Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رسالة 14 (عدد18)

    رسالة 14 (عدد18)

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 أبريل 2010 غير مصنف

    رسالة 14

    عدد – 18 –

    23 نيسان 2010

    إبتداءً من التطورات الإقليميّة حول لبنان من منطلق أولويّة هذه التطورات

    1. بالنسبة إلى معطيات الأزمة الدولية – الإيرانية والتعاطي الأميركي معها:

    • حثيثاً يقترب موعد إقرار العقوبات ضدّ إيران في مجلس الأمن بحلول حزبران المقبل.

    • وهذا ما أكّده نائب الرئيس الأميركي جو بايدن أمس (راجع صحف اليوم) مضيفاً أن هناك إجماعاً دولياً بل “توحّداً” دولياً في هذا المجال، مشدّداً على أن الصين جزء من هذا الإجماع.

    • وبالتوازي، كانت اللهجة التحذيرية الروسيّة تعلو. فقد أعلن وزير الخارجية الروسيّ سيرغي لافروف أن الإجراءات ضدّ إيران قريبة إذا بقي الطريق مع طهران مسدوداً، مشدّداً على أن “مجلس الأمن لن يبقى في موقف المراقب اللامبالي”.

    • وعندما يقول بايدن إن إسرائيل لن تهاجم إيران الآن، فلذلك معان عدّة. الأول هو أن واشنطن تحرص على مواجهة دولية مشتركة للمسألة النوويّة الإيرانية. والثاني حرصها على أن تكون المواجهة – العقوبات – مغطاة في مجلس الأمن.

    والثالث أن الأولويّة للعقوبات على العمل العسكري. والرابع هو نوعٌ من تحديد لموعد زمني علّه يدفع إيران إلى مراجعة حساباتها. والخامس أن المنطقة في ربع الساعة الأخير.

    • وفي هذا السياق، وإذ يبدو أن المجتمع الدولي متّجه نحو العقوبات من غير إستبعاد “فرصة” في اللحظة الأخيرة، كانت لافتة في الأيام الماضية، حركة وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو التي بدت بمثابة “وساطة”.

    • ومن هنا ما جاء في جريدة “الحياة” الصادرة اليوم لجهة أن أوغلو الذي زار طهران مطلع الأسبوع الجاري، زار بروكسيل أمس حاملاً ما سمّي “إقتراحاً بتسوية سلمية”، وهو كان وصف الرد الإيراني على “التسوية” بأنه “جيد جداً”.

    • بناءً عليه، لا نستطيع القول إنّ ثمة سباقاً بين المواجهة والتسوية، بل الحقيقة هي أن التسريع الدوليّ في خطى المواجهة – بالعقوبات – “قد” يفتح نافذة.

    • علماً أنه بإستثناء المُعلن تركيّاً، فإن المعطيات ترجّح المواجهة.

    2. في غضون ذلك، فإن اللافت كان ما ورد في صحيفة “الدار” الكويتية اليوم:

    • تنقل الصحيفة عن مصادر دبلوماسية رفيعة في القاهرة أن الولايات المتّحدة أبلغت إلى مصر والمملكة العربية السعودية “تقارير مخابراتية” عن “سباق إسرائيلي إيراني نحو حرب إقليمية خلال العام الجاري”.

    • ونقلت أن هذه التقارير أُبلغت من جانب وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إلى الوزير المصري أحمد أبو الغيط ورئيس الإستخبارات السعودية مقرن بن عبد العزيز .. وذلك لإتاحة المجال أمامهما لتحديد إستراتيجيّتهما وكيفية التعاطي.

    • أي أن ما أعلنه بايدن ممّا أوردناه في فقرة سابقة، لا يعني أن الحرب الإقليمية باتت إحتمالاً مستبعداً بالكامل.

    ونلفُت في هذا المجال إلى تقدير – تعتبره “رسالة 14″ منطقياً – يفيد أن الولايات المتحدة ترجّح خيار السير في مسارين متلازمين من ناحيتها: العقوبات على إيران من جهة وتجديد العملية السلمية الإقليمية بالتوازي من جهة ثانية. لكن طبعاً، لا يمكن الإعتقاد أنّ واشنطن ممسكة بـ”ضفّتي” الحرب: إسرائيل وإيران.

    3. في سياق غير بعيد، وفي إطار تقديري – تحليلي، يمكن ملاحظة عدم إنعقاد القمّة الثلاثية المصريّة – السعودية – السوريّة حتى الآن بالرغم من الكلام الإعلامي في الأيام الماضية عن انعقادها:

    • صحيحٌ أنّ القمّة الثلاثية تدخل – لو عُقِدَت – في إطار تأمين مصالحة مصريّة – سوريّة بـ “رعاية” سعوديّة.

    • وصحيحٌ أنّها إذا عٌقِدَت يفترض أن يسبقها أو أن يتخلّلها تحلحل في جوانب الخلاف المصريّ – السوريّ.

    • غير أن الصحيح أيضاً – بل الأصحّ ربّما – هو أن تلك القمّة لو عُقدَت في هذا التوقيت الإقليمي لكانت قمّة “طارئة” أو “قمّة طوارئ” بكل معنى الكلمة.

    • بمعنى أنها قمّة عرض التطورات والاحتمالات … وقمّة فحص الموقف السوري الذي تعرّض لضغوط أميركية قصوى في الأيام الماضية. أي قمّة إمتحان سوريّا بازاء الإحتمالات… وقمّة رسم “المشهد العربي” وسقفه للمرحلة المقبلة.

    • وإذا صحّ أنها تأخرت أو تأجلت، فلعلّ السبب في ذلك سوري: إرتباك أو تحرّج أو إستئخار لحسم الموقف.. ألخ.

    4. في هذا الوقت، لفتت زيارة وفد نيابي من “حزب الله” في الساعات الماضية إلى قطر، توازياً مع الاعلان عن أن رئيس الحكومة وزير الخارجية القطري حمد بن جاسم سيزور بيروت مطلع الأسبوع المقبل:

    • زيارة وفد “حزب الله” لافتة – أو مفاجئة – في هذا التوقيت.

    • وفي “العادة”، تقوم قطر بـ”تبليغ” معطيات معيّنة كي لا نقول “رسائل” معيّنة، على تقاطع العلاقات الإقليمية لقطر.
    • وهذا موضوع لـ”المتابعة”.

    5. ونلفت إلى التطورات على صعيد المحكمة الدوليّة:

    • إبلاغ الأمين العام للأمم المتحدّة بان كي مون مجلس الأمن الدولي قراره تعيين فريقه لإختيار قضاة المحكمة.

    • وهذه خطوة إجرائية متقدّمة تدلّ على إيقاع متسارع.

    • زيارة وزيرة العدل الفرنسية ميشيل أليو- ماري إلى بيروت، مع تصريحات تسبقها عن أهمية المحكمة وإستمرارها وضرورة توصّلها إلى نتائج.

    • وزيارة الوزيرة الفرنسية مهمّة، خصوصاً بعد ما نشر عن أن فرنسا تبلّغت موقفاً لبنانياَ رسمياً لرئيس الجمهورية بعدم تمويل المحكمة (وهذا ما عاد ونفاه المكتب الإعلامي للرئيس)، وعن أن فرنسا تجمّعت لديها مواقف عربية ودولية بشأن المضيّ قدماً في المحكمة في المقابل، ما يجعل الزيارة مفيدة لمن سيلتقيها من المسؤولين.

    6. وأخيراً، وبالنسبة إلى مواقف رئيس “الحزب التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط، نشير إلى ما يأتي:

    • في حديث الى “الأخبار” الصادرة اليوم يصعّد جنبلاط ضدّ رئيس الهيئة التنفيذية في “القوات اللبنانية” سمير جعجع ومواقفه بشكل خاص.

    • ويهاجم “مسلمي الأمانة العامة لـ 14 آذار” (!) المتقاطعين مع جعجع.

    • ويستعيد خطاب مرحلة غابرة.

    • وثمّة مؤشّر إلى أن جنبلاط ينتدب نفسه لتوزيع مواقفه “شقفة شقفة” على الصحف وتباعاً.

    • ومؤشر إلى أنّه في مجال تصعيد الخصومة مع 14 آذار بمن في ذلك الرئيس سعد الحريري (بشكل غير مباشر) إستجابةً لدفتر شروط سوري – حزب أللهي في هذه المرحلة اللبنانية – الإقليمية الخطرة.

    • قد لا يكون مفيداً الدخول مع جنبلاط في سجال مباشر، خاصةً إذا كان السجال قوّاتياً – جنبلاطياً.

    • والردّ غير المباشر أفضل بكثير.

    • وعلى أي حال فإنّ مواقف “القوات” وجعجع مزعجة لجنبلاط لأنها “صحّ” وتحرجُه في البيئة الدرزية أيضاً التي تتعاطف مع 14 آذار وجعجع.

    • وهو يحاول إفتعال مشكلة لـ”رصّ الصفوف” عنده!

    رسالة 14 (عدد 16): جيشان، والجيش الشرعي لا علاقة له بالحدود

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتنمية بلا طبقة وسطى ومساحات حرة: نحت في فراغ
    التالي أَيُّهُمَا العصر الجاهلي؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.