Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعاد الشمّري: “سبعون بالمائة من السعوديين ليبراليون ويرغبون بالتغيير”

    سعاد الشمّري: “سبعون بالمائة من السعوديين ليبراليون ويرغبون بالتغيير”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 31 مايو 2012 غير مصنف

    في حوار مع DWقسَّمت الناشطة الليبرالية السعودية سعاد الشمري، المجتمع السعودي إلى أغلبية ليبرالية تتعرض للاضطهاد والتشويه، وأقلية نخبوية من أصحاب المصالح والدعاة ورجال الدين، مشبهة بلادها بأوروبا في العصور الوسطى.

    أعلن ناشطون سعوديون أن السابع من أيار/مايو الحالي سيكون يوما لليبرالية في السعودية، مؤكدين أن هذه الخطوة ستؤدي إلى احتدام الصراع بينهم وبين التيار الديني “المتحكم في حيثيات المجتمع ومفاصله”. وأفاد بيان لهم أن الإعلان عن يوم لليبرالية “يأتي في ظل أوضاع متغيرة (…) فالحياة في السعودية تتسم بالرتابة المملة المبنية على الدين كنوع من أنواع التحكم في حيثيات المجتمع ومفاصله”. DWأجرت حوارا مع الأمينة العامة للشبكة الليبرالية السعودية الحرة للتعرف على هذه الفكرة الجديدة في المجتمع السعودي:

    DW: لو بدأنا بسؤالك، سيدة سعاد، عن سبب اختياركم للسابع من مايو/ أيار كيوم لليبرالية؟

    سعاد الشمري:في شهر مايو من عام 2011 حضرنا مؤتمرا للأحزاب الليبرالية العربية، هو الأكبر من نوعه في المنطقة، كان عنوانه “الانتقال إلى الديمقراطية في العالم العربي – تحديات تاريخية وحلول ليبرالية”. وكان المؤتمر برعاية مؤسسة فريدريش ناومان وحضره ممثلون من كل العالم العربي، إضافة إلى ممثلين لأحزاب ليبرالية من القارة الأوربية. ولقد حضرت أنا مع بعض زملائي كممثلين عن الشبكة الليبرالية السعودية الحرة، وقد كنا الوحيدين من منطقة الخليج. وقد كان هناك استغراب لمشاركة سيدة من الخليج ومن السعودية تحديدا. وفي يوم 7 مايو/ أيار جاء دوري لكي ألقي كلمة. وفي التقديم قال مدير الجلسة، وهو بريطاني، سنقدم إليكم اليوم تجربة مختلفة وغريبة؛ سيدة سعودية ليبرالية هنا وليس في لندن؛ أي أنه يقصد أنني ناشطة من داخل السعودية ولست معارضة من الخارج. وألقيت كلمة مؤلمة تحدثت فيها عن تفاصيل المشهد السعودي من الداخل.

    لماذا تصفين الكلمة بمؤلمة؟

    لأن الفكر التنويري يتعرض لاضطهاد، فهو لا يستطيع أن يكشف عن اسمه بشجاعة وجرأة. وقد دأبت المؤسسة الدينية على محاربة التيار الليبرالي بكل ما أوتيت من قوة. تحدثت عن هذه المعاناة بتفاصيل دقيقة، وكيف أننا كشباب سعودي، أسسنا الشبكة الليبرالية الحرة، وجاهرنا بأسمائنا الحقيقية. وهذه مبادرة أولى من نوعها. فصحيح أن الحركة التنويرية في السعودية بدأت في التسعينات، ولكن لم يكن المفكر الليبرالي يجرؤ على الكشف عن اسمه ووصف نفسه بالليبرالي.

    وهذا الشيء سبب لنا صعوبات كثيرة. وذكرت لهم الضريبة الكبيرة التي دفعناها ولا زلنا ندفعها يوميا. وهذا الشيء نراه في دول الجوار (الخليجي ـ المحرر) التي تشبهنا في كل شيء، فدول الخليج تشترك فيما بينها بأنها تملك تشابها كبيرا، فالمناهج الدراسية تكاد تكون واحدة، نفس العادات والتقاليد، نفس الأئمة والدعاة والفكر، ونفس الأكل والأشكال، ثم الفضائيات جعلتنا أشبه بمجتمع واحد. ورغم كل هذا التشابه الكبير إلى أن هناك فجوة كبيرة بين المجتمع السعودي وبين بلد كالإمارات أو قطر أو الكويت من ناحية التعامل بديمقراطية ومنظمات المجتمع المدني والوضع الذي أعطي للمرأة. فالمرأة في الإمارات أصبحت قاضية وفي الكويت ضابط، وتقود السيارة وتشارك في الحياة السياسية.

    ما هي أهدافكم كحركة ليبرالية سعودية؟

    من أبرز أهدافنا تصحيح وتغيير المفاهيم المشوهة عن الليبرالية لدى السعوديين. وهدفنا نشر الفكر الإصلاحي في جميع المجالات، سواء كانت اجتماعية أو ثقافية أو دينية أو سياسية، بهدف قبول الآخر ونشر التعددية والتسامح في المجتمع السعودي، الذي ألاحظ بأنه بدأ في الآونة الأخيرة ينغلق على نفسه، وبدأت تنتشر فيه فكرة التطرف والطائفية، بعد أن كنا قبل سنوات قد بدأنا بالانفتاح على الآخر. ولكن خلال السنتين الماضيتين، شهد المجتمع السعودي نكسة فكرية، لا أعرف ما سببها، فأصبحت لدينا مشكلات كثيرة من التعصب وإقصاء الآخر.

    الليبراليون السعوديون قدموا أنفسهم كقربان للمجتمع ودفعوا ضريبة كبيرة على المستوى الشخصي؛ أهمها ضريبة الاسم. فأنا مثلا ابنة قبيلة سعودية كبيرة محافظة، ولكنني جاهرت بالليبرالية وطالبت بالحقوق والإصلاح والعمل تحت اسمي الصريح. أعتقد أننا أخذنا على عاتقنا من أجل توضيح مفهوم الليبرالية، التي لا تتعارض مع دستور الدولة ومع ثوابت الدين. ولكن للأسف دائما ما نتعرض لاتهامات بالخيانة والعمالة، ناهيك عن التكفير والإخراج من الدين.

    وكيف تردون على مثل هذه الاتهامات بالعمالة؟

    في الحقيقة، أنا أقول أحيانا لأصدقائي، على سبيل المزاح، اشتقت لأمريكا وإسرائيل، لأننا دائما نتهم بالعمالة لهم. والآن التهمة الجديدة هي عملاء لإيران. أنا أطالب الحكومة السعودية باستمرار بوضع قانون ضد التطرف وضد خطاب الكراهية وإلا فإن المجتمع سينقسم على نفسه. وبما أنني خريجة شريعة وكنت داعية سابقة، فإنني أناقش الناس بفكرهم.

    وأود أن أؤكد بأننا لسنا معارضة نعمل من الخارج، بل نعمل من داخل الوطن. لأن كل من يعمل من الخارج وينشط في مجال الدعوة للإصلاح والمطالبة بالحقوق، يلقى ردة فعل عنيفة من الداخل. ففي النهاية السعوديون وطنيون جدا ويحبون مليكهم. ونحن أردنا أن نطالب بالحقوق والإصلاح وبنفس الوقت نبقى في الداخل ونعلن حبنا لوطننا ولملكنا. فلا تعارض بين الإصلاح وبين حب الوطن والملك.

    طالما أن الأمر هكذا، فما هو الإصلاح الذي تطالبون به بدقة؟

    لا حدود للإصلاح. يبدأ بحقوق الناس بجميع تفاصيلها، نطالب بتطبيق القوانين. السعودية بلد قائم على حكم الشريعة الإسلامية، وهذا شيء نحترمه ونقبل به، ولكن أين تطبيق هذا الأمر بشكل يحقق العدالة ويضمن الكرامة ويحمي الحريات ويحمي الآخر؟ أول جهة تعاني في السعودية هي القضاء. فالقضاء يفقد مصداقيته، فبحجة أنه يعتمد على الشريعة يترك القضاء لأمزجة وأهواء بشكل يخل بالعدل أحيانا. الأمر الآخر هو حقوق المرأة السعودية. نطالب بأن تحصل على حقها في المواطنة. فهي لا زالت تخضع لنظام الوصاية والولاية وتعاني في جميع تفاصيل الحياة اليومية الدقيقة.

    نطالب بترخيص العمل والنشاط السياسي. نحن الشبكة الليبرالية الحرة، مازلنا نمارس عملنا على شبكة الانترنت. ولا يسمح لنا بالعمل الميداني على أرض الواقع. جمعية أنصار المرأة التي أسسناها عام 2006، وطالبنا بترخيصها، ولكن إلى الآن ترفض وزارة الشؤون الاجتماعية منحنا الترخيص، وتطالبنا بحذف المطالبة بالحقوق من مبادئ الجمعية.

    وأنا أحمل المؤسسة الدينية المسؤولية على هذا الوضع. فبسيطرة المؤسسة الدينية على مناهج التعليم وعلى المنابر والفتاوى وعلى الإعلام، واختراق خصوصيات الناس والدخول لكل مكان، عبر هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. فبالنهاية، وبعد أربعين سنة من هذه السيطرة، صار المجتمع السعودي يعاني من الازدواجية والتناقض. فعندنا كل الأمراض الاجتماعية التي يتهمون بها المجتمعات الليبرالية أو الإمبريالية كما يقولون؛ فلدينا زنا محارم وظاهرة الانتحار والعنف الأسري وهروب الفتيات إلى الشارع وطابور خامس وفساد ورشاوى. وخذ مثلا مواقع التواصل الاجتماعي، فيتألم المرء كيف أن المغردين السعوديين على تويتر مثلا يلجئون للسب والشتم والتهجم على الآخر، مما يثبت أن تربيتنا ومناهجنا فشلت. فليس لدينا قانون يحمي من التحرش وقانون يجرم انتهاك الخصوصية.
    إذن المطالب تقتصر على الجانب الاجتماعي ومنها حقوق المرأة. ألا توجد أي مطالب سياسية؟
    المشكلة أنه لا توجد في السعودية أحزاب سياسية، وبالتالي ليس لدينا نحن كلبراليين مطامع سياسية. فقد سبقتنا نماذج قومية أو ليبرالية في السعودية، وضحت كثيرا سواء بالسجن أو بالغربة، فقلنا لأنفسنا نبدأ بمطالب بسيطة يقبلها الجميع ونستطيع أن نغير شيئا.

    كيف تقيمين، وبموضوعية، ثقل التيار الليبرالي في السعودية؟

    لو سموا أنفسهم بمسماهم الحقيقي، فيمكنني القول بأن 70 بالمائة من الشعب السعودي هو ليبرالي ويرغب بالتغيير، وهو شعب بسيط جدا ويقبل الآخر، والثلاثين بالمائة المتبقية بين النخبة وأصحاب المصالح وما يسمون بالدعاة ورجال الدين، يهاجمون هذه المطالب والأشياء، لأن مصالحهم تتعارض مع تحقق هذه المطالب الإصلاحية. لكن المشكلة أن كثير من الكتاب والمفكرين لا يستطيعون تسمية أنفسهم بليبراليين. فهناك كتاب أصبح لهم متابعون بأعداد مهولة ويطالبون بمطالب إصلاحية، والمجتمع يتقبلهم، لأنهم لا يصرحون بتوجههم. ففي السعودية من يقول أنا ليبرالي كأنه يقول أنا كافر أو ملحد. وسبب إلصاق هذه التهمة هو الفهم الخاطئ لليبرالية. فهم يروجون بأن الليبرالية تعني الحرية المطلقة بدون ضوابط. وينفّرون الناس منها باللعب على وتر الغيرة مثلا، بأن يقولون للشباب: الليبرالية تعني أن تقبل أن يصبح عند أختك صديق وتحضره للمنزل. هم يستغلون هذه الأمور في المجتمع المحافظ للسيطرة على المجتمع وتنفيره من الفكر الإصلاحي.

    والناس ملت من التناقض في الخطاب. فبدلا من أن يطالب الداعية والعالم الديني بتحسين أحوال الناس ويناضل لكي ينال المواطن حقوقه، ترى الداعية يقول للناس: اصبر وتحمل وهذه الدنيا دار فناء، بينما يعيش هذا الداعية في القصور ويتنعم بأموال كثيرة.

    ألا يوجد من بين هؤلاء الدعاة من يمكن وصفهم بالليبراليين أو بالتنويريين؟

    نعم بالطبع، هناك رجال دين ظهروا في الفترة الأخيرة ليبراليين تنويريين، يمارس عليهم ضغوط من قبل زملائهم وليس من قبل الحكومة. وبعض هؤلاء الدعاة في مناصب في الدولة، مثل وزير العدل الجديد ومساعده. وهناك دعاة شاركوا معنا بصفة سرية في الشبكة الليبرالية. ننشر لهم مقالات بشكل سري.

    هلا ذكرت لنا أسماء بعينها لهؤلاء الدعاة؟

    نعم هناك، من نسميهم السلفيين الجدد، مثل الشيخ عبد المحسن العبيكان مثلا، وهو برأيي من التنويريين القدماء اللذين تعرضوا لمضايقات كثيرة. وكذلك الشيخ أحمد الغامدي، وهو الرئيس السابق لفرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقة مكة، والذي تحدث عن جواز الاختلاط، فقط تحدث عن هذا الشيء، وتعرض لهجمة شرسة. ولدينا أيضا الشيخ أحمد بن عبد العزيز بن باز، وهو نجل العلامة ومفتي الديار السابق عبد العزيز بن باز. وتحدث هذا الشيخ بفكر تنويري تجديدي وقال “لو أن والدي ما زال على قيد الحياة لليوم لتراجع عن فتوى حظر قيادة السيارة للمرأة”. وكذلك لدينا الشيخ الدكتور المستشار في وزارة العدل عيسى الغيث، وهو من الكتاب الإصلاحيين في الصحافة السعودية وفي تويتر. ونفسه وزير العدل محمد العيسى يعتبر وزيرا إصلاحيا. وكذلك الرئيس الجديد لهيئة الأمر بالمعروف وهو الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ، وصاحب فكر تنويري متحرر وسبق أن صرح بتأييده للاختلاط مثلا، وشدد على أن الدعوة لله تحتاج لحكمة ولا تكون بهذه الطريقة، وقد اتخذ قرارات قوية فعلا.

    ويمكنني القول بأن ما نعيشه في السعودية يشبه ما عاشته أوربا في العصور الوسطى، وسيطرة الكنيسة. ولكن التغيير قادم شئنا أم أبينا، فهذه سنة الله في الكون. وطبيعة النفس البشرية حرة ولا تقبل بالتعرض للذل والامتهان والظلم.

    حاورها: فلاح الياس

    مراجعة: عبده جميل المخلافي

    دويتشه فيله

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق«يا الله تنام يا الله تنام لادبحلا طير الحمام»
    التالي غليون مفتري ام مفترى عليه؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    هشام السلع
    هشام السلع
    12 سنوات

    سعاد الشمّري: “سبعون بالمائة من السعوديين ليبراليون ويرغبون بالتغيير” واسفاه على اخواتنا وبناتنا وامهاتنا ان يبعن انفسهن للشياطين الانس من أجل الشهره والظهور نعم الشعب السعودي من اطيب الشعوب واذكاها فهم اهل الفطره الهل الباديه نصروا الدين واغاثوا الملهوف واحدوا الله فاعطاهم الله خير الدارين فهم في عيشة راضيه وﻻكن من سار على درب سعاد ﻻ يريد لهم وﻻ لنفسه الخير .اعتقد انك قراتي قصة اهل اليمن في القران (أصحاب القريه التي كان ياتيها رزقها رغدا)فكفرة بانعم الله واذا كنت ﻻترين الناس الذين يطالبون بما تقولين فهذه مصيبه ماذا جنو منها .اختاه ارجعي الى الله وﻻ تكوني من الذين يقفون… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz