Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“سيّدة تراباني” تونسية!: زيّاح العدرا” في بلد عربي غير لبنان!

    “سيّدة تراباني” تونسية!: زيّاح العدرا” في بلد عربي غير لبنان!

    0
    بواسطة أ ف ب on 28 أغسطس 2022 غير مصنف
    (مؤمنون يحملون تمثال سيّدة تراباني خلال الموكب الكاثوليكي السنوي انطلاقا من كنيسة القديس أوغسطينوس والقديس فيديل في ضاحية حلق الوادي في العاصمة تونس بتاريخ 15 آب/أغسطس) 

    الآن اكتشفنا أن ما يجمعنا بالتونسيين هو التسامح الديني وليس فقط “قرطاجة” الفينقيقة بنت مدينة صور الجنوبية. وكنا اكتشفنا بعد سقوط الطاغية معمر القذافي أن طرابلس عاصمة ليبيا أسّسها الفينيقيون في القرن السابع قبل الميلاد وأطلقوها عليها تسمية Oyat، وكذلك “صبراته” و”لبدة الكبرى” (للعلم، إذاً:  هي مدن فينيقية و”لن ننتازل عن شبر واحد منها”!).

    “العدرا” على درج مجلس النواب بحضور العوني ابراهيم كنعان والقواتي أنطوان زهرا.. و”حرس” مجلس نبيه بري!

    مع تهنئة التونسيين بتسامحهم الديني، وبالجميلة “كلوديا كاردينالي” التي ولدت في ضاحية حلق الوادي، فإننا نحذّرهم من إقحام “العدرا” في السياسة، كما فعل اللبنانيون في حزيران/يونيو 2015 حينما أدخلوا تمثال “سيدة فاطيما” إلى مجلس النوّاب وسط “همروجة” شارك فيها العونيون و”القوات”!! وقد اضطرت “سيدة فاطيما”، داخل “حرم البرلمان”، للإستماع إلى “آباتي” ألقى كلمة قال فيها: “باسم البطريرك الراعي نناشد العذراء مريم ان تتدخل وتأتي برئيس للجمهورية”!!

    وبالنتيجة، “استجابت العذراء مريم”(!!) و”كافأت” اللبنانيين على “هَبَلِهِم” برئيس “بيتاني” يحمل علامة “صُنِعَ في طهران”! رجاءً، ” لا تناشدوا العدرا” حتى لا تُرَئِّس عليكم جبران باسيل أو سليمان فرنجية!

    *

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية)-     في ضاحية العاصمة التونسية حلق الوادي، يُحتفل كل سنة بنقل تمثال “سيدة تراباني” من كنيسة صغيرة إلى شاطىء البحر، في موكب يعكس نجاح اندماج إيطاليي تونس على مدى قرنين الذي يعتبره أحفادهم نموذجا يجب الاقتداء به في استقبال المهاجرين الجدد.

     

    ويجري الموكب في 15 آب/أغسطس من كل عام في حلق الوادي وسط صلاة “السلام عليك يا مريم” وزغاريد نساء مسلمات.

    وكان هذا التقليد السنوي استؤنف في 2017 بعدما وضعت تونس المستقلة في 1964 حدا له.

    ويقول المطران إيلاريو أنتونيازي (74 عاما) أنه كل عام “يُنقل تمثال العذراء أبعد قليلا” خارج محيط الكنيسة الصغيرة خصّصها لها في 1848 أحمد باي الأول المولود لأم إيطالية من سردينيا.

    ويضيف أنتونيازي الذي يعيش في المنطقة العربية منذ خمسة عقود أن تونس “حيث يُحترم المسيحيون” ويُقبلون هي “البلد الوحيد في المغرب (العربي) الذي يمكن أن يتم فيه هذا النوع من المسيرات”، مؤكدا نها تمثّل “قدوة لدول عربيّة عدة”.

    هذا الموكب كان ينظمه صيّادون صقليّون استقروا في البلدة الساحلية الصغيرة قرب تونس ويشارك فيه مسلمون ويهود من حيّ “صقليّة الصغيرة”.

    وفي فيلم وثائقي بعنوان “صقليو إفريقيا. تونس: أرض الميعاد” عرض قبل بداية الصيف، أراد ألفونسو كامبيسي وهو نفسه حفيد صقليين هاجروا إلى تونس في 1830، “سرد القصة المنسية” ل130 ألف من إيطاليي تونس أغلبهم صقليون.

    لا يزال حضور الإيطاليين مؤثرا في اللغة والعمارة والمطبخ في تونس مع أن معظمهم اضطروا لمغادرة البلاد بعد الاستقلال في 1956 خصوصا بسبب قوانين تأميم أراضي الأجانب وتونسة المهن.

