Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»ردّ على تصريحات “بيري”: رئيس وفد التفاوض الحكومي من الظلم إيقاف الكويت أولمبيا

    ردّ على تصريحات “بيري”: رئيس وفد التفاوض الحكومي من الظلم إيقاف الكويت أولمبيا

    0
    بواسطة رويترز on 19 مارس 2016 رياضة دوليّة

     

    حينما يعلن السيد بيري ميرو، نائب المدير العام للجنية الأولمبية الدولية “أنه عاجلا أم اجلا فان على أحد الجانبين التحرك بشكل عقلاني. إذا توصلنا لاتفاق (ولم يتم التوقيع عليه) فان هذا يعني ان شيئا آخر يقف وراء هذا الرفض.” ويضيف “إذا لم توقع على الاتفاق فهذا يعني انك تواجه شيئا آخر في الكواليس. لا اعرف طبيعة هذا الشيء”، فإن كلامه يثير الريبة أكثر مما يبعث على التصديق. فالسيد بيري ميرو “محسوب على الشيخ أحمد الفهد”، وهو ينفّذ طلبات هذا الأخير، و”يلعب” الدور الذي يريده الشيخ أحمد الفهد. 
    ولذلك، فمن الصعب أن يصدّقه أحد حينما يقول “هذا يعني أنك تواجه شيئاً آخر في الكواليس، ولا أعرف طبيعة هذا الشيء”!!
     
    فالمشكلة هي أن السيد بيري ميرو، ورؤساءه وأبرزهم السيد “هيكي”، هم ضمن هذه “الكواليس” التي يزعم أنه لا يعرف شيئاً عنها! وسوف تُحل مشكلة الكويت حينما تقرّر اللجنة الأولمبية أن تتصرف كلجنة محايدة في صراع الشيخ أحمد الفهد مع الرياضة في بلاده!
    *
     

    برلين (رويترز) – قال رئيس وفد التفاوض الحكومي الكويتي يوم السبت ان إيقاف اللجنة الاولمبية الدولية لبلاده العام الماضي بسبب ما قيل عن حدوث تدخل حكومي في استقلالية الرياضة يعد ظلما واضحا.

    ودخل الجانبان في محادثات في يناير كانون الثاني الماضي بمشاركة الأمم المتحدة في محاولة لحل النزاع حول تغييرات على قانون قالت اللجنة الاولمبية الدولية انه يمثل تدخلا في استقلالية الرياضة إلا ان كافة الجهود باءت بالفشل.

    وتم إيقاف الكويت اولمبيا في أكتوبر تشرين الأول 2015 للمرة الثانية خلال خمس سنوات.

    واثار القرار غضب الكويت التي تم إيقافها في عام 2010 بسبب خلاف مشابه إلا أنها عادت قبل اولمبياد لندن 2012.

    وفي حال استمرار الوضع على ما هو عليه لن يكون بوسع الرياضيين الكويتيين المنافسة تحت علم بلادهم في الاولمبياد التي ستقام في أغسطس آب المقبل ويجب ان يشاركوا تحت العلم الاولمبي في أول دورة اولمبية تقام في أمريكا الجنوبية.

    وقال بيري ميرو نائب المدير العام للجنة الاولمبية الدولية لشؤون العلاقات مع الحركة الاولمبية لرويترز يوم الجمعة انه وعلى الرغم من المفاوضات التي جرت في يناير الماضي وموافقة ممثلين عن الكويت على مسودة اتفاق مرتين فان الحكومة الكويتية رفضت الأمر وطلبت من مفاوضيها عدم التوقيع على أي اتفاق.

    وقال محمد الفيلي الذي رأس وفد التفاوض الحكومي الكويتي ان الاتفاقات التي تم اقتراحها جرى رفضها لأنها أصرت على إجراء تغييرات على تشريعات كويتية.

    وأضاف الفيلي في بيان حمل عنوان “الإيقاف الاولمبي الظالم” “نحن…وفد التفاوض..رفضنا اقتراحا من اللجنة الاولمبية الدولية لأنهم طلبوا من وفدنا الموافقة على ادخال تغييرات على القوانين في الكويت.”

    وأشار الفيلي إلى انه لم تكن هناك موافقة في أي وقت من الأوقات على أي مسودة اتفاق لان هذا كان يعني القبول بتغييرات اللجنة الاولمبية الدولية على قانون الرياضة.

    وتابع “الكويت دولة ديمقراطية تمتلك نهجا محددا تقتفيه دوما…وهو إذا كان هناك أي قانون يحتاج لتغيير فانه يجب التصويت عليه في البرلمان. لذا فان أي وفد من بلادنا لا يملك الحق في الموافقة على مثل هذه الطلبات.”

    وقال الفيلي ان فريق التفاوض الكويتي لم يوافق عند أي مرحلة على أي مسودة اتفاق كما قال ميرو يوم الجمعة.

    وأضاف الفيلي “بدا واضحا ان اللجنة الاولمبية الدولية أوقفت اللجنة الاولمبية الكويتية استنادا لمعلومات مضللة ولقد فندنا وبوضوح ما تعنيه التعديلات الأخيرة على قانون الرياضة.”

    وتم إيقاف الاتحاد الكويتي لكرة القدم من قبل الاتحاد الدولي للعبة (الفيفا) بسبب التدخل الحكومي في أعمال الاتحاد المحلي.

    وقال الفيلي “نشعر بالإحباط لصدور مثل هذه المزاعم ضد بلادنا ووفدنا التفاوضي من قبل اللجنة الاولمبية الدولية ونائب المدير العام للجنة الاولمبية لشؤون العلاقات مع الحركة الاولمبية.”

    وأضاف “بسبب مثل هذه البيانات الكاذبة الصادرة عن اللجنة الاولمبية الدولية وخاصة من السيد بيري ميرو فإننا نشكك في جدوى المفاوضات معهم.”

    اللجنة الاولمبية الدولية: الكويت رفضت مرتين التوقيع على اتفاق لرفع الإيقاف عنها

    برلين (رويترز) – قالت اللجنة الاولمبية الدولية يوم الجمعة إن الحكومة الكويتية رفضت مرتين التوقيع على اتفاق تمت صياغته خلال المفاوضات مع اللجنة الاولمبية الدولية وكان سيؤدي لرفع الإيقاف الاولمبي عن البلاد.

    وتم إيقاف الكويت في أكتوبر تشرين الأول 2015 وذلك للمرة الثانية خلال خمس سنوات بسبب التدخل الحكومي في أعمال اللجنة الاولمبية المحلية فيما يتعلق بقانون جديد للرياضة.

    وقال بيري ميرو نائب المدير العام للجنة الاولمبية الدولية لشؤون العلاقات مع الحركة الاولمبية لرويترز إنه وعلى الرغم من المفاوضات التي جرت في يناير كانون الثاني الماضي وموافقة ممثلين عن الكويت على مسودة اتفاق مرتين فان الحكومة رفضت المصادقة عليه.

    وقال ميرو “كان ذلك في نهاية يناير حيث اجتمعنا مع ممثلين أرسلتهم الحكومة الكويتية بحضور الأمم المتحدة في جنيف. كانت الأمم المتحدة شاهدة على المفاوضات.”

    وأضاف “خضنا مناقشات لمدة خمسة أيام وتوصلنا عقب ذلك لمسودة اتفاق بين المفاوضين. توصلنا لاتفاق مع المفاوضين بخصوص ما يجب تغييره في القانون (مثار الجدل في الكويت).”

    وتابع “في كل مرة تعرض المسودتان تمنح الحكومة تعليماتها لمفاوضيها بعدم التوقيع في النهاية.”

    واثار الإيقاف غضب الكويت التي أصدرت قانونا مدنيا ضد اللجنة الاولمبية الدولية كما تحاول أيضا نقل مقر المجلس الاولمبي الآسيوي من الكويت.

    وتم إيقاف الكويت في عام 2010 بسبب خلاف مشابه إلا أنها عادت قبل اولمبياد لندن 2012.

    وتم إيقاف الاتحاد الكويتي لكرة القدم من قبل الاتحاد الدولي للعبة (الفيفا) هذا الشهر بسبب التدخل الحكومي في أعمال الاتحاد المحلي.

    وفي حال استمرار الوضع على ما هو عليه لن يكون بوسع الرياضيين الكويتيين المنافسة تحت علم بلادهم في الاولمبياد ويجب ان يشاركوا تحت العلم الاولمبي في أول اولمبياد تقام في أمريكا الجنوبية.

    وقال ميرو “حدث ما لم يكن متوقعا بعدها بثلاثة أسابيع حيث أرسلت الحكومة الكويتية وليس المفاوضون الذين اختفوا.. باقتراح جديد للأمم المتحدة لا يمت بصلة لما تطرقت له مناقشاتنا. لم يكن بوسعنا قبول ذلك.”

    وأضاف “إن عاجلا أم اجلا فان على أحد الجانبين التحرك بشكل عقلاني. إذا توصلنا لاتفاق (ولم يتم التوقيع عليه) فان هذا يعني ان شيئا آخر يقف وراء هذا الرفض.”

    وتابع “إذا لم توقع على الاتفاق فهذا يعني انك تواجه شيئا آخر في الكواليس. لا اعرف طبيعة هذا الشيء.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعقيدة أوباما: اليأس من الشرق الأوسط والتعالي على الأصدقاء العرب
    التالي سليماني: من هتفوا “لا غزّة ولا لبنان” أين هم الآن؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz