Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شيعة عراقيون: لسنا ضاحية جنوبية “تعتاش” على نفوذ إيران

    شيعة عراقيون: لسنا ضاحية جنوبية “تعتاش” على نفوذ إيران

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 مايو 2014 غير مصنف

    بغداد – الجريدة

    انتفض سياسي شيعي بارز في جلسة جمعت رجال أعمال أكراداً وخبراء نفط أجانب، حين أثير موضوع الضغوط الإيرانية في ملف تشكيل الحكومة، وأشار بيديه إلى الجبال والمرتفعات المحيطة بمدينة أربيل شمال العراق قائلاً: “نحن لسنا ضاحية جنوبية تتحكم فيها إيران إلى الأبد، فهي تعلم أن الشيعة في البصرة والنجف يمدون شراكات ثقافية واقتصادية عبر هذه الجبال، مع عراقيين متنوعين، نحو أوروبا، وشراكات تاريخية مع عرب الخليج، ويكتسبون ثقة أكبر بأنفسهم حين يرون كل عمالقة النفط الذين يسارعون للاستثمار هنا، وأن النفوذ الإيراني أمر مؤقت شجعه فراغ القوة بعد انهيار صدام حسين، وستشهدون جميعاً كيف سنقوم بتنظيمه وتحديده”.

    الحديث الذي جرى ليلة الانتخابات التشريعية التي نُظمت في الثلاثين من الشهر الماضي، يردده أكثر من حزب شيعي بارز، ويوحي بأن الإيرانيين يوشكون أن يختبروا مرحلة جديدة في علاقتهم بحلفائهم الشيعة في العراق. وليس “التمرد” على الرغبات الإيرانية وليد اليوم، فقد ظهرت بوادره بعد انتخابات 2010 حين رفض المجلس الأعلى الإسلامي الذي تأسس في طهران مطلع ثمانينيات القرن الماضي، دعم حكومة جديدة لنوري المالكي رغم كل ضغوط قائد الحرس الثوري قاسم سليماني، فعاقبه الإيرانيون حين أمروا منظمة بدر جناحه العسكري، بالانشقاق والتحالف مع المالكي.

    وجاءت ثاني علامات التمرد على رغبات إيران في 2012 حين خالف مقتدى الصدر رغبتها، وذهب إلى أربيل في اجتماع كان يهدف إلى سحب الثقة من نوري المالكي، متحالفاً مع الأكراد والسُّنة، ليأخذ الموضوع أشكالاً متعددة فيما بعد، حين تحدث الصدر وعمار الحكيم ورجال دين بارزون في النجف، عن رفضهم زج شباب عراقيين في القتال إلى جانب بشار الأسد مع “حزب الله” اللبناني.

    ويأتي تشكيل حكومة 2014 كأقسى اختبار لنفوذ إيران على الأحزاب الشيعية الرافضة لمنح المالكي ولاية ثالثة، بما يعكسه من تزايد في رغبة شيعة عراقيين في انتهاج سياسة مختلفة عن توجهات الجار الفارسي، تتمثل بما قاله أحمد الجلبي المقرب من طهران قبل يوم من الاقتراع الأخير، حين تحدث عن ضرورات التطبيع السريع مع السعودية، وإطلاق حوار داخلي يوقف حرب الأنبار وينعش التسويات التي ألغاها المالكي مفضلاً استخدام لغة الدبابات لإخضاع سنة العراق.

    ويقول خبراء بهذا الشأن إنه من الصعب أن يفلت شيعة العراق نهائياً من قبضة إيران وقدرتها على اللعب بانقساماتهم، لكن هؤلاء يذكرون كذلك أن الشيعة أصبحوا أثرياء أكثر، ولم يعودوا مجرد أحزاب فقيرة بلا خبرة سياسية كما كانوا لحظة سقوط صدام حسين. فنحو 11 عاماً في السلطة منحتهم نفوذاً متنوعاً وعلاقات مع أطراف دولية بارزة، وشراكات مع كارتلات تجارية تركية وخليجية ومصالح كبرى مع عمالقة النفط الغربيين بحيث باتوا مؤهلين للخروج بنحو ما، عن سيطرة طهران.

    ويختصر السياسي الشيعي وجهة نظره بأن العلاقة بين إيران والعراق تحتاج إلى تصحيح، فطهران لا تزال معتادة على إدارة ملف الشيعة العراقيين، بمقاسات إدارتها للنفوذ في ضاحية بيروت الجنوبية، حيث تتحكم في شيعة لبنان الفقراء الذين لا يمتلكون خيارات كثيرة في بناء مواقفهم السياسية دونما دعم إيراني كبير. ويقول السياسي البارز إن شيعة العراق يحاولون إقناع طهران بأن الخروج من “نموذج الضاحية الجنوبية” في التعامل مع العراق، هو الطريقة الوحيدة للحفاظ على علاقات متينة بين البلدين، ويذكر أن حوارات كثيرة حصلت في طهران، كان الهدف منها إقناع الإيرانيين بأن انتهاج بغداد لسياسات تصالحية، سينوِّع “أدوار شيعة العالم” الذين من غير المفيد أن “يحترقوا دفعة واحدة” في مواجهات بلا نهاية مع المحيط العربي والدول الكبرى.

    وعلى أي حال فإن الشهور المقبلة ستقدم أكثر العروض إثارة في هذا الإطار، وستختبر قدرة الإيرانيين على التكيف مع معادلات القوة الجديدة في أوساط شيعة العراق الذين فشلت في توحيدهم خلف نوري المالكي منذ انسحاب الجيش الأميركي نهاية 2011.

    “الجريدة” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسعودية تدعو إيران إلى الرياض.. ولا جديد
    التالي “القذافي حي”!: 2 مليون لاجئ ليبي بين تونس ومصر
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    غسان كاخي
    غسان كاخي
    11 سنوات

    شيعة عراقيون: لسنا ضاحية جنوبية “تعتاش” على نفوذ إيران
    كلام غير موثق….لم لا يذكر اسم ذلك المسؤول …… الشيعة السياسيه سواء في العراق او الضاحية برأيي ان تبعيتها لإيران ليست من منطلق الحاجة المادية بقدر ما هي انتماء عقائدي متخلف.

    فكره المقال هي حلم يمكن ان يحققه الجيل القادم يدا بيد مع اضمحلال العقائد الدينيه اللا انسانيه بجميع أنواعها……

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz