Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صراع الرئيس والمرشد: ما مصير ملفّات “مشائي” والأقارب الأخرين بعد سيطرة نجاد على وزارة الإستخبارات؟

    صراع الرئيس والمرشد: ما مصير ملفّات “مشائي” والأقارب الأخرين بعد سيطرة نجاد على وزارة الإستخبارات؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 أغسطس 2009 غير مصنف

    هل استفاد أحمدي نجاد من أزمة “مشائي” لإقالة وزير الإستخبارات وفرض سيطرته المباشرة على وزارة الإستخبارات، بدعم من قيادات الباسداران والباسيج؟ بكلام آخر، هل يستعد نجاد (الذي يمثّل تياراً “مدنياً فاشياً” مناوئاً لرجال الدين) لمعركة عزل خامنئي؟
    *

    (الصورة: وزير الإستخبارات المُقال غلام حسين محسني إجئي، وقائد شرطة إيران إسماعيل أحمدي مقدّم، ووزير الخارجية منوشهر متّقي)

    *

    في أعقاب التغييرات الأخيرة في وزارة الإستخبارات في جمهورية إيران الإسلامية، وتعيين أفراد تم استقدامهم من أجهزة إستخبارات أخرى ليحتلوا مراكز أساسية في وزارة الإستخبارات (بدلاً من مسؤولي الوزارة)، فقد حذّر بعض كبار موظفي وزارة الإستخبارات من محاولات أقارب أحمدي نجاد لإتلاف الملفات الخاصة بهم في الوزارة. فوزارة الإستخبارات تخضع لسيطرة أحمدي نجاد كلياً الآن.

    منذ تأسيسها، كانت وزارة الإستخبارات بين الوزارات التي يتمّ إختيار كبار موظّفيها بعد الحصول على الموافقة المباشرة لآية الله خامنئي. وقد تمّ إتباع هذا التقليد بدون إنقطاع منذ الإدارة الرابعة، بحيث أصبح وزير الإستخبارات بمثابة ممثّل قائد الجمهورية الإسلامية في الحكومة. ولكن أحمدي نجاد أعلن نفسه مسؤولاً عن الوزارة بعد إقالة وزيرها “محسن إجئي”، الأمر الذي دفع بعض كبار مسؤولي الوزارة لتفسير هذا التغيير كخطوة قام بها أقارب أحمدي نجاد من أجل تنظيف سجلاتهم غير النظيفة.

    تسع وزراء حذّروا المرشد من سيطرة نجاد على وزارة الإستخبارات

    وحسب القانون، يمكن لرئيس الجمهورية أن يصبح مسؤولاً بالوكالة عن أية وزارة تخلو من وزير، وقد استخدم أحمدي نجاد هذا النص القانوني لتسلم القيادة المباشرة لواحدة من أهم أجهزة الأمن في البلاد. ولكن هذه الخطوة أثارت إستياء العاملين في الوزارة وكبار المسؤولين فيها، إلى درجة أن تسع وزراء من الإدارة التاسعة حرّروا كتاباً رفعوه إلى آية الله خامنئي أبدوا فيه إعتراضهم على تصرّف أحمدي نجاد وطالبوه باعتبار هذا التصرّف غير مقبول.

    وقبل ذلك، كانت وكالات الأنباء الرسمية قد أفادت أن أحمدي نجاد عيّن “مجيد علوي”، وهو أحد نوّاب “محسني إجئي”، نائباً له. ولكن وكالات أنباء أخرى نفت النبأ، وأُعلِنَ أن “علوي” لا يرغب في قبول المنصب تحت إشراف أحمدي نجاد.

    من جهة أخرى، فإن مجموعة من الإختصاصيين في الوزارة كان أعضاؤها استقالوا من مناصبهم في أعقاب الأحداث السياسية التي أعقبت الإنتخابات حذّرت، في خطاب رفعته إلى نائب الوزير لشؤون الأمن، من أن سيطرة أحمدي نجاد الكاملة على الوزارة تثير مخاوف من أن بعض ملفات وبعض سجلات الوزارة التي تتعلق ببعض أقارب الرئيس، وخصوصاً “إصفنديار مشائي”، و”علي سعيدلو”، و”حميد مولانا”، و”محمد رضا رحيمي”، و”محمد زاده” ربما كانت قد نُقِلَت من أرشيفات الوزارة، وقد تكون أُتلِفَت.

    تعيين “حسين طيب” يؤدّي إلى تفكّك الوزارة

    وكان سبق ذلك تقارير مفادها أن تدخّل “وحدة الإستخبارات” التابعة للباسداران في شؤون وزارة الإستخبارات، وتوظيف بعض العاملين في “منظمة أمن مقاطعة طهران” بصورة غير قانونية في منظمة أمنية موازية تُسمّى “إستخبارات طهران” (“إطلاعات طهران”)، أدّى إلى استقالة مجموعة من العاملين في الوزارة وعدد من نوّاب الوزير. وكان بين المستقيلين النائب للشؤون الثقافية “حبيب الله”، ونائب الوزير لشؤون مكافحة التجسّس “خزائي”. كما راجت شائعات مفادها أنه فور إعلان أسماء الأشخاص الذين سيكونون مسؤولين عن وزارة الإستخبارات في المستقبل، فقد قام خمسة آخرون من نوّاب الوزير برفع خطاب إلى آية الله خامنئي تطرّق إلى شائعات حول إمكانية تعيين قائد “الباسيج”، وهو “حسين طيّب” في منصب الوزير واعتبر أن الوزارة سوف تتفكّك إذا تم تعيينه وزيراً. (إضافة من الشفاف: ورد في تقارير أخرى أن قائد “الباسيج”، “حسين طيّب”، هو واحد من أبرز المسؤولين عن الفساد في الجمهورية الإسلامية).

    تحقيق سارا إصفهاني

    موقع “روز”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنحو عقل فلسفي: علمانية بحكم الضرورة
    التالي “جلاد” الإصلاحيين في طهران: قام بتعذيب “سعيد إمامي” مساعد وزير الإستخبارات علي فلاحيان في قضية إغتيال المثقفين في 1998

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.