    ومن أشهر وجوه هذه الجالية النجمة السينمائية كلوديا كاردينالي التي ولدت في حلق الوادي.

     

    – “حلقة مفقودة” –

    يبدو التراث الإيطالي ماثلا في كل مكان: في مباني “المدينة الأوروبية” في تونس وعلى لافتات باللغة الإيطالية وأسماء أصناف الأسماك (“تريليا” للبوري الأحمر) وفي تعبيرات مثل “داكوردو” (حسنا) أو لتسمية حرف قديمة مثل جامع “الروبا فيكيا” (الأغراض القديمة) الذي يجول الأحياء الشعبية.

    ويوضح كامبيسي أستاذ الحضارة الإيطالية في تونس أن فكرة الفيلم ولدت “عندما قال لي صقليون من الجالية القديمة – بضع مئات – +اسمح لنا بالتكلم فنحن الشعب الصامت+”.

    وتؤكد أستاذة اللغة إيطالية في الجامعة التونسية نادية ناجي لفرانس برس أنه على الجانب التونسي من المتوسط “نجهل أيضا تلك الفترة من التاريخ، هناك حلقة مفقودة” بما في ذلك الكتب المدرسية.

    وتعكس هذه الذاكرة فترة طويلة من التعايش بين جاليات متنوعة تضم أكثر من 100 ألف يهودي وآلاف المالطيين واليونانيين والإسبان.

    وقال عاطف الشاذلي (65 عاما) أخصائي التصوير بالأشعة بعدما شاهد فيلم ألفونسو كامبيسي “أخبرني أجدادي عن أصدقائهم اليهود والإيطاليين والصقليين. لم يكن هناك تونسيون (في جانب) وآخرون في جانب ثان”. وأضاف أن “اليهود كانوا مندمجين جيدا وكذلك الإيطاليون والمالطيون”.

    من جهتها، أكدت سيلفيا فينزي (67 عاما) التي تنتمي إلى العائلة المؤسسة لمجلة “كورييري دي تونسي” والتي وصلت في منتصف القرن التاسع عشر أن “الإيطاليين كانوا أقرب إلى الشعب التونسي لأنهم تشاركوا معه الحالة الدونية نفسها” في عهد نظام الحماية الفرنسي (1887-1956).

     

    “نموذج”

    وصل إيطاليو تونس على موجات في القرنين التاسع عشر والعشرين، وانعكس تنوعهم في 120 مجلة وصحيفة أسسوها بين 1838 و1956 السنة التي أطلق فيها “كورييري دي تونيسي” التي لا تزال تصدر حتى الآن وتديرها فنيزي.

    كانت الغالبية العظمى من المهاجرين الإيطاليين عمال بناء ونجارين وسبّاكين وميكانيكيين أو عمالا زراعيين فروا من إيطاليا لأسباب اقتصادية وبسبب تأثير المافيا في صقلية.

    وتشير فينزي إلى أنهم عاشوا في الأحياء نفسها مع التونسيين و”كان هناك تقاسم للأفراح والأتراح وتشارك في مناسبات بعضهم البعض” بما في ذلك الأعياد الدينية.

    في فيلمه الذي عُرض هذا الصيف في مهرجانات عدة، يسعى ألفونسو كامبيسي إلى إظهار كيف أن تونس “استطاعت أن تستضيف عددا كبيرا من الفقراء القادمين ليس فقط من صقلية بل كذلك من اليونان وكورسيكا وإسبانيا”.

    لكن تلفت سيلفيا فينزي إلى أن الوضع لم يكن مثاليا لأن “حواجز فصلت بين الجاليات، ولا سيما حواجز دينية”. فقد كان من الصعب على شابة تونسية مواعدة شاب إيطالي أو العكس.

    وترى فينزي وهي باحثة أيضا أن تونس أنشأت “تعايشا” بين فسيفساء من المهاجرين “من دون إجبارهم على نسيان جذورهم”، وقد أنتجت تلك الحقبة مزيجا من “الحنين والرغبة في أن يبقى البلد منفتحا ومتسامحا”.

    وترى فينزي أن تلك العقليّة تمثل “نموذجا يجب الاقتداء به في فرنسا وإيطاليا والعالم بأسره”.

    وتختم “يدل ذلك على أنه حيثما يصل المهاجرون وتتم استضافتهم، فإن ذلك ينتج انفتاحا وتسامحا ولكن أيضًا ثقافة ومعرفة وحرِفا وخصوصيات تثري الثقافة الوطنية”.

    فارس سعيد احتجّ، “المسخرة”: تمثال العذراء في.. البرلمان!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققَتَلة الحريري متى يسلّمهم نصرالله؟: شكوى لإيرانيين ضدّ “رئيسي” في نيويورك بتهم “تعذيب وقتل”
    التالي حرب الإستقلال الثانية في العراق
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz