Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“حماة الديار”: بقايا عونيين مهووسين… بالعسكر!

    “حماة الديار”: بقايا عونيين مهووسين… بالعسكر!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 22 أغسطس 2016 الرئيسية

    بعد “سرايا المقاومة” التابعة لحزب الله، والتي قدرت صحيفة الاخبار التابعة للحزب عدبد افرادها ب 50 الف مقاتل، بدأ الحديث عن جمعية جديدة تحمل إسم “حركة حماة الديار”، على أنقاض ما كان يعرف  بـ”انصار الجيش اللبناني” والتي كان معظم المنتمين والناشطين فيها من التيار العوني.

    الجمعية مرخصة من وزارة الداخلية اللبنانية، ويقول رئيسها رالف شمالي إن لا اهداف عسكرية للحركة إلا أن الوقائع تشير الى ما يخالف ذلك. حيث تنشر الحركة على صفحتها على موقع فايس بوك صورا لشبان يتدربون في ثكنات الجيش اللبناني وبدأوا يبثون عبر صفحتهم اناشيد تحرض على دعم الجيش ومقاتلة من يصفوهم بالارهابيين.

    معلومات ترجح ان تكون “حركة حماة الديار”، استنساخاً لما كان يعرف بحركة “انصار الجيش” والتي كانت تتحرك بإيعاز من التيار العوني عند استحقاقات عونية كانت تصب في خانة استهداف السنّة في لبنان! حيث كان “الانصار” يتحركون في المناطق المسيحية اعتصامات وقطعا للطرقات، احتجاجا على تظاهرة لانصار الشيخ الموقوف احمد الاسير، او اعتراضا على استهداف آلية للجيش في طرابلس إبان استعار المعارك فيها، وسوى ذلك…..

    حركة “انصار الجيش” وضعت على الرف مع اقتراب الاستحقاق الرئاسي، ولم تعد حركة انصار وناشطين ومهتمين بنصرة الجيش اللبناني، الى ان تلاشت.

    ومع بداية اللجوء السوري الكثيف الى لبنان، وما صاحب هذا اللجوء من فوضى على المستويات كافة، تصاعدت اصوات تطالب، على قاعدة “كل مواطن خفير”، بالحد من أعداد اللاجئين، مع التركيز على الاحداث الامنية المرتبطة بحجم اللجوء، من جهة، وتورط بعض اللاجئين السوريين في اعمال ارهابية وتفجيرات، كان آخرها العمليات الانتحارية المتزامنة التي ضربت بلدة القاع شمال شرق لبنان.

    أثناء حوادث القاع الاخيرة شهدت البلدة ظهورا مسلحا، لعدد من ابناء البلدة شبانا ونساء، في عراضات اقرب الى الفولكلور منها الى صورة تنظيم مسلح.

    تزامنا شهدت بعض القرى المسيحية في عكار شمال لبنان، حوادث امنية عدة، منها ما ثبت تورط لاجئين سوريين فيها، خصوصا اعمال سرقة المنازل، حيث قامت البلديات في هذه القرى بتعزيز شرطتها البلدية، للسهر على ضبط الامن وحفظ الممتلكات.

    وتضيف المعلومات ان امكانات البلديات متواضعة وهي غير قادرة على مواجهة تحدي وجود اعداد متزايدة من اللاجئين السوريين رغم الجهود الحثيثة التي تبذل لاحتواء تزايد اعدادهم، وإزاء المخاطر التي قد تنتج عن فوضى اللجوء، تحركت قيادة الجيش وطلبت من العسكريين المتقاعدين المتواجدين في مناطق عكار، وهم كثر، بأن يكونوا العين الساعرة للجيش والقوى الامنية لرصد وتنبيه هذه القوى لاي امر طاريء، سواء كان مرتبطا باللاجئين او بانصار محتملين لهم من اللبنانيين.

    وتشير معلومات الى ان التعليمات مشددة للمتقاعدين بضرورة ان لا يتشكلوا تنظيميا على شكل ميليشيا، ولكن يحق لهم استعمال سلاحهم الفردي، عند الضرورة القصوى فقط، في حال كان تبليغ القوى الامنية عن أي امر سيأتي متأخرا.

    وتضيف ان هذا الامر نجح في مساعدة الجيش اللبناني والقوى الامنية في حملاتهم المسبقة في مواجهة الارهاب التكفيري، واستطاعت القوى الامنية تفكيك العديد من الشبكات الارهابية في عكار، ضمن الحملات الاستباقية لهذه القوى قبل ان ينجح الارهابفي ضرب مناطق لبنانية جديدة.

    المعلومات تقول إن “حركة حماة الديار”، منفصلة عن خطوة القوى الامنية في المناطق الشمالية والتي لم تستثن اي بلدة او بلدية، وان الايام المقبلة كفيلة بكشف ما إذا كانت جهات حزبية لبنانية تقف وراء “حركة رالف شمالي”.

    ويبقى السؤال الاساس كيف يسمح الجيش بإدخال مدنيين الى ثكناته وتدريبهم ومن هو المسؤول عن اي تصرف غير مسؤول يقوم به عناصر ما يسمى”حركة حماة الديار »!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا تستخدم روسيا قاعدة جوية إيرانية؟
    التالي التمدد الاستراتيجي الروسي من همدان إلى حلب وحسابات الداخل
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz