Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صاحب فضيحة طائرة “الميدل إيست”: العامري “لولا سليماني لسقطت بغداد”!

    صاحب فضيحة طائرة “الميدل إيست”: العامري “لولا سليماني لسقطت بغداد”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يناير 2015 غير مصنف


    هل هادي العامري (في الصورة أعلاه يقبّل يد رئيس دولة إيران علي خامنئي، فيما يبدو وزير العدل الإيراني، لاريجاني، ضاحكاً) “وزير عراقي” أم أنه “موظف إيراني”؟ حتى “العملاء” يحتفظون ببعض “الكرامة الوطنية” التي لا تسمح لهم بـ”إعلان” أن عاصمة بلادهم كانت ستسقط، وأن حكومة بلادهم كانت ستصبح “حكومة منفى” لولا مساعدة دولة أجنبية!

    لكن، ماذا كان يفعل هادي العامري حينما كانت “داعش” تستعد لاقتحام “الموصل” و”بغداد”؟

    في ذلك “الزمن الجميل”، آذار/مارس ٢٠١٤، أي قبل أسابيع من سقوط الموصل، كان “بابا هادي العامري” يصدر أوامره بمنع هبوط طائرة “ميدل إيست” قادمة من بيروت لأنها لم تقبل بانتظار إبنه المبجّل “العامري جونيور” حتى ينتهي من “مشترياته” (بمال عراقي مسروق) من المنطقة الحرة في مطار بيروت.

    وفي “الزمن الجميل” نفسه، ” قال علي الموسوي المستشار الاعلامي لرئيس الحكومة نوري المالكي في تصريح لوكالة فرانس برس ان قوة تابعة لمكتب القائد العام للقوات المسلحة اعتقلت امس الخميس سامر كبة معاون مدير مطار بغداد. واضاف “عليه مواجهة الخطأ الذي ارتكبه”، مشيرا الى ان رئيس الوزراء وهو القائد العام للقوات المسلحة “اكد من البداية على ضرورة اتخاذ اجراء بحق المسؤول عن هذا الامر”.

    وفي “الزمن الجميل” نفسه أيضاً، ولكن في وفي بيروت هذه المرة، طلب وزير الأشغال العامة والنقل غازي زعيتر (عن حركة “أمل” الطاهرة، العفيفة، النظيفة اليدين) من “المديرية العامة للطيران المدني اجراء تحقيق فوري وسريع مع سلطات مطار بيروت الدولي وادارة “الميدل ايست”، لمعرفة الأسباب الكامنة وراء عدم منح طائرة “الميدل ايست” اذنا بالهبوط في مطار بغداد.
    أي أن الوزير “الأملي” الشهم اتهم “الميدل إيست” وسلطات مطار بيروت بأنها مسؤولة عن.. “الإساءة لإبن العامري”!!
    وبعد بيان الوزير “الشهم”، تراجعت “الميدل إيست”، وأصدرت بياناً يحمل المسؤولية لـ”وسائل الإعلام”!

    وانتهت القصة بـأن أعلن “بابا العامري” أنه سيعوّض “الميدل إيست” من جيبه الخاص!

    من هو “هادي العامري”؟

    كان مسيو عامري مساعد “أبو مهدي المهندس”، قائد “قوة بدر”، والحاصل على “الجنسية الإيرانية”، والمتهم بتفجيرات السفارات في الكويت، ومحاولة اغتيال أمير الكويت، “بالشراكة” مع حزب الله اللبناني. وقد ورث “العامري” فيلق بدر من “المهندس” الذي كلفه الإيرانيون بتشكيل “كتائب حزب الله” ومنظمات إرهابية أخرى.

    كان صدّام حسين مجرماً ارتكب جرائم ضد الإنسانية، ولم يرحل قبل أن يسلّم بلاده إلى إرهابيين تابعين لإيران يقومون الآن بـ”تطهير طائفي” في وسط العراق، وقرب “البصرة”!

    هل هذا هو العراق العربي؟ أم أن العراق أصبح ولاية فارسية؟

    الشيء اللافت هو أن عملاء قاسم سليماني يصدرون “إعلانات مدائح” شبه يومية له منذ سقوط الموصل! لماذا؟ هل بات سليماني مهدّداً؟ هل تسعى قوى ما في إيران لاستبداله و”إقفال ملف سليماني” استرضاء.. للأميركيين مثلاً؟
    تلك شؤون “فقهية” لا نملك معلومات عنها!

    الشفاف

    *

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    اكد النائب العراقي هادي العامري قائد منظمة بدر الشيعية ان حكومة بغداد لكانت سقطت لولا تدخل ايران والقائد البارز في الحرس الثوري اللواء قاسم سليماني للتصدي لتنظيم الدولة الاسلامية في حزيران/يونيو.

    وقال العامري قائد منظمة بدر الشيعية ووزير المواصلات السابق انه “لو لم تكن ايران واللواء قاسم سليماني لكانت حكومة حيدر العبادي حكومة منفى ولم تكن في الداخل”، بحسب ما اوردت قناة العالم الايرانية نقلا عن وكالة انباء فارس.

    وادلى العامري بتصريحاته لدى مشاركته الاثنين في مراسم تابين ضابط كبير في الحرس الثوري قتل في المعارك ضد تنظيم الدولة الاسلامية الشهر الماضي في مدينة سامراء شمال بغداد.

    وفي مواجهة الهجوم الكاسح الذي اطلقه تنظيم الدولة الاسلامية في 9 حزيران/يونيو في العراق واحتل خلالها مناطق شاسعة من هذا البلد، ارسلت طهران اسلحة للمقاتلين الاكراد ومستشارين عسكريين لقوات بغداد والميليشيات الشيعية العراقية، نافية وجود قوات لها على الارض.

    ولا تشارك ايران في الائتلاف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة والذي يشن حملة ضربات جوية ضد التنظيم في العراق وسوريا.

    وحضر المراسم ايضا اللواء سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري المكلف العمليات الخارجية. وسليماني الذي يفضل عادة البقاء في الظل عمد خلال الاشهر الماضية الى الظهور على شبكات التواصل الاجتماعي للتعبير عن دعم طهران للعراق.

    وقال العامري ان الحكومة العراقية “لما كانت وجدت” لولا المساعدة العسكرية الايرانية، وفق ما نقلت وكالتا ايسنا وفارس.

    إقرأ أيضاً:

    من “مهزلة” إلى “ميلودراما”: “القائد العام للقوات المسلحة” اعتقل معاون مدير مطار بغداد!

    واقرأ أيضاً:

    القبانجي: ’’الإسلام السني دين السلطة والشيعي دين المعارضة“

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن داعش والمسلسلات الرمضانية التاريخية..!!
    التالي السعودية لم توقع بروتوكول تسليح الجيش وهواجس فرنسية حول صحة الملك

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.