Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رسالة 14 (عدد 16): جيشان، والجيش الشرعي لا علاقة له بالحدود

    رسالة 14 (عدد 16): جيشان، والجيش الشرعي لا علاقة له بالحدود

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 أبريل 2010 غير مصنف

    رسالة 14

    عدد – 16 –

    21 نيسان 2010

    أولاً – حول عدد من التطورات الداخلية ووجهة التعاطي المفترض لـ 14 آذار معها

    1. بالنسبة إلى تصعيد “حزب الله” – و8 آذار ككل – ضد الحوار وهيئته:

    • لم يعد خافياً أن إلغاء الحوار بات هدفاً مركزياً لـ”حزب الله” وحلفائه.

    • و”إلغاء” الحوار هو الترجمة السياسية لشعار “سحب السلاح” من التداول السياسي والإعلامي.

    • أي فقط حوار حول الإستراتيجية الدفاعية مفصولة عن “سلاح حزب الله”.

    • وقد كشف الصحافي إبراهيم بيرم في مقالة له في “النهار” الصادرة اليوم، وهو صحافي على تقاطع الثنائية الشيعية، هدف إلغاء الحوار.

    • كاشفاً أن “حزب الله” وفريقه لم يكونا يرغبان في دعوة رئيس الجمهورية إلى انعقاد الحوار مجدداً في آذار الماضي أصلاً.

    • وما كتبه الصحافي بيرم إذ يفيد أن “مشروع” إلغاء الحوار كان قائماً قبل استئناف الحوار وهو قائم بـ”جدية” اليوم.

    • فإنه يسمح بملاحظة التدرج نحو الإلغاء.

    • من الحملة على انعقاد الحوار، إلى المطالبة بـ”الفصل” بين الإستراتيجية والسلاح، إلى التهديد بالانسحاب، إلى التهديد المباشر بفرط الحوار، بعد أن كانت محاولة انتزاع نص حول “لبنان بجيشه وشعبه ومقاومته” في اجتماع 9 آذار، آخر محاولة لفرض استسلام 14 آذار في هذا المجال.

    2. يتزامن هذا التصعيد ضد الحوار مع موقفين جديدين:

    • بمناسبة صدور تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول القرار 1559 قبل يومين، موقف لـ”حزب الله”يستعيد اعتبار القرار الدولي “بحكم الملغى”.

    • بالتوازي موقف لميشال عون في مقابلة مع “الشرق الأوسط” اليوم يقسم العمل على نحو يجعل “حزب الله” لمواجهة إسرائيل والجيش للأمن في الداخل!.

    • أي جيشان، والجيش الشرعي لا علاقة له بالحدود.

    • جيشان، لا وجود حتى لـ”تنسيق” بينهما!.

    • ما يعني، في المباشر، تسييد مناخ “استنفار حربي” لدى “حزب الله” من ناحية ومناخ ترهيب وقمع من ناحية ثانية.

    3. في هذا الوقت، يبدأ فريق 8 آذار اعتباراً من غد الخميس تحركات مسماة “مطلبية”:

    • إضراب السائقين في كل لبنان غداً (مع احتمالات شغب ما!).

    • واللافت فيه أن مطالب المضربين تتعلق بوزارة الطاقة (البنزين والأسعار والضرائب على البنزين) لكنه موجه ضد الحكومة!.

    • والإعلان منذ الآن قبل شهرين عن إضراب عام في كل لبنان في 17 حزيران المقبل.

    • التهديد بـ”أجندة” محددة سلفاً وبتاريخ محدد.

    • أي استخدام بقايا “العمل النقابي” لاستهدافات سياسية.

    4. في غضون ذلك، تتواصل الحوادث الأمنية المتنقلة مشيعة أجواء قلق لدى اللبنانيين.

    5. حيال ذلك، ثمة حاجة ملحة للتذكير بـ”حاجات” 14 آذار وواجباتها في آن:

    • لا شك أن ثمة خللاً في توازن القوى حصل منذ ما بعد انتخابات 7 حزيران 2009.

    • ولا مبالغة في القول إن السبب الرئيسي لهذا الخلل ليس ما استجد من مصالحة سعودية – سورية، وليس الصفحة الجديدة من العلاقات اللبنانية – السورية “في إطار” المصالحة السعودية – السورية، لكنه يتعلق – أي الخلل – بعوامل عدة على هامش التطورات المشار إليها.

    • الضغوط السورية للانتهاء من 14 آذار التي تزامنت مع أداء سوري يوحي بعودة سوريا إلى لبنان وبعودة لبنان إلى ما قبل 14 آذار 2005. (عامل)

    • الأداء السوري بين الإيحاء بفرض شروط في لبنان فيما يُفترض بسوريا أن تنفّذ دفتر شروط عربياً ودولياً، وبين استغلال فترة انتقالية إقليمية لتحسين شروط سوريا في لبنان، واستغلال بعض غضّ النظر الدولي والعربي عنها. (عامل آخر)

    • حرصنا على نجاح محاولة فتح صفحة جديدة مع سوريا، وحرصُنا على عدم التناقض مع النظام العربي والمجتمع الدولي. (عامل ثالث)

    • مصلحتنا في الهدوء وعدم إعطاء مبررات للانقلاب على الهدوء. (عامل رابع)

    • ومسارعتنا إلى تخفيض سقوفنا السياسية والإعلامية للاعتبارات الآنفة. (عامل خامس)

    • فيما تم الاحتفاظ بـ”الثوابت”: الشراكة الإسلامية – المسيحية وتحالفاتها، المحكمة الخ.. ولو من دون تظهير إعلامي كاف.

    • إن هذه الصورة التي نرسمها من منطلق أن ثمة خللاً سياسياً حصل في الشهور الماضية، هي للقول إنه بالرغم من الخلل فإن توازن القوى ليس “توازن إلغاء” لـ14 آذار.

    • وعلينا التذكر دائماً بأن سوريا تحت الرقابة ولو شبّحت إلى حين.

    • من هنا، فإن الاستنهاض الـ14 آذاري متاح حتى من دون أن يطيح بالحسابات “الكبرى” لمواقع كل منا وللعلاقات.

    • والاستنهاض ليس مرادفاً لـ”التطرف” أو لـ”الانفجارات الصوتية”.

    • إن حركة 14 آذار هي: حركة استقلال وسيادة + حركة سلم وحماية للبنان + حركة ديموقراطية.

    • وفي وسعها أن تخوض صراعاً ديموقراطياً ليس فقط لتأكيد التواصل مع الناس لكن للتأثير السياسي.

    • صراع انطلاقاً من خطة حماية لبنان + صراع من أجل الحريات + صراع من أجل التمسك بالمحكمة (ذكرى القرار 1757 بعد أسابيع قليلة) + صراع من اجل مطالب وحقوق للقطاعات النقابية الخ..

    • أي أن 14 آذار بقراءة داخلها وبتوزع مدروس للأدوار تستطيع أن تصعد السلّم مجدداً، فلا يكون “الانطباع” (!) السائد حقيقياً عندئذ.

    • وعلى كل حال، فإن ما تقدم هو اقتراحات للدرس.

    ثانياً – حول آخر التطورات الإقليمية

    1. احتدام الأزمة الدولية مع إيران، مع تقدم لمسار العقوبات، فيما يبدو أن المسعى التركي للتوسط بين دول الـ5+1 وإيران، إنما هو المحاولة الأخيرة ما قبل العقوبات.

    2. تصاعد الأزمة الأميركية – السورية:

    • بعد ازمة صواريخ “السكود” من سوريا إلى “حزب الله”.

    • تصاعد تدريجي لـ”الموقف الأميركي”.

    • حتى بات موقفاً إنذارياً إذا جاز التعبير.

    • وعودة أميركا إلى تقويم العلاقة بسوريا (البداية كما علم اليوم في لجنة فرعية للكونغرس الأميركي).

    3. القمة المصرية – السعودية – السورية:

    • الحديث الإعلامي عن إمكان انعقادها غداً في شرم الشيخ.

    • في ظل تحليلات – متسرعة؟ – عن استعادة “الأكس” الثلاثي أو القيادة الثلاثية للنظام العربي.

    • فيما الكلام الإعلامي – من دمشق – في صحف اليوم ينقل أن الأسد سيطرح الاتفاق على التصدي لإسرائيل وسيدافع عن العلاقة السورية – الإيرانية “غير الموجّهة” ضد أي دولة عربية.

    • وفيما ليس واضحاً مصير ملف أساسي في العلاقة بين مصر وسوريا، أي ملف المصالحة الفلسطينية.

    • ومن المفيد التريّث في التحليل حتى ظهور بعض المؤشرات.

    رسالة 14 (عدد 15)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسيناريوهات زعزعة الاستقرار في لبنان لتأجيل الانتخابات البلدية
    التالي رسالة 14 (عدد 19): ذكرى إنسحاب الجيش السوري في 26 نيسان 2005

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.