Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رويترز: فترة عصيبة للحزب بين حرب سوريا والموساد لكن إدارة أوباما تحميه!

    رويترز: فترة عصيبة للحزب بين حرب سوريا والموساد لكن إدارة أوباما تحميه!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 يناير 2015 غير مصنف

    من توم روجان

    (رويترز) – بعد أن استنزفت الحرب الأهلية السورية قواها وانتزعت منها شرعيتها واخترقتها المخابرات الإسرائيلية وابتعد عنها حلفاؤها التقليديون تبدو أيام جماعة حزب الله اللبنانية المجيدة عام 2006 عندما خاضت حربا مع إسرائيل بعيدة أكثر من أي وقت مضى.

    وأصبحت جماعة حزب الله تحت ضغط لم يسبق له مثيل بسبب دعمها لحرب الرئيس السوري بشار الأسد على شعبه. وفقدت الجماعة المئات من مقاتليها منذ بدء مشاركتها في الحرب. وبالنظر إلى عدد مقاتليها الصغير نسبيا -تتألف القوة العسكرية الأساسية لحزب الله من بضع آلاف- فإن هذه الخسائر لها تأثير كبير. ورغم هذا ووسط كل هذا القتل فإن أكبر خسارة لحقت بجماعة حزب الله في سوريا هي سمعتها. ومع مقتل مئات الآلاف في سوريا -عن طريق التجويع أو التسمم بالغاز أو البراميل المتفجرة– لوحظ تعاون حزب الله المباشر مع الأسد. وتعهد حزب الله منذ وقت طويل بالدفاع عن “كل المقهورين” بما في ذلك السنة لكن الخراب في سوريا يشهد على ازدواجية الجماعة. وببساطة فبعد رؤية حزب الله يقتل السوريين السنة ينظر السنة الآخرون بعين الريبة إلى إدعاء الجماعة بالإحسان. وابتعدت حركة حماس السنية عن حزب الله وتأكد تدهور العلاقات بينهما عندما لم يبد حزب الله استعدادا لفتح جبهة شمالية أثناء الحرب بين إسرائيل وحماس في الصيف الماضي.

    وبالنسبة للجماعة التي تسمي نفسها “حزب الله” فإن هذا الضرر الذي لحق بسمعتها يمثل مشكلة كبيرة. وحزب الله جماعة مقاتلة ولاعب سياسي بالمعنى التقليدي وتحتاج إلى التوافق السياسي لدفع أجندتها. ولوقت طويل كسبت جماعة حزب الله الأصدقاء من مختلف أنحاء الطيف السياسي بسبب عدائها لإسرائيل لكن استهدافها للمسلمين الآن يجعل مياه بئر الدبلوماسية تتبخر. وفي ظل عدم تقبل حزب الله للسخرية تشعر الجماعة بعدم ارتياح شديد للتشكيك في هوية تضفيها على نفسها كوصي أبوي ورع للبنان.

    والحرب الأهلية السورية هي أكبر تحد أمام هذه الهوية على الإطلاق لكن ثمة تحديات في الداخل أيضا.
    وتلوثت هوية حزب الله السياسية اللبنانية بسبب حمل الجماعة للسلاح لتنفيذ السياسة الخارجية لإيران من خلال القتال نيابة عن الأسد. وقبل الآن كان شبه الاستقلال الذي تحظى به الجماعة يمنحها المرونة للدخول في ائتلافات في بيروت.

    لكن زعماء سياسيين لبنانيين آخرين يتبعون الآن نهجا أكثر صرامة تجاه حزب الله لذا فإن الأمر قد يتغير. وفي مواجهة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والذين يهددون شمال شرق لبنان ومع تنامي أعمال العنف الطائفي في الداخل فإن السياسة اللبنانية تتخذ شكل هويات طائفية صارخة على نحو أكبر وجنون أكثر حدة. ورغم آمال حزب الله في أن تحفز قوتها العسكرية التحالفات داخل لبنان فإنها تعلم أن التفوق عليها في الدهاء خطر حقيقي.

    * ولا ينتهي الألم عند هذا الحد.

    يتأذى حزب الله لسبب آخر أيضا: تداعي أمن عملياته خلال السنوات القليلة المنصرمة. وقتل قيادي كبير في انفجار سيارة ملغومة عام 2008 واغتيل آخر في ديسمبر كانون الأول 2013 كما تشير تقارير جديدة إلى أن مجموعة أخرى من رجال حزب الله انكشف أمرها في الآونة الأخيرة وتبين أنها تعمل لدى جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد). ولا شك أن هذا الأمر قد أثار القلق والغضب داخل القيادة التنفيذية لحزب الله.

    لكن لا تزال أمام حزب الله بارقة أمل. فمع حرص إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الشديد على إبرام صفقة مع إيران فمن غير المرجح أن تشجع الولايات المتحدة على المناورات السياسية ضدها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“يديعوت”: انتهى عصر النفط العربي وبدأ عهد العقل الإسرائيلي
    التالي إلى من هددني بالقتل: رسالة محبة!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    رامز
    رامز
    10 سنوات

    رويترز: فترة عصيبة للحزب بين حرب سوريا والموساد لكن إدارة أوباما تحميه!
    Thanks Tom. :
    So, now that you’ve found that “the world is round and that it rains every day”, say thanks to the Bee Gees.
    But, what’s next?
    Obama is black?
    Obama is smart?
    Obama is in luv with some Robert Malley?
    Obama is under the spell of a genius called Khamenei?
    Obama is the first executive ever who did practice “mass criminal chemical dictator laundering”?
    Obama is the poorest/more insane “Pdt” ever elected in US?
    No need to answer immediately, Tom.
    Take a breath. Think twice.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz