خرج وزير خارجية ليبيا الأسبق، عبد الرحمن شلقم، بتصريحه العنيف ضد “أمير المؤمنين القطري”، أي الشيخ حمد، بعد إعلان رئيس الأركان القطري أن تحالفا دوليا جديدا منبثقا من الحلف الأطلسي تقوده قطر سيتابع العمليات في ليبيا خصوصا في مجال التدريب والتسليح وجمع السلاح، بعد انتهاء مهمة حلف الأطلسي.
وقال اللواء الركن حمد بن علي العطية في تصريح صحافي في يوم 25 أكتوبر إن التحالف الجديد الذي يضم 13 دولة على الأقل بينها خصوصا الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، شكل تحت مسمى «لجنة الأصدقاء لدعم ليبيا» التي سيكون عملها على الأراضي الليبية، ولكن دون إرسال قوات للمشاركة في حفظ الأمن.
وما لم يقله رئيس الأركان القطري هو أن التحالف الجديد نشأ بدون أي تفويض من الأمم المتحدة!
“الشفاف” تحدّث إلى الدكتور محمد عبد المطّلب الهوني الذي انحاز للثورة منذ أيامها الأولى بعد ان كان مستشاراً لسيف الإسلام القذافي قبل ذلك، عن المخاطر التي تهدّد الثورة الليبية. ولم يكتم الهوني غضبه الشديد من أمير قطر الشيخ حمد الذي يعتبر أنه “لا فرق بينه وبين القذافي”، والذي يصفه بأنه “رجل مجنون يحلم بأن يصبح أمير المؤمنين لدولة الخلافة التي يسعى إليها بالإعتماد على الإسلاميين في ليبيا وتونس ومصر وسوريا”!
الشفاف: ما سبب خروج عبد الرحمن شلقم ضد قطر؟
عبد الرحمن شلقم رجل وطني ليست له حسابات سياسية. وهو عندما وقف ضد معمر القذافي كان له ميزان وطني حساس، فوازن بين صداقته وعمله 40 سنة مع الديكتاتور الذي كان يعامله معاملة خاصة وبين الوطن، فاختار الوطن وترك جلاده. وكان يعلم أن الثورة قد تفشل، وان مصيره سوف يكون الموت. فأحب الإستشهاد في سبيل الوطن على ان يكون منعّماً في ظل ديكتاتور. وعندما أعلن عن انشقاقه، كان ابنه الأكبر موجوداً في ليبيا وكان يُبحث عنه ليٌقتل. ووضع ابنه على كفة أخرى، بالرغم من ذلك رجحت كفة الوطن.
هذا الرجل استُبيحت املاكه ونُهب بيته مزرعته وبيته وسياراته، حتى الصور التذكارية ومكتبته التي تعتبر أكبر مكتبة خاصة في ليبيا اخذها الرعاع وبيعت في اسواق الكتب القديمة. فأصبح ليس له دار يأوي اليها. كان يعتقد انه يسكن في وطن، ولكنه اكتشف ان الوطن يسكن فيه.
فعندما رأي بأم عينيه أن دويلة قطر تريد ان تحتل ليبيا وباعتقادها ان الأموال قد تشتري الأوطان فإنه انتفض غاضباً لوطنه وقرر أن يقول الحقيقة.
الشفاف: وما هي هذه “الحقيقة”؟
الحقيقة المرة اننا كنا نعتقد أن اخوتنا القطريين قد وقفوا وهبوا لنجدتنا ومساعدتنا، اسوة بآخرين مثل دولة الإمارات العربية المتحدة. ولكننا اكتشفنا أنهم، أي القطريين، لم يقوموا بذلك الا لأمرٍ في نفس يعقوب. فهم ارادوا ان يساعدوا الليبيين في اسقاط معمر القذافي ليحل الشيخ حمد، أمير قطر، محله، ولكن، في ثوب امير المؤمنين!
الشيخ حمد لا يختلف عن القذافي في شيء. فالقذافي عندما رأي أن اموال البترول والغاز تتراكم في خزينته، ساوره حلم ان يكون امبراطور العالم. والشيخ حمد، عندما رأى اموال النفط والغاز انتفخت بها زكائبه، أراد ان يكون حاكماً بحاكمية الإسلاميين، وأميراً للمؤمنين يعتلي خلافة بابهم العالي. فبدأ يبدد في اموال الشعب القطري على احزاب اسلامية و”سلفيين ” في تونس حتى ينتصروا. وفي مصر حتى ينتصروا من خلال الديمقراطية وصناديق الإقتراع. ولم يعتبر أن الأموال القطرية هي ما مفسدة الديمقراطية في أي قطر حلّت، وفي أي جيوب انتفخت بها.
اما في ليبيا فكان الوضع مختلفا. لأن حالة الفوضى التي انتهت بإسقاط النظام، رأى الشيخ حمد انها فرصة سانحة ليستولي على هذا الوطن. فما كان منه إلا أن ساعد المتطرفين في ليبيا من خلال السلاح المتطور الذي يدخله إلى ليبيا من قاعدة “معيتيقة” الجوية التي سيطر عليها اذنابه. وشجعهم على تجنيد آ لاف الشباب العاطل عن العمل في صفوفهم، وذلك بدفع 400 دولار لكل من ينتمي اليهم وأصبح عددهم وعديدهم يزداد كل يوم في غفلة من الزمن.
ثم لجأ إلى تجنيد العملاء من أعضاء في المجلس الوطني الإنتقالي وبعض اعضاء المكتب التنفيذي. فكان يدفع لهم الهبات ويملأ جيوبهم بالمال كلما زاروا قطر، أو كلما زار رئيس أركانه ليبيا. فكوّن بذلك “لوبي” سياسياً من عملاء الأجنبي الذي يحاول أن يستولي على هذا الوطن.
ماذا كان موقف السيدين مصطفى عبد الجليل ومحمود جبريل من السياسات القطرية؟
السيد مصطفى عبد الجليل رجل كنا تعتقد انه طيب، ثم اكتشفنا غير ذلك. ثم اعتقدنا انه جاهل، ثم تبين لنا ما هو أسوأ. انه وباختصار، رأس حربة العملاء في ليبيا!
وأنا اتحداه أن يكشف للشعب الليبي عن الأموال التي اخذها بشكل شخصي من قطر، واين ذهبت. كما اتحدى كل من ذهب الى قطر من اعضاء المكتب التنفيذي او المجلس الوطني الإنتقالي أن يتكلموا عن الاموال التي استلموها واين هي. فاذا لم يبينوا اين ذهبت، معنى ذلك انهم عملاء سيلعنهم التاريخ مثلما لعن عملاء ايطاليا في السابق.
والدكتور محمود جبريل؟
الدكتور محمود جبريل، الآن استطيع أن أتكلّم عنه بعد أن ترك العمل بسبب المهزلة التي شاهدها بأم عينه.
فهو رجل شريف وشفاف ونزيه، لا يستطيع لا قطر ولا امريكا ولا أي دولة، أي لا أحقر دولة ولا اكبر دولة، تستطيع ان تجعله عميلاً لها فيخون وطنه. لذلك، فهو من المغضوب عليهم من قطر، هذا البلد الذي يجب أن نحترم شعبه لأنهم اشقاء، ولكن يستمسحوني عذراً لأقول لهم مثلما قال شلقم: “ان عدد شهدائنا ومُعاقينا يزيد بكثير عن عدد شعبهم بأسره”.
ما دور السيد عبد الحكيم بلحاج في المخططات القطرية؟
عبد الحكيم بلحاج احد العملاء الكبار لقطر. فهم يدعمونه بالمال والسلاح، من أجل أن يستولي على السلطة في ليبيا.
ولكن آمل أن الشعب الليبي الذي ضحى بهذه الآلاف المؤلفة من الشهداء والجرحى والمفقودين سيحبط ما يخطط لوطننا وشعبنا. ونتحداه ان يترك قطر واموالها واسلحتها جانباً، وان يدخل معنا في العملية السياسية الديقمراطية، ولتكن صناديق الإقتراع عنوان الحقيقة.
تطوّر ليبيا في الإتجاه الذي تسعى له قطر، ألا يهدّد علاقاتها مع دول الجوار؟
الجوار اصبح مستعمراً قطرياً! ففي تونس دفعوا الأموال الكبيرة لـ”حزب النهضة” حتى ينتصر. الغنوشي لا يملك اموالاً حتى يدفع فواتير كهرباء للفقراء، وبات يأتيه حتى الأغنياء ليأخذوا الدينار للتبرّك. ومصر تُدفع اموال لها من قطر ومن غيرها، حتى يستطيع الإخوان الظلاميون، وهم يختلفون عن إسلاميي تونس، الوصول إلى السلطة.
في مصر “الإخوان” و”السلفيون” لا خلاف بينهم، فهم في الظلام وجوههم سواء: يحتقرون المر أة، ويحتقرون حقوق الإنسان ويحتقرون المختلِف، ويحاولون ان يجعلوا جزءا من الشعب غير مواطنين كـ”أهل ذمة”.
لذلك هذا الربيع العربي سوف يدجن من خلال المال والى اللقاء حتى الثورات القادمة.
من يقف ضد تحالف قطر مع “الإسلاميين” في ليبيا؟
اولا، في ليبيا كل ما نملك ضد هؤلاء العملاء هم الأحرار من بعض الكتائب في الشرق ومن “مصراته” الخالدة العظيمة التي افسدت مخطط القذافي لتقسيم ليبيا. هذا المدينة التي يمكن أن تحبط مخطط الإستيلاء على الوطن من خلال هؤلاء العملاء.
وكذلك اتباع الشهيد المدني في “الجبل الغربي”، ابناء “الزنتان” و”الرجبان” الأشاوس. وكذلك ابناء “الأمازيغ” الذين يريدون، ولأول مرة في تاريخهم، أن يكون لهم صوت مسموع وان يكون لهم وطن يحتضنهم كمواطنين من خلال خصوصيتهم الجميلة.
قبل أسبوعين، ارتفع علم “القاعدة” الأسود في بنغازي
وماذا عن المجلس الوطني الإنتقالي؟
المجلس الوطني الإنتقالي مجلس هيولي قد نعرف كيف نشأ ولا نعرف كيف أصبح الآن!
حتى يكون معبراً بشرعية النظام وحتى يكون معبراً عن كل اطياف المجتمع الليبي، يجب أن يكون مجلساً منتخباً او على الأقل ممثلاً لكافة انحاء البلاد التي لم تتحرر الا بعد يوم 20 اغسطس، ويجب أن يكون عدده بين 120 و150 شخصا. الأحياء في المدن والارياف يجب أن تدفع ممثليها الحقيقيين لا أولئك الذين اتى بها اصحاب مصالح خاصة مثل “علي الصلابي” الذي اتى بممثلي طرابلس من “الإخوان” وفرضهم على المجلس.
إذا تم تمثيل الليبيين في هذا المجلس، ذلك اليوم سوف يكون مجلساً يلتئم تحته كل الليبيين وسوف يحترمون قراراته. أما اليوم فهو محلس هيولي لا ملامح ولا سمات له، يتحكم فيه ديكتاتور وعميل اسمه مصطفى عبد الجليل وهذه كارثة كبرى ليس لنا الى دفعها من سبيل.
ما هو موقف الغرب، الذي دعم ثورة ليبيا، من محاولات قطر والإسلاميين لوضع اليد على ليبيا؟
الغرب لا يهمه كيف تكون الأمور. الغرب يتكلم عن حقوق الإنسان ولكن في تلك الصالونات الفارهة. الغرب ما يهمه تدفق النفط والغاز وايقاف الهجرة غير الشرعية وعدم وصول “القاعدة” إلى البلاد.
بعد ذلك لا يهمه من الأمر شي،. فهو يغمض عينه اليسرى التي ترى حقوق الإنسان ويفتح اليمنى التي ترى المصالح.
وما تقوله قطر للغرب يصدّقه بفعل الأموال والإستثمارات. حتى وصلوا أن يشتروا نادي “سان جرمان” وهو قلب الرئيس الفرنسي. ولكن يجب أن يعلم كل الغرب ان “القاعدة” قد دخلت إلى ليبيا بقضها وقضيضها وان علم “القاعدة” رُفِع على محكمة بنغازي امام ساحة التحرير لساعات طويلة، وأن 6 كتائب استعرضت قوتها في بنغازي بأعلام “القاعدة” السوداء منذ حوالي اسبوعين، وان “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” موجودة ومتواجدة على الأرض. ولكن سوف يستيقط الغرب عندما تتلاشى اكاذيب وترهات واراجيف النظام القطري، عندها سيصحو الغرب على كارثة ويجد أن بطن التمساح الأوروبي الرخوة معرضة لسهام صيادي الإسلاميين العتاة.
هل هنالك دور قطري مماثل في سوريا؟
قطر في سوريا مثلها في شمال افريقيا، تريد أن يسقط النظام لينتصر الإٍسلاميون حتى تجد لها موطنا في الشام يؤيد امير المؤمنين الشيخ حمد حفظه الله، وادام مجده، ونصر عساكره من البنغلادش والتاميل والهنود. ان الله يعطي العزة لمن يشاء، ويذل من يشاء، وهو على كل شي قدير.
د. محمد الهوني: الشيخ حمد يريد أن يكون أمير المؤمنين بحاكمية الإسلاميينمن أراد فهم الشعوب و تدافع مجتمعاتها بمختلف مكونتها وكذلك فهم العلاقات الدولية بما تحتويه من تقاطع و تضارب للمصالح المعلنة و المخفية فعليه التجرد من انتمائه الإيديولوجي و الحزبي حتى يتحرر من تعصب الرأي و تحجر الفكر و قصر الذاكرة حتى لا تكون خلاصة فهمه وهما محاذيا للواقع مصطدما مع حقيقته. فمن هذا المنطلق يمكن إبداء بعض الملاحظات و التساؤلات: 1) النص ليس بوصف ولا بتحليل علمي محايد لما يجري في العالم العربي بل هو أقرب ما يكون من دعاية إيديولوجية و حزبية مشابهة للحملات التي كان يقوم… قراءة المزيد ..
د. محمد الهوني: الشيخ حمد يريد أن يكون أمير المؤمنين بحاكمية الإسلامييناسمحوا لي يا سادة ان اذكر لكم ان ذيول القذافي لازالت تنعق وهذا المدعو محمد الهوني واحد منهم هل يريد ان نسلمه المجلس الوطني الليبي هو وشلقم العميل 40 سن ة مع القذافي يقتل الشعب وتتارجح نساؤهم باجساد الليبين الاحرار اللذين علقوا على اعواد مشانق المقبور القذافي وزبانيته الممتممسكنين اللابسين ثوب الوطنية كذبا خوفا من المسائلة الشعبية على جرائمهم وبدلا من ان يتركو الشعب الليبيي يفرح ويشعر بعزة النصر تشوهون بطولاته وتضحياته من خلال افترتاءاتكم على الرجل العربي الاصيل من قبيلة تميم العربية الذي فزع لاخوانه وابناء جلدته فالشيخ… قراءة المزيد ..
د. محمد الهوني: الشيخ حمد يريد أن يكون أمير المؤمنين بحاكمية الإسلاميينلاشك أن أغلب ألليبيين يتمنون معرفه حقيقة حماس قطر اتجاه قضيتهم ، وحتى من لايدرك منهم دهاليز السياسة يعرف أن المصالح فقط هى ما يحكم العلاقات بين الدول ، وأن ألاعمال الخيريه لوجه الله تعالى لاوجود لها وولت ألادبار. ولو صح ما يقوله السيد الهونى ، كيف سيتصرف ألليبيون أتجاه قطر ؟؟؟ شبّه الهونى شيخ قطر بألقذافى وهذا ماسمعته من أحد ألاصدقاءالقطريين قبل بضع سنوات ، حيت كان صاحبنا معجباً بألعلاقه الحميمه بين الرجلين فقال لى هل تعلم أن أصدقاءالشيخ حمد كانوا يلقبونه بلقذافى خلال السنوات التى قضاها فى… قراءة المزيد ..
د. محمد الهوني: الشيخ حمد يريد أن يكون أمير المؤمنين بحاكمية الإسلاميين
بسم الله وبه نستعين .. لا اعتقد بأن الشعب الليبي بهذه السذاجة وكذلك الدول الغربية هذا اولا وثانيا اين كنت فى السابق وثالثا القول السديد يصلح العمل ورأيك بصراحة ليس سديدا
د. محمد الهوني: الشيخ حمد يريد أن يكون أمير المؤمنين بحاكمية الإسلاميينكذب الهوني في قوله عن شلقم فهو خاف على امواله التي سرقها فاختار المال بدل قائدة الحر ، والهوني كذاب اشر فهو عميل سابق للغرب وهو مزراطي حقير سكير عربيد وليس له وطن ، اما القائد الشهيد لم يكن طاغية ولا جبان بل كان رجل يقاتل من اجل العروبة والاسلام فهو الزعيم العربي المسلم الوحيد الذي كان يقول كلمة الحق ولا يهاب غير الله وكل من يقول خلاف ذلك فهو حاقد وجاهل بمعايير الوطنيين المسلمين الحقيقين ، اما اصحاب الريات السوداء فهم اهل القاعدة والخوارج صنيعة امريكيا وبريطانية ويتشدقون… قراءة المزيد ..
د. محمد الهوني: الشيخ حمد يريد أن يكون أمير المؤمنين بحاكمية الإسلاميين
الاخ الهوني النقد يقبل ولكن تعبيرك غير مقبول و كذلك اتهاماتك للجميع سواء دولة قطر او الاخ المستشار بالمؤامرة و الخيانة فهذا يدل علي صغر حجمك و قصر تفكيرك و عدم نضجك و كرهك للاسلام و ندمك وحزنك الشديد علي موت سيدك فارجو ان تظل في حالك فتاريخك معروف
د. محمد الهوني: الشيخ حمد يريد أن يكون أمير المؤمنين بحاكمية الإسلاميين
د الهوني واسامة الهرامه وامير قطر وعبد الحكيم بلحاج ومصطفي عبد الجليل وعبد الرحمن شلقم وكل من ساهم في وصول ليبيا الي ما وصلت اليه من خراب ووضع الشعب الليبي في هذه المأساه أقول عليكم جميعا لعنة الله في الدنيا والآخرة
د. محمد الهوني: الشيخ حمد يريد أن يكون أمير المؤمنين بحاكمية الإسلاميينأبتداء ياسيد الهوني لن يرضى المؤمنين في ليبيا الشيخ حمد أميرا لهم ولاأنت منظرا وفلسوف عنهم ايضا, لما كان سيدك وأبوه في ليبيا احتجنا للأمم المتحدة ,هاوقد تحررت ليبيا فلنا السيادة بأن نختار من نشاء من الاصدقا والشركاء والمدافعين وووو . المهم بعيدا عن استشارتك وتوقعاتك الهالكه كيف لا وانت من كنت وراء الاستراتيجية الماغولية لسيدك, ألم تقل ان للعالم الحديث في المال عولمة مالية أليسى هناك عولمة عسكرية؟؟؟[على قياس الهوني ] ألا ترى من وراء نظاراتك القواعد الامريكية في ألمانيا واليابان ووو هل إذا ارادت امريكيا ان تدخل… قراءة المزيد ..