا، ما تم تصويره على انه آثار تعذيب وأدوات تعذيب، حيث شاهد اللبنانيون عصاتين من الخشب قيل انهما ادوات التعذيب لـ75 سجينة!

    كما شاهدوا صورة واحدة لقدم، قيل لاحقا انها لرجل، عليها آثار حريق رأس سيجارة مشتعلة، من دون ان يبرز ما يشير الى ربط هذه الصورة بالسجينات!…..

    وفي المعلومات المؤكدة ان الشبكة عينها كانت تحت مراقبة القوى الامنية التي اوقفت العديد من الفتيات بتهمة الدعارة واقتادتهن الى مخفر حبيش للتحقيق معهن، منذ حوالى ثلاثة أشهر!

    فكيف لم تنتهز السجينات الفرصة للابلاغ عن الوضع الذي يعشن فيه خصوصا لجهة السجن والتعرض للتعذيب والاتجار باعضائهن وإجبارهن على ممارسة الدعارة والجنس الجماعي واستعبادهن، ولماذا عُدنَ الى مبنى “شيه موريس”؟! ……

    وفي الحقيقة لا يعدو الامر كونه صراعا بين شبكات تدير عمليات الدعارة سواء في المعاملتين او غيرها، وما تم الكشف عنه مبالغ فيه لاسباب قد تتكشف لاحقا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل اختلى بوتين بالحريري لبحث إعمار سوريا.. بعد الأسد؟
    التالي أية مرثية تليق بزماننا؟!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz