في حديثه مع “نيويورك تايمز” يعطي السيد رامي مخلوف، إبن خال الرئيس الأسد، إنطباعاً بأنه في “ضائقة” شديدة. فهو يعلن أن النظام قرّر أن “يقاتل حتى النهاية”، ولكنه لا يقول من هو الطرف المقابل الذي “يقاتل” ضد النظام! النظام يستخدم الدبابات والمدافع والرشاشات و”القنّاصات”، فلا يجد إزاءه غير “متظاهرين” يرفعون شعار “سلمية سلمية”! فكيف “سيقاتل” السيد رامي مخلوف “جيشاً من المدنيين” حتى النهاية؟
النقطة الثانية الملفتة للنظر في حديث السيد رامي مخلوف هو أنه “يستنجد” بالحريصين على أمن إسرائيل، أي بإسرائيل نفسها، وبالولايات المتحدة وأوروبا، بذريعة أنه “بدوننا. لا إستقرار في إسرائيل”! أي بكلام آخر، النظام السوري هو، وحده، من يضمن أمن إسرائيل!! وهذا الكلام ينبغي أن يدفع جماعة “الممانعة” و”المقاومة” لبعض التفكير..
بعكس ما يقوله السيد رامي مخلوف، فحديثه يوحي بأنه مذعور، ومستعد “للقفز من المركب الغارق”!
*
نيويورك – يو بي أي – أعلن رجل الأعمال رامي مخلوف، ابن خال الرئيس بشار الأسد وحليفه الذي شملته العقوبات الأوروبية والأميركية ان النظام قرر مواجهة الاحتجاجات حتى النهاية، محذرا من زيادة الضغوط على الأسد.
وحذر مخلوف (41 عاما)، في مقابلة مع «نيويورك تايمز»، انه «إذا لم يكن هناك استقرار هنا، فمن المستحيل أن يكون هناك استقرار في إسرائيل. لا يوجد طريقة ولا يوجد أحد ليضمن ما الذي سيحصل بعد، إذا لا سمح الله حصل أي شيء لهذا النظام».
لا تدعونا نعاني
وعمّا إذا كان كلامه يعني التهديد أو التحذير، احتج قائلا «لم أقل حربا. ما أقوله هو: لا تدعونا نعاني، لا تضعوا الكثير من الضغوط على الرئيس، لا تدفعوا سوريا إلى فعل شيء لن تكون سعيدة بفعله».
واعتبرت الصحيفة ان كلام مخلوف هذا يلقي الضوء على التكتيكات التي تتبناها النخبة الحاكمة التي استغلت تقلبات المنطقة من أجل الحفاظ على هدفها الأساسي، وهو استمرارها.
وقالت الصحيفة ان مخلوف، الذي أجريت معه مقابلة دامت ثلاث ساعات، هو رجل أعمال ثري جدا، برز من التظاهرات كعنصر مثير للغضب الشعبي لما يمثله من دليل على الامتيازات.
وأشارت إلى ان العائلة الحاكمة في سوريا التي تواجه أكبر تهديد لحكمها الذي دام أربعة عقود، تربط استمرارها بوجود الأقلية العلوية التي لا تنظر إلى التظاهرات على أنها تحمل مطالب محقّة للتغيير، بل كبذور لحرب أهلية.
واعتبرت الصحيفة أنه حتى لو انتصرت الحكومة غير أن الانتفاضة أثبتت ضعف الحكم الدكتاتوري، الذي سعى مرة إلى الحصول على شرعيته من مفهوم القومية العربية، ومن قطاع عام مترامي الأطراف خلق ما يشبه طبقة وسطى، ومن قطاع خدمات أوصل الكهرباء إلى أصغر البلدات.
واعتبرت ان تحذيرات مخلوف من عدم الاستقرار والصراع الطائفي في سوريا على غرار ما حصل في العراق، بدا كصرخة من النظام لحشد الدعم أثناء تعامله مع مستوى من المعارضة، يعترف مسؤولوه بأنه أخذهم على حين غرة.
وقال مخلوف ان النخبة الحاكمة تكاتفت أكثر بعد الأزمة، ومع ان الكلمة الأخيرة هي للأسد، إلاّ انه يتم وضع السياسات بـ «قرار مشترك». وأضاف «نؤمن بأنه لا استمرارية من دون وحدة. وكل منّا يعرف أننا لا يمكن أن نستمر من دون أن نكون موحّدين. لن نخرج ولن نترك مركبنا ونقامر. سنجلس هنا. نعتبرها معركة حتى النهاية. يجب أن يعلموا اننا حين نعاني، لن نعاني لوحدنا».
وأشارت الصحيفة إلى أن اسم مخلوف ذكر في هتافات المتظاهرين، وان مكاتب شركته «سيرياتيل» أكبر شركة اتصالات خلوية أحرقت في درعا. وفرضت الحكومة الأميركية في 2008 عقوبات على مخلوف الذي تتهمه بالتلاعب بالنظام القضائي، واستخدام الاستخبارات لترهيب خصومه.
وردا على سؤال عن السبب الذي يعتقد أنه وراء فرض عقوبات عليه، أجاب «لأن الرئيس ابن عمتي، أو لأني ابن خال الرئيس. نقطة انتهى»، واعتبر ان الغضب منه جاء بسبب الغيرة والشبهات بأنه يقوم بدور «مصرفيّ» العائلة. وأضاف «ربما هم قلقون من استخدام هذه الأموال لدعم النظام. لا أعلم، ربما. ولكن النظام لديه الحكومة بكاملها، وهم لا يحتاجون إليّ».
وقال انه مدرك للغضب الذي يثيره، لكنه اعتبر ان هذا هو «الثمن الذي عليّ أن أدفعه». وأكد ان الإصلاح الاقتصادي سيبقى الأولوية، يجب أن نطالب بالإصلاح الاقتصادي قبل السياسي، معترفا ان التغيير جاء متأخرا ومحدودا.
وحذر من ان البديل عن النظام الحالي، بقيادة من وصفهم السلفيين، سيعني الحرب في سوريا، وربما في خارجها أيضا. وأضاف «الشعب سيقاومهم. هذا يعني الكارثة ولدينا الكثير من المقاتلين».
رامي مخلوف: سنقاتل حتى النهاية وبدوننا لا إستقرار في إسرائيل!
poor syrians who suffer this regim better to say this band like cowboys movies ,what kind of life are waiting the syrians
رامي مخلوف: سنقاتل حتى النهاية وبدوننا لا إستقرار في إسرائيل!المشكلة الحقيقية هي من هو هذا الأزعر الأجدب الذي يتحدث أمام الصحافة وما هي صفته وما هو حجمه الله يرحم أيام المدرسة.. المشكلة الحقيقية لسوريا أن أولاداً صغاراً يتحكمون بالوطن والمواطن من بشار الأجدب لماهر الصعلوك لآصف السفاح لبشرى المعتوهة عقلياً وجميعكم تعرفون ذلك لرامي لحافظ لإيهاب لإياد لآل الأخرس ولجميع أعوانهم السفلة من حمشو للغريواتي لعمار ساعاتي ولجميع أولاد المسؤولين السابقين والحاليين فراس ومناف طلاس وغيرهم … مشكلتهم أن الشيطان الأكبر حافظ الأسد الله لا يرحمه أورثهم المزرعة الخاصة بعائلاتهم وأورثهم البقرة التي تبيض ذهبً ألا لعنة الله عليهم وعلى… قراءة المزيد ..
رامي مخلوف: سنقاتل حتى النهاية وبدوننا لا إستقرار في إسرائيل!
بدا الذعر بينهم وينتظر العالم الاخطاء المتكررة التي بداو يقومون بها بدءا ببثينة وحسون وانتهاءا بمخلوف ثم ياتي من حوله
رامي مخلوف: سنقاتل حتى النهاية وبدوننا لا إستقرار في إسرائيل!
أي “بطن بشري” هو ذاك الذي يقذف بهكذا جراثيم؟؟!! ويا له من مزيج فريد، من الغباء (الهبَل، السّطلنة، الجدبنة) السحيق وتنمنم الدماغ عند هذه الجرثومة! على هامش الجرثومة، نتساءل، كيف يمكن لعقول لبنانية، بدءاً بسليمان وانتهاءً بآخر خـ . ـى “خائف”، من الطبقة السياسية في لبنان المنكوب، أن يستقيل من الذات لدرجة تجعله يتأثر، أو ينذعر، أو يتكالب، أو يزحف، أو يستقحب، أو… أمام هكذا جراثيم!
رامي مخلوف: سنقاتل حتى النهاية وبدوننا لا إستقرار في إسرائيل!
في مقدمه المقاله هناك لوي لعنق الحقائق..الكلام واضح القتال حتى النهايه ضد المندسين ضمن المتظاهرين والذين هم الطابور الخامس وسبب انحراف المظاهرات ولهم اجندات خارجيه…..وايضا كلام السيد مخلوف لاينم عن ضعف او استنجاد باسرائيل..بل هو تهديد واضح انه لو تدخلت اسرائيل بواسطه عملائها بامن سوريا اكثر من هذا الحد سيتاثر امن اسرائيل ايضا بتنفيذ عمليات لافراد مقاومين مدعومين من سوريا وحزب الله والجهاد وحماس وعرب 48 داخل الكيان الصهيوني
رامي مخلوف: سنقاتل حتى النهاية وبدوننا لا إستقرار في إسرائيل!
God Curse You Rami Makhlouf
رامي مخلوف: سنقاتل حتى النهاية وبدوننا لا إستقرار في إسرائيل!i never knew he believed in God when he says (lasamaha allah ) will allah yesmah we truh. as you see mr makhlof it is getting titer on your nick you will fight to the end ; that is true the end is soon . i know that the american are looking at syria this week very hard and you will see in the week end the president has to be on the list . also mr Obama will ask the president to leave haah ahah wher can you go ??… قراءة المزيد ..