Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Zouzou Cash

      Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies

      Recent
      19 June 2025

      Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies

      18 June 2025

      Preparing the ground for the big Iranian operation

      15 June 2025

      Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»حل “اللادولة”

    حل “اللادولة”

    2
    By روبرت ساتلوف on 2 June 2023 شفّاف اليوم
    تقترب مقالة نُشرت مؤخرًا لترويج مقاربة “الدولة الواحدة” كحل للقضية الفلسطينية الإسرائيلية من فكرة القضاء على الدولة اليهودية الوحيدة في العالم بدلًا من أن تقدم حلولًا حقيقية للمشاكل الإقليمية المعقدة.

     

    نشرت مجلة “فورين أفيرز” في الشهر الماضي مقالة بعنوان “واقع الدولة الواحدة في إسرائيل: حان الوقت للتخلي عن حل الدولتين” وطلبت من عدة خبراء إرسال ردود فعلهم. ترد ما يلي مساهمة روبرت ساتلوف التي ظهرت في العدد الجديد.

    لا بد من تهنئة مجلة “فورين أفيرز” على نشرها هذه المقالة المتحيزة بامتياز، التي كتبها مايكل بارنيت وناثان براون ومارك لينش وشبلي تلحمي، لأنها تكشف النقاب عن الحجة الأكاديمية الزائفة التي يقدمها كاتبوها ليظهروا أن المقالة ليست أكثر من مجرد دعوة سياسية.

    لماذا تُعتبر هذه المقالة دعوة سياسية وليس مقالة أكاديمية؟ لأنها، في حرصها على تسويق شعار “واقع الدولة الواحدة”، لا تأتي على ذكر الحدود المحكمة القائمة بين إسرائيل وغزة التي تسيطر عليها حماس، والمناطق الحضرية التي تسيطر عليها السلطات الفلسطينية في الضفة الغربية. فليس من المستحيل فحسب على أي شخص، أإسرائيليًا كان أو فلسطينيًا أو مواطنًا من دولة أخرى، اجتياز طول وعرض هذه الدولة الواحدة المفترضة، بل من الخطير جدًا لأي كان أن يحاول مثل هذا الفعل. وتتجنب المقالة لإثبات قضيتها ذكر الحقائق غير الملائمة، مثل التقدم المثير للإعجاب الذي أحرزه العرب الإسرائيليون داخل المجتمع الإسرائيلي في العقود الأخيرة ورفض استعمال عبارة “الفصل العنصري” من قبل الكثير من الشخصيات العربية البارزة على جانبي “الخط الأخضر”، بما في ذلك عضو الكنيست منصور عباس، والناشط الحقوقي باسم عيد، وناشط السلام محمد الدجاني. كما أن المقالة تستخف بالديمقراطية في دولة  إسرائيل، وهي أقدم من ديموقراطيات نصف دول الاتحاد الأوروبي تقريبًا، وتشير بشكل عابر ليس إلا إلى الحيوية الملحوظة للمجتمع المدني في البلد، والتي أكدتها الاحتجاجات الضخمة التي بدأت في أوائل عام 2023 في كل أنحاء إسرائيل ضد الإصلاحات القضائية المقترحة. ولم تشر المقالة، حتى إشارة واحدة، إلى صواريخ حزب الله أو حماس، أو إلى قنبلة إيران النووية المحتملة، وتترك القارئ، الذي يعتبره كاتبو المقالة جاهلًا، يتساءل عما إذا كان جيران إسرائيل هم بلدان مثل أندورا وليختنشتاين وسويسرا.

    وتتكلم المقالة كثيرًا عن تراجع دبلوماسية السلام بعد فشل قمة كامب ديفيد في عام 2000، بما في ذلك توجه إسرائيل نحو اليمين السياسي ردًا على التفجيرات الانتحارية التي نفذت أثناء الانتفاضة الفلسطينية الثانية، وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية، والتأثير الواضح لهذه التطورات على المواقف الأمريكية تجاه إسرائيل. إلا أننا إذا دققنا في المقالة نجد أنها لا تعني نفسها بالقضية الفلسطينية على الإطلاق. ففي الحكاية الطويلة التي يرويها كاتبوها، يظهر الفلسطينيون على المسرح السياسي في مشهد قصير وسريع كأناس لا يتحملون مسؤولية قراراتهم أو مصائرهم.

    إن الهدف الحقيقي من هذه المقالة هو استهداف وجود إسرائيل كدولة يهودية، لم تحددها الأحداث في فلسطين فحسب، التي كانت تسيطر عليها بريطانيا في العقود الأولى من القرن العشرين، بل كذلك قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي وافقت عليه في تشرين الثاني/نوفمبر 1947 أغلبية كبيرة من دول العالم المستقلة، بما في ذلك الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي. فقد كتب أصحاب المقالة في المقطع الأكثر دلالة وكشفًا أن “التزام إسرائيل بالليبرالية كان دائمًا هشًا”. كما قالوا إن “إسرائيل كدولة يهودية، تعزز شكلًا من أشكال القومية الإثنية بدلًا من القومية المدنية”. وتصب هذه الحجة بسهولة في إطار النصيحة السياسية القائلة بأن “ممارسة الولايات المتحدة لسياسة أفضل ستحقق المساواة وستمنح المواطنة وحقوق الإنسان لجميع اليهود والفلسطينيين الذين يعيشون داخل الدولة الواحدة التي تهيمن عليها إسرائيل”.

    إذا وضعنا جانبًا الغضب من سياسة إسرائيل تجاه الفلسطينيين، والتي تكثر الانتقادات بشأنها، سيصبح هدف المقالة واضحًا للعيان، ألا وهو تصوير إسرائيل نفسها كدولة غير شرعية، دولة ولدت بالخطيئة الاستعمارية ونشأت حتى النضج كدولة عرقية قومية غير ليبرالية لا تستحق الإدانة فحسب، بل الاستبدال. وبقدر ما يحاول كاتبو المقالة أن يُلبسوا خيارهم البديل ثوب الحقوق المدنية، لا مفر من اعتبار حلهم الذي يلغي الدولة اليهودية الوحيدة في العالم دعوة حمقاء.

    ولحسن الحظ، لا يدعم الشعب الأمريكي، الذي ينتخب باستمرار رؤساء وأعضاء مجلس شيوخ وممثلين من كلا الحزبين يدعمون وجود دولة يهودية مزدهرة، فكرة تدمير إسرائيل. ويبدو أن كاتبي المقالة مغتاظون جدًا من الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي يفخر بتسمية نفسه صهيونيًا ويبدو “ملتزمًا تمامًا بالوضع الراهن”، الذي يتضمن دعم الولايات المتحدة لدولة يهودية قوية ولحل تفاوضي محتمل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وتجدر الإشارة هنا إلى أن “صفقة القرن” التي طرحها سلفه الجمهوري، على الرغم من عيوبها من نواح كثيرة، تدعو إلى إنشاء دولة فلسطينية، إلى جانب دولة إسرائيل، في معظم الأراضي التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967.

    وكانت كل من واشنطن وموسكو قد رفضت، من 75 عامًا، وجهات النظر التي عبرت عنها المقالة، كما رفضها عدد من الدول العربية التي تعيش الآن في سلام مع إسرائيل، الأمر الذي لم يكن من الممكن تصوره في السابق. بالإضافة إلى ذلك، سيتم رفض هذه الأفكار من قبل بايدن والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وهما زعيمان لا يتفقان على الكثير. كل هذا يدل على مدى هامشية أفكار المقالة. ومع ذلك، فإنها لا تزال تثير القلق. ففي نهاية الأمر، هؤلاء الكتاب يدرسون في أهم جامعات أمريكا.

    ولا يمكن الإنكار أنهم على حق في أن الحكومة الإسرائيلية الحالية تضم بعض المتطرفين ذوي الأفكار المفعمة بالكراهية، وأن المجتمع الإسرائيلي لا يزال يتصارع مع قضايا الهوية الأساسية، وأن الإسرائيليين مثلهم مثل الفلسطينيين يعانون من شح القيادة الفعالة. ولكن كما يعلم الأميركيون جيدًا، هاتان القضيتان الأخيرتان ليستا فريدتين من نوعهما في الشرق الأوسط، ومن المرجح أن تتطور الحلول لهما على مدى السنوات.

    أما بالنسبة إلى القضية الأولى، فبعد 37 حكومة إسرائيلية في 75 عامًا، تبدو سخرية “مارك توين” من أحوال الطقس في منطقة “نيو إنجلاند” الأمريكية تشبيهًا مناسبًا لهذا الوضع: إذا كنت لا تحب حكومة الائتلاف الإسرائيلية، فانتظر بضعة أشهر. ولكن يبدو أن كاتبي المقالة يملكون تشخيصًا وعلاجًا مختلفَين تمامًا. من وجهة نظرهم، الدولة اليهودية نفسها هي المشكلة، والتخلص منها هو الحل. دعونا نسمي اقتراحهم بمسماه الحقيقي: الحل الذي يدعو إلى إنهاء إسرائيل.

     

    روبرت ساتلوف هو المدير التنفيذي لمعهد واشنطن منذ عام 1993. ونظراً لكونه خبيراً في السياسات العربية والإسلامية بالإضافة إلى سياسة الولايات المتحدة تجاه الشرق الأوسط، فقد كان للدكتور ساتلوف العديد من الكتابات والخطابات حول عملية السلام العربي الإسرائيلي، والتحدي الذي يمثله الإسلاميون تجاه النمو الديمقراطي في المنطقة، والحاجة إلى دبلوماسية عامة تتميز بالجرأة والابتكار بالنسبة للعرب والمسلمين.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleبن جفير يحمي مسيرة “المثليين” بالقدس و”حماس” تدعو لمواجهتها!
    Next Article 50,000 Mosques Closed: Senior Cleric Claims Religion In Iran Weak
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    2 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    بيار عقل
    بيار عقل
    2 years ago

    كلام معقول لأنه يتضمن نظرة واسعة الأفق! إذا دخلت المنطقة في مسار مختلف، وسلمي، فقد تنشأ دولة فلسطينية حقيقية إلى جانب إسرائيل، ولو أنها قد تكون منزوعة السلاح (لحسن حظ الفلسطينيين! بدون “جيش” وبدون “ميليشيا”!! نعمة لا توصف!). محاولات « تصحيح التاريخ » تنتهي بمآسٍ! هتلر أراد أن ينتقم من “إذلال” معاهدة فرساي لألمانيا فتسبّب بحرب عالمية وبتقسيم ألمانيا لمدة نصف قرن! بالمناسبة، أتساءل منذ مدة: لماذا أصرّ أول رئيس حكومة إسرائيلي، دافيد بن غوريون، أن يذهب كل مساء إلى بيته في “كبيوتز” (وليس إلى “قصر الشعب” المزعوم..!)، في حين لم نرَ زعيماً فلسطينياً من “العائدين إلى الضفة وغزة” في حقل أو مزرعة أو.. “جل زيتون”!… Read more »

    0
    Reply
    Farouk Itani
    Farouk Itani
    2 years ago

    لا يمثل هفهوم دولة واحدة أم دولتين حلا لاكالية وعد بلفور. في الواقع لقد تأسس وعد بلفور على النتائج المربوطة بسايكس بيكو.وعليهوامام التطورات الإقليمية لدول الجوار الاقليمي التي شكلها وازماتها الداخلية وعدم قدرتها كل منفردة على التوازي مع محيطها الآسيوي فإن حل او العمل على حل أحد أطراف سايكس بيكو. بمفردة يؤدي لنتيجة. ان دولة فيدرالية وعاصمتها منطقة دير الزور ، دولة تضم ثلاث تقنيات و ثلاث لغات وفيها كل الأماكن المقدسة للابراهيمات الثلاث هو الحل القابل للحياة والإجابة على كل التحديات المتصاعدة داخلية وامام دول غربي آسيا . القرن الواحد والعشرين هو قرن صراع القارات لا صراع أنظمة ولا… Read more »

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • يوم لجأ الرئيس السوري ووزير دفاعه محمد عمران إلى بيت الكتائب في طرابلس (1) 19 June 2025 نبيل يوسف
    • السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”! 18 June 2025 شفاف- خاص
    • (بالفيديو): رسالة رضا بهلوي إلى الأمة الإيرانية: النظام ينهار.. تكفي انتفاضة شعبية لإنهاء هذا الكابوس إلى الأبد 17 June 2025 شفاف- خاص
    • “أضربوهم يا إسرائيل”! 17 June 2025 منصور هايل
    • صديقي عباس.. والصراع الإيراني – الإسرائيلي 17 June 2025 أحمد الصرّاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz