صورة من الصفحة الشخصية لجوهر تسارنايف على موقع [vk.com-> http://vk.com/id160300242
]
*
حسب “نيويورك تايمز” كان الأخ الأكبر “تامرلان تشارنايف” الذي قتلته الشرطة قد وضع بين فيديواته “المفضلة” على صفحته في “يوتيوب” شريطاً لشاب روسي عنوانه “كيف اعتنقت الإسلام وأصبحت شيعياً”! وهذا مع أن “الشيشان” هم عموماً شعب “سنّي صوفي” قبل أن يعتنق بعضهم المذهب الوهابي. فهل اعتنق الشقيقان المذهب الشيعي، أم أن اختيار الفيديو لا مغزى له؟
في ما يلي تقرير “روسيا اليوم” حول الشقيقين:
كشفت الشرطة الأمريكية اليوم 19 أبريل/نيسان، عن هوية المشتبه بهما في تفجيري بوسطن وقالت إنهما شقيقان من منطقة قريبة من الشيشان في روسيا. وذكرت الشرطة أن المشتبه به الذي مازال على قيد الحياة هو جوهر تسارنايف 19 عاما. أما شقيقه الذي قتل برصاص الشرطة فهو تامرلان تشارنايف 26 عاما.
وأوضحت الشرطة أن الشقيقين حصلا على حق الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة منذ نحو عام، مضيفة أن جوهر كان يدرس في كامبردج بالولايات المتحدة. وتشير الصفحة الشخصية لتسارنايف على موقع “vc.com” الاجتماعي الى أنه شيشاني ولد في عام 1993 ودرس في محج قلعة عاصمة داغستان في الفترة بين عام 1999-2001، ومن ثم في مدرسة تابعة لكامبردج.
أما أخوه تامرلان، فذكرت مصادر الولايات المتحدة انه، كما يبدو، كان يمارس رياضة الملاكمة في الولايات المتحدة.
ونقلت قناة “ار تي” عن متحدث باسم المدرسة التي درس فيها الأخوان، ان عائلة تسارنايف التي تتكون من والدين وابنين وابنتين وصلت الى محج قلعة من قرغيزيا، وفي عام 2002 انتقلت الى الولايات المتحدة. وأعلنت وزارة الداخلية الشيشانية أنها تحقق في المعلومات المتوفرة لديها بشأن الأخوين تسارنايف.
هذا وأفادت تقارير إعلامية بأن الشرطة الأمريكية اوقفت 3 أشخاص في إطار عمليتها لاعتقال المشتبه بهما في تفجيري بوسطن، التي تجريها اليوم على ساحل خليج ماساتشوستس. وكانت الشرطة قد أكدت مقتل أحد المشتبه بهما برصاص رجال الشرطة في مدينة واترتاون قرب بوسطن. وبدأت الشرطة عمليتها الخاصة يوم الخميس بعد مقتل شرطي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا يوم الخميس. وبعد أن أدرك المشتبه بهما أن الشرطة بدأت ملاحقتهما، سرقا سيارة وحاولا الفرار. وذكرت وسائل إعلام أن الشابين ألقيا عبوات ناسفة وتبادلا إطلاق النار مع الشرطة، ما أدى الى إصابة شرطي ومقتل أحد المشتبه بهما، بينما لاذ الشاب الثاني بالفرار.
وفي إطار عمليتها أمرت الشرطة بإيقاف وسائل المواصلات في المنطقة وأوصت الأهالي بملازمة منازلهم.
روسيا اليوم
7 تعليقات
شيعة أم سنّة؟: المشتبه بهما في تفجير بوسطن من أصل شيشاني
متى سيدرك المسلمون انهم اغبياء وضحايا المخابرات الاجنبية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
متى تدرك ايران انها استدرجت في العراق وسوريا لتنتهي وحزب الله وتصوريهم للاخرين كمصادر للارهاب والفتن من قبل الغرب ونعكاس ذلك لدول العالم والخليج لبيعهم السلاح وتهديد مصادر النفط ؟؟؟؟؟؟؟؟
كم سيبقى المسلمون شيعة وسنة مذبحون بحراب غيرهم وفتاوي مراجعهم؟؟؟؟؟؟؟
تبا لهكذا مسميات سياسية بعيدة عن حقائق الدين
شيعة أم سنّة؟: المشتبه بهما في تفجير بوسطن من أصل شيشاني
أكثر طائفة إرهابية عرفها التاريخ هي الطائفة السنيّة يدّل على ذلك الأحاديث الملفقة التي تنسب للنبي عنه مثل “بعثت بالذبح!” أو أساطير تبرر سطوة الحكام الفجرة كمثل “الإسلام لم يقم إلا على الجماجم والدماء” ويشهد تاريخ الدول الإسلامية التي تعاقبت كيف كانت الأخرى تلعن أختها وتسفك الدماء لأجل الكرسي, ثم ما ختمه الحكام الترك والعثمانيون وعرفوا به لكثرة ما اقترفوه -جمال باشا السفاح وأحمد باشا الجزار – كان ولي العهد التركي يقتل أخاه وزوجته وأولاده وخدمه خنقاً خشية أن ينافسه على وراثة الحكم! وما أشبه اليوم بالأمس… تغيرت الأساليب والوسائل, لكن الفكر التمفيري الإرهابي لم يتغير أبداً! وكما يرمون الشيعة بأبشع أفعالهم قاموا بتزوير الحديث الشريف وتزييف التاريخ عنهم. ولو كان الشيعة إرهابيين, كما يزعم المأجور, لما بقي من أهل السنّة حيّ -فيما لو انتصروا-, وبالمقابل لم بقى من الشيعة حيّ – فيما لو خابوا – انتقاما منهم لأفعالهم. وسوريا خير شاهد على إرهاب هذه الطائفة الدمويّ! وغير العاقل لا يبصر ولا يستعتب!
شيعة أم سنّة؟: المشتبه بهما في تفجير بوسطن من أصل شيشاني
أصل الإرهاب هو أوروبا والحضارة الغربية, والأمريكان ليسوا إلا أوروبيون مهاجرون. يدل على ذلك تاريخهم الدموي وآلات القتل وأدوات التعذيب التي لبتكروها وأنشأوا لها المتاحف. ويثبت ذلك دون أدنى شك كتبهم التي خطوها بأيديهم كيف كانوا يحرقون النسوة التي تمتهن طب الأعشاب والقرى اليهودية التي كانت تحرق على الشبهة والتهمة الباطلة … كل ذلك برعاية الكنيسة الكاثوليكية الفاسقة وقبل هتلر بخمسة عقود! لقد تمّ الإيقاع بهذين الشابين وقتل الشاهد الأخ الأكبر وربما سيموت الآخر, لا وجود لأي إثبات أنهم حتى شاركوا بالجريمة لا من قريب ولا من بعيد, ووجودهم في مكان الحادث لا قيمة له قضائيا, فلقد كان أكثر من ألفي شخص تجمعوا هناك. كما تم الإيقاع بمحمد علي آغا بمحاولة قتل البابا يوحنا بولس الثاني, والشاب المغاربي الذي قتلته القوات الخاصة الفرنسية بشبهة أنه قتل أطفال يهود وكما كان يحدث يوميا بالعراق بتفخيخ السيارات من قبل الأمريكان دون علم أصحابها ثم تفجيرها بهم والإدعاء بالإعلام أنه تفجير انتحاري… إنه عمل الإستخبارات .. قذر بكل معنى الكلمة! وربما غداً سيلفقون تهمة لحزب الله؟
شيعة أم سنّة؟: المشتبه بهما في تفجير بوسطن من أصل شيشاني
لا دليل على انهم الفاعلين والموضوع تركيبه مثل الحادي عشر من سبتمبر
الشيعة والسنّة وجهان لعملة واحدة
الشيعة والسنة وجهان لعملة واحدة تفرخ العنف والإرهاب. والسؤال هو: متى يدرك العالم الغربي الخطر الذي تمثله هذه العملة على شعوبهم وحضارتهم ومدنيتهم؟ وإلى أن يدرك السياسيون في الغرب هذا الخطر، سوف يستمر الإرهاب الإسلامي في حصد أرواح المواطنين الأبرياء.
شيعة أم سنّة؟: المشتبه بهما في تفجير بوسطن من أصل شيشاني
مجرّد اسئلة :
هل تقف ايران خلف تفجير بوسطن!!
تفجير بوسطن ، رسالة لمن؟ أمريكا أم لروسيا !
في حال كونها رسالة لكليهما ، ماذا تقول الرسالة الأيرانية ؟
تقول الرسالة : الأسد اولا !!
ما الجواب من عندنا عليها ؟ الجواب : ايران و حزب الله ستهزمان مع الأسد.
سؤال أخير : هل يصل الاميركيين الى مصدر الرسالة ؟
جواب ، طبعا ولكن هل ستتخذ امريكا اجرائيا سلبيا ضد الأسد؟
جواب الجواب : أنظراسرائيل . الأ تستفيد اسرائيل من تمزق سوريا و ايران و حزب الله ! . جواب نعم وهي مسرورة لمقتل عناصر حزب الله.
إذا ما العمل؟ العمل هو ان يفهم حزب الله ان امريكا واسرائيل استدرجتهم من خلال اصرار الاسد على البقاء إلى مقبرتهم .
نصرالله .. أنصح نفسك وأنصح ايران بتاعتك . 100000 قتيل … عدد القتلى يفوق عدد القنبلتين الذريتين التين القاهما الاميركان على هيروشيما و نياكازاكي.
نصر الله لا تتذاكي ففيها نياك ..زاكي .
نصرالله لقد انتهى المشروع ” الطهوري ” وأنتهيت معه يوم طاف “طوق العمامة ” مع الطوافات الاميركية على عراق يعرب وفوق بغدادها.
للمناسبة ، أقول التافه طلال سلمان ردا على عنوان في صفحته الأولى اليوم اشار الى خبر قصف هاون في بغداد على مصلي جمعة سنّة . عنوان خبر السفير الصفوي كان,:(( الارهاب يرتد على اهله)).
أنحن أهل الارهاب يا وريث دولة الحشاشين
المشتبه بهما في تفجيري بوسطن من أصل شيشاني
انا لا اعتقد بأن للمذهب او الدين علاقة بالموضوع كل مافي الامر ان الشابين كانا لعبه بيد مخابرات دولة متبحره في هذه العلوم ولايمكن فصل هذه الحادثه عن حوادث اخرى مثل تلغيم بريد اوباما وحريق مصنع تكساس الهدف بالنهايه شغل امريكا في نفسها عن الانتباه للثورة السورية علما ان الشبيح الاكبر سبق ان هدد ولم يؤخذ بجد! الآن على الغرب الوقوف مع الثورة واستئصال مصدر الارهاب في العالم.