Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»(شاهد فيديو المقابلة) أسلوب سلمان رشدي في إنكار وجود الإله يعكس نوعاً من “العناد”

    (شاهد فيديو المقابلة) أسلوب سلمان رشدي في إنكار وجود الإله يعكس نوعاً من “العناد”

    0
    بواسطة أحمد زيد آبادي on 5 سبتمبر 2023 منبر الشفّاف

     

    جزء من مقابلة الروائي البريطاني سلمان رشدي مؤلف رواية “آيات شيطانية” مع مجلة “لوبوان” الفرنسية:

     

    “لوبوان”: ما هو أفضل شيء يمكن أن ترثه لأطفالك؟

    رشدي: الإلحاد. إنهم على الأقل ملحدين مثلي.

    “لوبوان”: لماذا الإلحاد هو أفضل شيء؟

    رشدي: لأنه لا يوجد إله، وكلما أسرعت في فهم ذلك، كلما كان ذلك أفضل.

    “لوبوان”: لكن الإيمان بالإله يمكن أن يساعد في أوقات الشدة؟

    رشدي: هذا هو الفرق بين الخيال والواقع. في الواقع، لا يوجد إله. ومهما حدث في حياة أطفالي، عليهم أن يدركوا أنه لا يوجد إله”.

    أنا حقيقة مهتم بمعرفة كيف اكتشف سلمان رشدي أنه “في الواقع، لا يوجد إله”!

    فإن أشار إلى العلم فالعلم محايد في هذه المسألة، وإن أشار إلى الفلسفة فالفلسفة لا تؤكد أو تنفي ببرهان قاطع وحاسم وجود الإله أو نفي الإله، وإذا كان اقتباسه يعتمد على تجربته الشخصية، فإن العديد من الأشخاص، وخاصة المتصوفين، لديهم تجربة شخصية تؤكد وجود الإله.

    إذن على أي أساس يقول رشدي إنه “لا وجود للإله”. يمكنه أن يقول، مثل برتراند راسل، إنه لم يجد أي دليل يثبت وجود الإله أو ينفي وجود الإله. أو، مثل العديد من الملحدين الآخرين، الذين يقولون العبارة التالية: “في رأيي لا يوجد إله”. لكن رشدي يصر على القول إنه “في الواقع” لا يوجد إله، ويجب على أولاده ألا ينسوا هذه النقطة (نقطة عدم وجود إله) بغض النظر عما يحدث في حياتهم.

    ليس الهدف من كتابة هذا النص القول بأن سلمان رشدي ليس له الحق في إنكار وجود الإله بأي شكل وبأي طريقة كانت، بل القصد من كتابة هذا النص أن أسلوب رشدي في التعامل مع ما لا يعتقد به أو مع ما لا يحبه، لا علاقة له بالأعراف العلمية والفلسفية، ويجلب إلى الأذهان نوعاً من العناد. وأعتقد أنه ألف رواية “آيات شيطانية” من هذا المنطلق.

     

    *أحمد زيد آبادي كاتب إيراني قريب من الإصلاحين، يمكن مراجعة مقالاته على “الشفاف”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعودة إلى مستقبل مشرقي؟
    التالي ” الحظ وحده انقذنا”: كبار مسؤولي الحكومة فرّوا من موسكو قبل.. وصول “فاغنر”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz